شارك مع اصدقائك

15 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 13 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة و طارق الزمر: لو عاد بنا الزمان لما قتلنا السادات.. ومراجعات الجماعة الإسلامية تمت ببعض الضغط من أمن الدولة.. وابنتى ارتدت النقاب رغم معارضتى له.. وعادل إمام أساء للإسلام وعليه التوبة





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 13 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة



الأسئلة السبعة: طارق الزمر


السجن بهدل الناس كتير جداً وعلم ناس كتير الإجرام والعنف لكن في حالة طارق الزمر السجن كان سبب في قبوله برفض العنف وإعادة التفكير فكرة الثورة الشعبية طارق الزمر وعبود الزمر بيقولوا دلوقتي كانوا بيبشروا بالثورة الشعبية من زمان قبل إختيال السادات والأسئلة السبعة مع طارق الزمر



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 13 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة


"الأسئلة السبعة".. طارق الزمر: لو عاد بنا الزمان لما قتلنا السادات.. ومراجعات الجماعة الإسلامية تمت ببعض الضغط من أمن الدولة.. وابنتى ارتدت النقاب رغم معارضتى له.. وعادل إمام أساء للإسلام وعليه التوبة




الفقرة الرئيسية
"حوار مع القيادى بالجماعة الإسلامية طارق الزمر"

وجه طارق الزمر، القيادى بالجماعة الإسلامية، رسالة إلى الفنان عادل إمام، قائلاً: "تب إلى الله". مشيرًا إلى أن من حق إمام إبراز أخطاء الجماعات الإسلامية وانتقادها، إلا أنه تخطى هذا الحاجز، وأصبح يتهكم على الدين الإسلامى، مؤكدًا أن هذه الأفعال التى قام بها إمام هى ما أوجبت عليه أحكامًا قضائية، مؤكدًا أن السينما ليست محرمة على إطلاقها، فما يغضب الله حرام، وما لا يغضب الله فليس بحرام، على حد قوله.

وأضاف الزمر أنه تزوج داخل السجن، فى عام 1993، فى ظروف كانت ترتبط بزيارة منظمة حقوقية دولية، فاضطرت الداخلية إلى رفع المستوى داخل السجن، ما أتاح للمسجونين، الزواج داخل السجن، مؤكدًا أن الخلوة الشرعية كانت فترة بسيطة، نافيًا أن يكون قد خرج من السجن لزيارة أهله، إلا فى فترة السنوات الثمانى الأخيرة بعد انتهاء الحكم، وذلك وفق قانون السجون، لافتًا إلى أنه أفرج عنه بعد انتهاء مدته بـ 10 سنوات.

وأكد الزمر أن الرئيس محمد مرسى جاء إلى الحكم نتيجة لثمار ثورة 25 يناير، ومن ثم يجب على الجميع دعمه ومساندته، مضيفًا أن طاعة الحاكم تكون فيما لا يخرج على مقتضى العقد الذى تم انتخابه به من طاعة الله، مشيرًا إلى أن أى صورة يمكن بها تغيير الحاكم أو إصلاحه تكون واجبة، إذا خالف العقد الذى تم انتخابه بموجبه.

وأوضح الزمر أنه لو عاد به الزمن إلى الوراء فإنه سيفضل استكمال الثورة الشعبية التى بدأت عام 83، بدلاً من أن يقوم بقتل السادات، مشيرًا إلى أنه وعبود الزمر وافقا على قتل السادات لأنه لم يكن هناك وسيلة أخرى للتخلص من هذا الرئيس.

ونفى الزمر أن تكون الجماعة الإسلامية، أو حزب البناء والتنمية، قد خانا الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، أو قصرا فى دعمه خلال الانتخابات الرئاسية الماضية، مشيرًا إلى أن السلفيين أيضًا لم يخونوا أبو الفتوح، لكنهم ربما كانوا أقل حماسًا فى دعمه، بسبب التباعد بين فكرهم، وفكر أبو الفتوح.

واستبعد الزمر أن تعود الجماعات الإسلامية لممارسة العنف مرة أخرى، مؤكدًا أن اللجوء إلى الأساليب السلمية، وانتهاج الثورة الشعبية، أفضل بكثير من استخدام العنف، نافيًا أن تكون المراجعات الفكرية بالاتفاق مع أمن الدولة، لافتًا إلى أنها كانت تحت بعض الضغوط الواقعة من أمن الدولة، وبعض الممارسات السيئة التى يلقاها أبناء الجماعة الإسلامية داخل السجون.

وأكد أن الجماعة تريد أن ينجح الرئيس محمد مرسى فى هذه المرحلة، مشيرًا إلى أنه رغم أن مرسى من الإخوان، الذين يختلفون كثيرًا مع الجماعة الإسلامية فى فكرهم، فإن ثورة 25 يناير قربت من الفكر والمفاهيم بين الطرفين.

وقال الزمر إن والده تحمل الكثير من أجله، هو وعبود. مؤكدًا أنه جاب السجون وراءهما لمدة 30 عامًا، قائلاً: نصر الله الثورة والثوار، الذين أخرجوهما من هذه المحنة.

وأوضح الزمر أن ابنته "سارة" هى التى أصرت على ارتداء النقاب، فى الوقت الذى كان هو فيه معارضًا لارتدائها إياه، مشيرًا إلى أنه كان يفضل بقاءها بالحجاب، قائلاً بعدم فرضية الحجاب، وأن كل ما يقال عن محاولة الجماعة الإسلامية فرض النقاب هو محض افتراء.

وعند عرض صورة لرجل الأعمال نجيب ساويرس قال الزمر إنه يتمنى من ساويرس ألاَّ يحمل الأقباط فى مصر فوق طاقتهم، فكثير من تصريحاته تعطى توجهات بأن الأقباط يسيرون بمنحى بعيد عن باقى المجتمع. مؤكدًا أنه من الممكن أن يتعاون معه لإجراء مبادرات، إلا أن تصريحاته هى التى تحول دون ذلك.

وردًّا على سؤال لـ "خالد صلاح"، حول ما إذا اختاره الرئيس مرسى ليكون ضمن فريقه الرئاسى، أكد الزمر أن حزب البناء والتنمية أكد على أنه لن يطالب بأى مناصب، إلا أنهم سيلبون نداء الواجب إذا طلب أحد منهم ذلك فى أى مكان، لخدمة أهداف الثورة، ولخدمة البلاد.

وأكد الزمر على أنه يتمنى اندماج القوى والأحزاب السياسية مجتمعة بمختلف توجهاتها وانتماءاتها، حتى يتم الوقوف خلف أهداف الثورة والمضى قدمًا نحو مصالح البلاد، مؤكدًا أن الخدمات المجتمعية واجبة على كل القوى السياسية.

ووجه الزمر سؤاله إلى حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، قائلاً: "هل عرفت طعم السجن الآن؟". كما وجه سؤالاً آخر إلى الدكتور صفوت حجازى قائلاً: "ماذا ستعمل بعد انتهاء مرحلة ميادين التحرير؟".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق