شارك مع اصدقائك

22 أكتوبر 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 22 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة قبل ساعات قليلة من الإعلان عن مصير دستور مصر .. وقبل أيام قليلة من الإعلان عن حزب مصر القوية الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في لقاء خاص مع يسري فودة في أخر كلام الليلة و إضافةٌ قويةٌ في المنتصف إلى مشهد سياسي ضعيفٍ في براثن الاستقطاب. الإعلان رسمياً عن حزب مصر القوية بعد عطلة عيد الأضحى. و مصر القوية وموقفه من مسودة الدستور ..





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي





تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 22 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة

د. عبد المنعم أبو الفتوح في أخر كلام الليلة

قبل ساعات قليلة من الإعلان عن مصير دستور مصر .. وقبل أيام قليلة من الإعلان عن حزب مصر القوية
الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في لقاء خاص مع يسري فودة في أخر كلام الليلة



حزب مصر القوية .. د. عبدالمنعم أبو الفتوح في آخر كلام

إضافةٌ قويةٌ في المنتصف إلى مشهد سياسي ضعيفٍ في براثن الاستقطاب. الإعلان رسمياً عن حزب مصر القوية بعد عطلة عيد الأضحى.

وحده حصل على أكثر من أربع ملايين شهادةً بالثقة في سباق الرئاسة، ما يقترب من خُمسِ أصوات مَن صوّتوا. أصواتٌ حلالٌ كما يفضّل هو دائماً أن يصفها. بعد يومٍ أو يومين من التأمل، اختار الناشطون وراءه منهم، ديمقراطياً، أن يتحول ذلك الزخمُ الذي أتى به إلى صورة أكثر تحديداً في العمل الوطني: إلى حزبٍ سياسي. لكنّ هذا الحزب، حتى قبل إعلانه رسمياً، يلقي بدلوه بقوةٍ إلى أتون واحدٍ من أكثر الموضوعات إثارةً للجدل في مصر: الدستور. لا يكتفي بيانٌ صدر اليوم عنه بانتقاد عدد كبير من مواد الدستور في صورته الراهنة، بل إنه يبسط رؤية واضحة و يقترح مخارج للحل. طيب الله أوقاتكم.



مصر القوية وموقفه من مسودة الدستور .. في آخر كلام

أهلاً بكم. الحزب، حزب مصر القوية، في حاجةٍ إلى قليلٍ من التعريف. موقفه مما خرج حتى الآن من مواد ضمن مسودة الدستور، في حاجة إلى وقفةٍ طويلة. هذه الوقفة و ذلك التعريف في الجزء الثاني من هذه الحلقة حين ينضم إلينا اثنان من كبار المسؤولين في الحزب. لكنّ ضيفنا الخاص، و هو القوةُ الدافعة وراء هذه الإضافة الكبرى، ليس في حاجة إلى تعريف. إنه و حسب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.

الأستاذ مختار نوح، الممثل القانوني لحزب مصر القوية تحت التأسيس، في مؤتمر عُقد اليوم لإعلان رفض الحزب مسودة الدستور في صورتها الراهنة. أهلاً بكم مرة ثانية إلى حزب مصر القوية قبل أيامٍ قليلةٍ من الإعلان عن إضافته رسمياً إلى مشهد سياسي معقد في مصر، و قبل ساعاتٍ قليلة من حكم القضاء الإداري على الجمعية التأسيسية للدستور برُمتها. اسمحوا لي أن أعيد الترحيب معنا في الاستوديو بضيفنا الخاص، الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح. و اسمحوا لي أن أرحب بانضمام اثنين من أبرز المسؤولين في حزب مصر القوية: الأستاذ محمد عثمان، مسؤول لجنة الاتصال السياسي في الحزب، و إلى جواره الأستاذ محمد المهندس، مسؤول لجنة برنامج الحزب.

أهلاً بكم مرة أخرى، هذه المرة إلى موقف حزب مصر القوية تحت التأسيس من دستور مصر الجدلي تحت التأسيس. اسمحوا لي أن أعيد الترحيب مرة أخرى بالقوة الدافعة وراء الحزب، ضيفنا الخاص، الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح. و اسمحوا لي كذلك أن أعيد الترحيب بكل من الأستاذ محمد عثمان، مسؤول لجنة الاتصال السياسي في الحزب، و إلى جواره الأستاذ محمد المهندس، مسؤول لجنة برنامج الحزب.



د. عبدالمنعم أبو الفتوح وحزب مصر القوية .. في آخر كلام

إضافةٌ قويةٌ في المنتصف إلى مشهد سياسي ضعيفٍ في براثن الاستقطاب. الإعلان رسمياً عن حزب مصر القوية بعد عطلة عيد الأضحى.

وحده حصل على أكثر من أربع ملايين شهادةً بالثقة في سباق الرئاسة، ما يقترب من خُمسِ أصوات مَن صوّتوا. أصواتٌ حلالٌ كما يفضّل هو دائماً أن يصفها. بعد يومٍ أو يومين من التأمل، اختار الناشطون وراءه منهم، ديمقراطياً، أن يتحول ذلك الزخمُ الذي أتى به إلى صورة أكثر تحديداً في العمل الوطني: إلى حزبٍ سياسي. لكنّ هذا الحزب، حتى قبل إعلانه رسمياً، يلقي بدلوه بقوةٍ إلى أتون واحدٍ من أكثر الموضوعات إثارةً للجدل في مصر: الدستور. لا يكتفي بيانٌ صدر اليوم عنه بانتقاد عدد كبير من مواد الدستور في صورته الراهنة، بل إنه يبسط رؤية واضحة و يقترح مخارج للحل. طيب الله أوقاتكم.
أهلاً بكم. الحزب، حزب مصر القوية، في حاجةٍ إلى قليلٍ من التعريف. موقفه مما خرج حتى الآن من مواد ضمن مسودة الدستور، في حاجة إلى وقفةٍ طويلة. هذه الوقفة و ذلك التعريف في الجزء الثاني من هذه الحلقة حين ينضم إلينا اثنان من كبار المسؤولين في الحزب. لكنّ ضيفنا الخاص، و هو القوةُ الدافعة وراء هذه الإضافة الكبرى، ليس في حاجة إلى تعريف. إنه و حسب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.

الأستاذ مختار نوح، الممثل القانوني لحزب مصر القوية تحت التأسيس، في مؤتمر عُقد اليوم لإعلان رفض الحزب مسودة الدستور في صورتها الراهنة. أهلاً بكم مرة ثانية إلى حزب مصر القوية قبل أيامٍ قليلةٍ من الإعلان عن إضافته رسمياً إلى مشهد سياسي معقد في مصر، و قبل ساعاتٍ قليلة من حكم القضاء الإداري على الجمعية التأسيسية للدستور برُمتها. اسمحوا لي أن أعيد الترحيب معنا في الاستوديو بضيفنا الخاص، الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح. و اسمحوا لي أن أرحب بانضمام اثنين من أبرز المسؤولين في حزب مصر القوية: الأستاذ محمد عثمان، مسؤول لجنة الاتصال السياسي في الحزب، و إلى جواره الأستاذ محمد المهندس، مسؤول لجنة برنامج الحزب.
أهلاً بكم مرة أخرى، هذه المرة إلى موقف حزب مصر القوية تحت التأسيس من دستور مصر الجدلي تحت التأسيس. اسمحوا لي أن أعيد الترحيب مرة أخرى بالقوة الدافعة وراء الحزب، ضيفنا الخاص، الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح. و اسمحوا لي كذلك أن أعيد الترحيب بكل من الأستاذ محمد عثمان، مسؤول لجنة الاتصال السياسي في الحزب، و إلى جواره الأستاذ محمد المهندس، مسؤول لجنة برنامج الحزب.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق