شارك مع اصدقائك

19 يونيو 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 16 يونيو 2012 يوتيوب كاملة و "بجاتو": عدد البطاقات المسودة من 800 إلى 1000 وليس 800 ألف وسنعلن النتيجة رسميا الأربعاء القادم.. حسام عيسى: الإخوان حملوا شفيق على الأعناق إلى قصر الرئاسة.. أموالنا المنهوبة ضاعت إلى الأبد ولن يستطيع الرئيس القادم استرداد مليم منها.. أبو العز الحريرى: سأرفع دعوى ببطلان مجلس الشورى خلال يومين




نشاهد برنامج ناس بوك


تقديم الدكتورة هالة سرحان
يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
و لنبدأ مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 16 يونيو 2012 يوتيوب كاملة



ناس بوك - عيسي : الفضل للأخوان في حالة نجاح شفيق


تصريح من د. حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس, علي ان سياسة الأخوان الخاطئة طوال الفترة الماضية ستكزن سبب في نجاح الفريق/ احمد شفيق في ان يكون رئيس مصر القادم




ناس بوك - عيسي : تكفير الإسلامي لليبرالية شئ مرعب



تصريح من د. حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس, عن تكفير محاضر شباب الاخوان داخل جماعة "الاخوان المسلمين" للتيارات الليبرالية والعلمانية والديمقراطية ويصفه بأنه كلام قاسي وينذر بخطأ





ناس بوك - شفيق ينجح بمساعدة الأخوان



عن اخطاء التيار الأسلامي وجماعة الاخوان السياسية طوال الشهور الماضية , من الممكن ان تكون سبب في حالة نجاح الفريق/ احمد شفيق برئاسة مصر .. وجهة نظر وتحليل : . حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس , ابو العز الحريري - المرشح الرئاسي السابق





ناس بوك - كيف سيحكم الرئيس القادم دون دستور وبرلمان


لا يوجد دستور وتم حل البرلمان .. كيف سيحكم الرئيس القادم ؟ , تحليل ورؤية الضيوف : حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس , ابو العز الحريري - المرشح الرئاسي السابق , محمد ابو حامد .. رئيس حزب حياة المصرين , د. جابر نصار .. استاذ القانون في جامعة القاهرة






نس بوك - بجاتو : الف بطاقة انتخاب تم تسويدها لمرشح واحد



حاتم بجاتو .. الأمين العام اللجنة العليا للأنتخابات يصرح بأن هناك 1000 بطاقة انتخابية تم تسويدها وصادرة من المطابع الأميرية وهي مزورة لصالح مرشح معين





ناس بوك - خطر ابطال وعدم التصويت في الانتخابات



علي جميع المصرين ان يذهبوا الي اللجان الأنتخابية لأن ابطال او عدم التصويتليس في الصالح العام ولكن يكون في صالح احد المرشحين , دعوة ووجهة نظر الضيوف : حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس , ابو العز الحريري - المرشح الرئاسي السابق , محمد ابو حامد .. رئيس حزب حياة المصرين , د. جابر نصار .. استاذ القانون في جامعة القاهرة




ناس بوك - البطاقات المسودة وخطر تزوير الأنتخابات




عن وجود بعض البطاقات الأنتخابية المسودة والصادرة من المطابع الأميرية واحتمال ان يكون هناك تزوير من عدمه , تحليل الضيوف : حسام عيسي استاذ القانون بجامعة عين شمس , ابو العز الحريري - المرشح الرئاسي السابق , محمد ابو حامد .. رئيس حزب حياة المصرين , د. جابر نصار .. استاذ القانون في جامعة القاهرة




تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 16 يونيو 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": "بجاتو": عدد البطاقات المسودة من 800 إلى 1000 وليس 800 ألف وسنعلن النتيجة رسميا الأربعاء القادم.. حسام عيسى: الإخوان حملوا شفيق على الأعناق إلى قصر الرئاسة.. أموالنا المنهوبة ضاعت إلى الأبد ولن يستطيع الرئيس القادم استرداد مليم منها.. أبو العز الحريرى: سأرفع دعوى ببطلان مجلس الشورى خلال يومين



الفقرة الرئيسية
الضيوف
أبو العز الحريرى - القيادى بحزب التحالف الاشتراكي
الدكتور حسام عيسى - أستاذ القانون بجامعة عين شمس
الدكتور جابر نصار - أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة
الدكتور محمد أبو حامد - رئيس حزب حياة المصريين "تحت التأسيس"


أكد الدكتور حسام عيسى، أستاذ القانون بجامعة عين شمس، أن الإخوان برفضهم تنفيذ حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب لا يفرق شيئاً عن موقف زكريا عزمى حينما قال "اللى هييجى ينفذ حكم فى الحزب الوطنى هكسر رجله".

وأضاف عيسى أنه ضد التصويت لشفيق أو مرسى، لأن الخيار بينهم مرعب، ويشبه الاختيار بين الكوليرا والطاعون قائلاً "لو شفيق فاز فهذا بفضل أداء الإخوان الذى أرعب الأمة منذ الثورة، حيث يريدون إلحاق الأمة بالجماعة، وليس العكس، وعندما يفوز الفريق، فعليه أن يرسل خطاب شكر للجماعة؛ لأنهم حملوه على الأعناق إلى قصر الرئاسة".

وقال عيسى: "التكفير يعنى إلغاء السياسة، وبالتالى فتح الباب للفاشية وإلغاء الآخر، فعندما يقول الإخوان والسلفيون عن المجلس العسكرى أنه كفار قريش، والليبراليين والعلمانيين بالكفار، فكيف سيقبل باقى الشعب، وكيف يصفون مشروعاً هم وضعوه، على أنه مشروع ربنا".

وأكد عيسى أنه فى حالة غياب البرلمان والتشريع سيصدر مراسيم بقانون، سواء من الرئيس الجديد أو المجلس العسكرى، وبعد انتخاب مجلس شعب جديد سيعرض عليه للتصديق أو الرفض، مضيفا أن القوى السياسية تستطيع اختيار 200 اسم للجنة التأسيسية، ويختار منها المجلس العسكرى ما يريده قائلا "أموالنا المنهوبة ضاعت إلى الأبد والمرشح الفائز لن يستطيع استرداد مليم منها".

فيما أكد أبو العز الحريرى، القيادى بحزب التحالف الاشتراكى، أن نفس الحكم الذى حصل عليه البرلمان ينطبق على مجلس الشورى الذى ينتوى خلال يومين رفع دعوى ببطلانه، ليتمكن الشعب من الانتخاب الحقيقى وليس الاغتصاب.

وأضاف الحريرى "هل الوطن رخيص لهذه الدرجة حتى تكون معظم مؤسساته باطلة بهذا الشكل ومجلس الشعب المنحل، هو أول برلمان شعبوى، حيث إن معظم أعضائه ليسوا من الأغنياء وبعضهم وقّع إيصالات أمانة واقترض من المجلس".

وأكد الحريرى أن مجلس الشعب المنحل طائفى، ووقف فى مواجهة المسلمين والأقباط، حيث جاء بطريق غير سياسى مشيراً إلى أن التيار الإسلامى يعتبر نفسه الدين والدنيا، وبالتالى هم الأولى بحكم مصر.

وأضاف الحريرى أنه فى حالة عدم وجود برلمان فالرئيس القادم سيحلف اليمين أمام المحكمة الدستورية، ولكن بكامل هيئتها، وبالتالى انتهاء الحكم العسكرى لاستحالة وجود سلطتين فى آن واحد لحكم البلاد، مشيرا إلى أن المسئول عن "اللخبطة" التى تعيشها مصر هو المجلس العسكرى فى المقام الأول والإخوان والسلفيين.

وأوضح الحريرى أن هناك جمعيتين تأسيسيتين، الأولى باطلة، والثانية بما أنها بنيت على نفس الأساس فهى باطلة أيضاً، وعلى المجلس العسكرى أن يصدر فى إعلانه الدستورى الجديد معايير تتضمن تمثيل جميع أطياف المجتمع، مشيرا إلى أنه فى المرحلة الأولى للانتخابات الرئاسية شاهد بطاقات مسودة لصالح مرشح معين، كلها تحمل علامة واحدة، كما لو كانت مطبوعة وبقلم أسود.

ومن جانبه أكد الدكتور محمد أبو حامد، رئيس حزب حياة المصريين "تحت التأسيس"، أنه ليس هناك مجال للمخاطرة بالتزوير والأصوات التى يتم تزويرها ضئيلة، ولن تؤثر فى النتيجة النهائية، مشيرا إلى أن مندوبى المرشحين داخل اللجان لن يسمحوا بحدوث ذلك.

وأوضح أبو حامد أن المجلس العسكرى من حقه إصدار إعلان دستورى فى أى وقت دون الرجوع للبرلمان، حيث طرح من قبل استدعاء الدستور 71، وإصلاح العوار الموجود به، واستخدامه لفترة معينة، متمنيا أن تتم الانتخابات البرلمانية بعد 6 أشهر من الآن.

وخلال مداخلة هاتفية، أكد حلمى النمنم، الكاتب الصحفى والمفكر، أن الرئيس القادم يلزمه إعلان دستورى جديد مكمل، يصدره المجلس العسكرى، يحدد الجهة التى سيحلف أمامها اليمين مع تحديد الأداة التشريعية الجديدة بعد حل البرلمان، وهل سيكون المجلس الأعلى هو المسئول عن هذه السلطة، وهذا يعنى أنه لن يسلم السلطة فى الموعد المحدد، مما يعنى أيضا ازدواج السلطة أم سيكون التشريع مهمة الرئيس مما يعنى خلق فرعون جديد.

وأضاف النمنم أن الدستور بهذا الإيقاع الذى نسير به لن يوضع قبل عام على الأقل، مطالبا بتشكيل لجنة تأسيسية تعبر عن الأمة؛ لأن الحالية تضم أسماء لا تصلح حتى لوضع لائحة مدرسة، وليس دستوراً مصرياً سيعيش عشرات السنوات قائلا "من المعيب أن يوجد مثل هؤلاء لأنهم لا يعبروا عن مصر، ومعظمهم إما أعضاء فى الجماعة أو لم يتفوهوا بكلمة ضدها فى حين أن كبار الرموز والمفكرين والمثقفين أبعدوا عن لجنة وضع الدستور"

وفى مداخلة هاتفية أخرى أكد المستشار حاتم بجاتو، الأمين العام للجنة العليا للانتخابات الرئاسية، أن ما نشر حول تسويد 800 ألف بطاقة غير صحيح، حيث تم اكتشاف من 800 إلى 1000 بطاقة تم تسويدها فقط مشيراً الى أنه لولا يقظة القضاة لما تم كشف هذه الكارثة قائلا "ما حدث إجرام فى إجرام واكتشفنا وجود 32 بطاقة لصالح مسودة لصالح مرشح وباقى البطاقات لصالح المرشح الآخر".

وأضاف بجاتو أن ما يقال حول تصويت مجندين أيضا غير صحيح، حيث قام بنفسه بمراجعة أسمائهم بنفسه قائلا "لا توجد شكاوى من الحبر الفسفورى، وهناك حالة من المناخ العام بأن العملية الانتخابية مزورة، والنتيجة لن تعلن رسمياً قبل الأربعاء القادم".

وأكد الدكتور جابر نصار، أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، أن اللجنة التأسيسية من الناحية النظرية البحتة هى قائمة، ولكنها فى الحقيقة ولدت ميتة، حيث تشكلت على نفس خطايا اللجنة الأولى بل جاءت أشد نكرانا لأنها خالفت حكم قضائى.

وأضاف نصار ان الإعلان الدستورى المكمل سيتضمن قضيتين أساسيتين الأولى تتعلق باختصاصات الرئيس القادم فى المرحلة التالية لانتخابه، خاصة أننا على أعتاب مرحلة انتقالية فيها رئيس بدون برلمان، وتعديل المادة 30 التى تتعلق بالجهة التى يحلف أمامها الرئيس اليمين.

وأوضح نصار أن القضية الثانية تتعلق بوضع اللجنة التأسيسية، متصورا أن المجلس العسكرى لن يدخل نفسه فى طريق تحديد معاييرها، وسيترك هذه المهمة للبرلمان الجديد، مؤكدا أنه انسحب من اللجنة التأسيسية الحالية؛ لأنها لا تمثل الشعب، مشيرا إلى أن اللجنة الأولى التى وضعت التعديلات الدستورية لم تكن مهنية، وإنما سياسية، بهدف سريان تيار السلطة.

وقال نصار "إذا ارتضينا عمل إعلان دستورى مكمل نسير به لمدة معينة من الزمن، لحين وضع الدستور، فلا يجوز استدعاء أى دستور 71 بلحمه وعظامه، حتى لا نعود للنظام السابق مرة أخرى".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق