شارك مع اصدقائك

21 مايو 2012

برنامج لقاء خاص من قناة ONTV حلقة الخميس 17 مايو 2012 يوتيوب كاملة - حمدين صباحى: شفيق وموسى "مبارك بشرطة" وسأتظاهر ضدهما إذا نجحا بالتزوير أو بنزاهة.. حملتى الانتخابية تلقت تبرعات من 3 إلى 5 ملايين جنيه وأدخل موسوعة "جينيس" بلافتة طولها 500 متر.. والإخوان أخطأوا بترشيح مرسى بعد الشاطر وسوف يصحح الشعب خطأهم





نشاهد اليوم برنامج لقاء خاص


الذى يذاع على قناة ONTV

و هى حلقة من نوع فريد
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة



و لنبداء مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

برنامج لقاء خاص من قناة ONTV حلقة الخميس 17 مايو 2012 يوتيوب كاملة

لقاء خاص مع المرشح للرئاسة حمدين صباحي

هو مناضل سياسي وطالب ناصري وصحفي عروبي وبرلماني مشاكس.. ضيف الليلة له الكثير من المحطات لكن اليوم نتوقف عند محطة الجمهورية..

مطلع الشهر مايو كتب الكاتب الصحفي حمدي قنديل:

قررت هذا الأسبوع أن أحسم أمرى بالنسبة لانتخابات الرئاسة.. بالطبع سوف أختار واحدا من مرشحى الثورة.. مرشحو الثورة هم أولئك الذين كانوا بيننا فى ميادين التحرير فى يناير.. هم -- بالترتيب الأبجدى -- أبوالعز الحريرى وحمدين صباحى وخالد على وعبدالمنعم أبوالفتوح وهشام البسطويسى.. لم أدرج الدكتور سليم العوا بين هؤلاء لأن قيمته عندى كمفكر وطنى تفوق بكثير وزنه كمرشح رئاسى..

لكننا الليلة لسنا عند الصندوق.. فمازال امامنا خمسة أيام على لحظات عناق الصناديق لأصوات المصريين في أول انتخابات نتمناها حرة.. نحن اللية على موعد مع واحد مننا .. هذا هو شعاره وعنوانه الذي يعلن به عن نفسه للجماهير .. نحن الليلة على موعد مع فتح صندوق مرشح رئاسي يلبي الطلب والنداء .. ويقف في حضرة الرأي العام .. لاننا جميعا اتفقنا أن الشعب هو السيد .. معي ومعكم ..

السيد حمدين صباحي المرشح للانتخابات الرئاسية




تقرير برنامج لقاء خاص من قناة ONTV حلقة الخميس 17 مايو 2012 يوتيوب كاملة



"لقاء خاص": حمدين صباحى: شفيق وموسى "مبارك بشرطة" وسأتظاهر ضدهما إذا نجحا بالتزوير أو بنزاهة.. حملتى الانتخابية تلقت تبرعات من 3 إلى 5 ملايين جنيه وأدخل موسوعة "جينيس" بلافتة طولها 500 متر.. والإخوان أخطأوا بترشيح مرسى بعد الشاطر وسوف يصحح الشعب خطأهم



الفقرة الرئيسية
"حوار مع حمدين صباحى - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال حمدين صباحى، المرشح لرئاسة الجمهورية، أنه سوف يدخل موسوعة جينس للأرقام القياسية بلافتة طولها 500 متر يتم تجهيزها الآن من قبل إحدى الشركات لتركيبها فوق كوبرى أكتوبر، محددا حجم التبرعات التى تلقتها حملته الانتخابية، والتى بلغت من 3 إلى 5 ملايين جنيه؛ حيث بلغ تبرع بعض رجال الأعمال 100 ألف جنيه.

وأضاف صباحى، أنه يعد نفسه كرئيس من خلال مهام خمسة سيؤديها بحرص حال انتخابه رئيسا للبلاد، وهى: أن يحمى استقلال الوطن من الاعتداء الخارجى عليه، وكذلك استقلال القرار الوطنى من التأثير الخارجى عليه، وأن يحمى مياه النيل، ويحافظ عليها حتى تصل إلى جميع المواطنين، وأن يحمى الوحدة الوطنية واللحمة بين قطبى الأمة، وأن يحمى لقمة عيش المواطنين الشريفة للجميع مع توازن بين الطبقات، وتحقيق عدالة اجتماعية، وأن يلتزم ببناء نظام ديمقراطى وتداول سلمى للسلطة.

وشدد صباحى، على أن المرحلة الانتقالية طالت أكثر من اللازم، وكثرت أخطاءها، وعجزنا عن حل أزمة العيش، مؤكدا أن المواطنين قد تعبوا من ذلك.

وأشار صباحى، إلى أن الإخوان المسلمين أخطأوا بترشيحهم مرشحاً رئاسياً، وتبديد قولهم أن سياستهم مشاركة لا مغالبة، مؤكدا أن خطأهم سيصححه الشعب المصرى، مشددا على أن التحالف بين حزبى الكرامة والحرية والعدالة انتهى إلى الأبد بعد محاولة استحواذهم الملموسة بعد تأسيسية الدستور.

وقال صباحى، لو جاءت الانتخابات نزيهة سأرحب بها وأعلنها، ولو جاءت مزورة سوف أنزل جندى بقيادة الشعب للتظاهر ضدها، وكذلك حال انتخابه بنزاهة؛ لأنه لن يلبى مطالب ثورة قامت ضده، مؤكدا أن الفريق شفيق لن ينجح إلا بالتزوير، وهو الأمر الذى سيجعل الشارع ينفجر ضد شفيق، مؤكدا أن شفيق لن يستطيع تحقيق العدالة الاجتماعية التى فشل كواحد من نظام لم يستطع تحقيق مطالب الناس، وشارك فى سلطة ظلمت الناس، وحبستهم، وسرقت قوتهم، فلن ينجح فى تحقيق ما يريده المصريين.

واعتبر صباحى، عمرو موسى مشاركا للفريق شفيق فى نظام سياسى ظلم المصريين وسرق أقواتهم، ولكن موسى ليس بدرجة شفيق حينما خرج إلى جامعة الدول العربية مبكرا، مستغربا عودة هؤلاء فى محاولة إنتاج نفس النظام بشكل معدل يعنى "مبارك بشرطة"، مؤكدا أن مرشحى نظام مبارك ستغرق فى أول تجربة ديمقراطية.

وعبر صباحى، عن احترامه للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كأحد صناع الثورة، مؤكدا أن التراشق بين الحملتين فى الأيام الأخيرة ناجم عن سوء إدارة، مؤكدا أن نجاح أحدهما هو بمثابة تقدم للأمام من جبهة الثورة، وكذلك خالد على والبسطويسى والحريرى، متمنيا أن يأتى الرئيس من أحد هؤلاء بعيدا عن الإسلام السياسى حتى يتحقق التنوع المصرى الحقيقى.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق