شارك مع اصدقائك

23 نوفمبر 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 22 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة جمال عيد : الداخلية والإخوان أيد واحدة و وحيد عبد المجيد: أعتذر للشعب على التعاون مع الإخوان و د. ياسر علي: الرئيس لا يريد الإستحواذ على سلطة و إعلان مرسي الدستوري .. صلاحيات ديكتاتورية





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي





تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 22 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة

جمال عيد في آخر كلام: الداخلية والإخوان أيد واحدة

تصريح لـ أ/ جمال عيد حول وجود شباب الإخوان في الإسماعيلية يطاردون شباباً أخرين بمساعدة الشرطة



وحيد عبد المجيد: أعتذر للشعب على التعاون مع الإخوان

معنا على الهاتف د. وحيد عبد المجيد - المتحدث باسم الجمعية التأسيسية سابقاً .. تعليقاً على الأعلان الدستوري الجديد والجمعية التأسيسية



آخر كلام - د. ياسر علي: الرئيس لا يريد الإستحواذ على سلطة

معنا على الهاتف .. د.ياسرعلي - المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية




آخر كلام: إعلان مرسي الدستوري .. صلاحيات ديكتاتورية

"لن أستخدم التشريع إلا في أضيق نطاق و ذلك في الأمور العاجلة مثل مشروع التأمين الصحي و حق الاختيار في الثانوية العامة"، الرئيس محمد مرسي قبل أكثر من شهرين.

اليوم، طيب الله أوقاتكم، جدلٌ واسع النطاق و قلقٌ شديد الوطأة يخيم في سماء مصر بعد إصداره إعلاناً دستورياً مفاجئاً يعصف بالنائب العام و يحصن التأسيسية و يضع الرئيس الفرد، مالكَ السلطتين التنفيذية و التشريعية، فوق رأس السلطة القضائية.

"كل التأييد لقرارات الرئيس. من كان يريد قصاصاً بحق فليدعمها". هذا صوتٌ، لكنّ صوتاً آخر يقول

إن "المضمون الوحيد لإعلان مرسي الدستوري هو استبدادٌ رئاسي مطلق. مصر أمام انقلاب مرعب على الشرعية و سيادة القانون و اغتيالٍ كامل للتحول الديمقراطي".

مصر في منعطف خطِر. أهو نافذةٌ في اتجاه تحقيق جانب من أهداف الثورة، أم أنه ضوءٌ أخضر في اتجاه ديكتاتورٍ جديد؟

أهلاً بكم. وسط حنق مصر كلها على شظف العيش و قيود الحرية و بطء العدالة، تلك جميعاً التي قمنا معاً بثورة للقضاء عليها، يصدر اليوم عن رئيس الجمهورية إعلان دستوري مفاجئ و حزمة من القرارات تبدو في مجملها في صلب هذا الموضوع، أو على الأقل في اتجاهه. لكنّ كثيرين في سلك السلطة القضائية و في صفوف المعارضة الديمقراطية المدنية يستقبلونها بكثير من الشك و القلق على مستقبل مصر القريب و البعيد و على ما يمكن أن يكون لها من أثر على وحدة الوطن. يحدث هذا بينما لا تزال المواجهات دائرة في محيط وزارة الداخلية في ذكرى مذبحة محمد محمود، و بينما تستمر الجمعية التأسيسية للدستور في أعمالها رغم استمرار الانسحابات و انتفاء التوافق. يحدث أيضاً عشية جمعة أخرى يعلم الله على أي صورة تكون غداً و إلى أي منقلب تنتهي. الوطن كله في حالة من الترقب مرةً أخرى بينما نحاول معكم أن نفهم الدوافع و النصوص و التداعيات. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور عمرو حمزاوي، عضو مجلس الشعب سابقاً، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميريكية في القاهرة. و إلى جواره الأستاذ جمال عيد مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، و إلى جواره عدالة القاضي حسام مكاوي، الرئيس في محكمة المنصورة الابتدائية. و إلى جواره الأستاذ نادر بكار، المتحدث الرسمي باسم حزب النور، الذراع السياسية للدعوة السلفية. و أخيراً و ليس آخراً، الدكتور جمال حشمت، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية و العدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين.








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق