شارك مع اصدقائك

14 أبريل 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 9 ابريل 2012 كاملة - عبد الحليم قنديل: على المرشحين ممثلى الثورة التوافق على أحدهم فى مواجهة الفلول.. لا يوجد ضمانة للانتخابات القادمة.. لعبة الانتخابات تدار من واشنطن.. المادة 28 كفيلة بفوز سليمان بالرئاسة

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم حسين عبد الغنى
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 9 ابريل 2012 كاملة


تاريخ الكنيسة مع الدولة



ضيوف الحلقة جمال أسعد. الكاتب ومحلل سياسي. ممدوح نخلة . رئيس مركز الكلمة لحقوق الأنسان .. الأفراج عن الناشط السياسي أحمد دومة الذي أتهم في أحداث حرق المجمع العلمي . أحمد دومة هو احد الشباب الذين بدءوا العمل الوطني والثوري قبل ثورة 25 يناير وسبق لنظام مبارك المستبد والفاسد أن قبض على هذا الشاب دفاعاً عندما خرج دفاعاً عن حرية استقلال القضاء . الكنيسة والوطن .. بعد غياب كريزمة البابا شنودة الكنيسة والأقباط مصر وهم جزء من النسيج الوطني في مواجهه الدستور والتأسيسية والبرلمان التي يسيطر عليهم جميعاً أغلبية إسلامية في مواجهه انتخابات الرئاسة بين مرشحين ينتمون إلى التيار الإسلامي ومرشحون ينتمون إلى نظام مبارك ومرشحون ينتمون إلى اليسار انتخابات الرئاسة ماذا يحدث فيها في بث حي لمؤتمر صحفي للمحاولة تجميع مرشحي الرئاسة في مواجهة نزول اللواء عمر سليمان إلى سباق الرئاسة






تعقيدات المشهد الرئاسي - عبد الحليم قنديل



ضيف الحلقة عبد الحليم قنديل. رئيس تحرير جريدة صوت الأمة .. حمى انتخابات الرئاسة إلى اخرها . أستاذ الدكتور محمد سليم العوا مرشح لرئاسة الجمهورية يقول ان المجلس العسكري سيزور انتخابات الرئاسة لصالح اللواء عمر سليمان . لكن المشير طنطاوي قال اليوم قوات المسلحة المصرية تقف على الحياد تجاه جميع مرشحي الرئاسة وليس صحيحاً أن القوات المسلحة لها مرشح . والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قال. الجيش يجب أن يكون له رأي سياسي وفصل الجيش عن السياسية بشكل كامل .




تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 9 ابريل 2012 كاملة

"آخر النهار": عبد الحليم قنديل: على المرشحين ممثلى الثورة التوافق على أحدهم فى مواجهة الفلول.. لا يوجد ضمانة للانتخابات القادمة.. لعبة الانتخابات تدار من واشنطن.. المادة 28 كفيلة بفوز سليمان بالرئاسة


الفقرة الرئيسية
"حوار مع الكاتب الصحفى عبد الحليم قنديل"

قال الكاتب الصحفى، عبد الحليم قنديل، رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، إن فكرة الاتفاق بين المرشحين لانتخابات الرئاسة غير واردة، داعيا المرشحين الأساسيين الذين يمثلون الثورة المصرية، إلى التنازل لبعضهم البعض، والاتفاق على مرشح واحد من بينهم لمواجهة ما أسماهم بمرشحى الفلول.

وأضاف قنديل قائلا: " أدنى شئ فى الواجب الوطنى أن يقوم هؤلاء المرشحون الذين هم أكثر اتساقا بالثورة وبميدان التحرير بمساعدة الناخبين على تمييز موقفهم والدفع بأصواتهم فى اتجاه واحد".

وأوضح قنديل أن هذا التوحد بين المرشحين الذين ينتمون للثورة، لا يعنى أن الانتخابات ذات ضمانة محددة، فهذه الانتخابات بلا ضمانة، مشيرا إلى أن هناك حالة من العبث السياسى، فجميع مرشحى الرئاسة، لا يعرفون وظيفتهم بعد تولى الرئاسة، فهم لا يعرفون واجبات النظام الرئاسى القادم، قائلا "نحن شغالين على طريقة مارى منيب فى المسرحية وهى تقول "انتى جاية تشتغلى إيه".

وأضاف قنديل: "هناك حالة من التشويش والضباب السياسى فنحن لا نعلم ماهية النظام القادم هل هو نظام رئاسى أو نظام برلمانى أو نظام مختلط بين البرلمانى والرئاسى".

وأضاف أن منافسة الرئاسة تنقسم إلى فسطاطين أحدهما ينتمى إلى رموز نظام مبارك والذى يمثله اللواء عمر سليمان، والفسطاط الآخر يمثله جماعة الإخوان والذى يعبر عنه "خيرت الشاطر".

وأكد أن لعبة الانتخابات الرئاسية أكبر من أن يتدخل بها المشير طنطاوى، والحقيقة أن هذه اللعبة تدار من واشنطن، للحفاظ على مصالحها الاقتصادية، وتحقيق ضمان إسرائيل، مشيرا إلى أنه يوجد احتلال سياسى أمريكى فى القاهرة.

وأوضح أن القضية ليست قضية التيارات الإسلامية، موضحا أن المكسب فى توحد مرشحى القوى الثورية، ليس هو الفوز بالانتخابات الرئاسية، فهذا لا يرجحه الآن، وإنما هناك حزب يمين فى البلاد تمثله "جماعة الإخوان المسلمين"، ولا بد من توحد القوى الثورية لتكوين اتجاه مقابل لهذا الاتجاه اليمينى.

وأضاف قنديل أن البلاد فى حاجة إلى حزب العدالة والتنمية بالمقلوب، ووجود قطب يسارى تمثله القوى الثورية المختلفة، لمجابهة القوى اليمينية، التى أستأثرت بالكتلة التصويتية الكبيرة والتى ستنخفض فى المرحلة القادمة بالتجربة، على حد قوله.

وأوضح قنديل أن قيادات جماعة الإخوان المسلمين اجتمعت سرا مع اللواء عمر سليمان أثناء الثورة، وذلك على عكس اللقاء الذى عرفته وسائل الإعلام المختلفة.

واتهم قنديل جماعة الإخوان المسلمين بالنهم والشهوة الظالمة المتكالبة على الحكم، والتى ستحمى نفس مصالح نظام مبارك، مشيرا إلى أن التيار الإسلامى نفسه فى حاجة إلى ثورة.

كما اتهم قنديل المهندس خيرت الشاطر بأنه وعد أمريكا بالحفاظ على مصالحها الاقتصادية وعلى أمن إسرائيل، لافتا إلى أن الشاطر يعتمد على ما أسماه باقتصاد "التسول".

وأوضح قنديل أن المادة 28 من الإعلان الدستورى من الممكن أن تكون حاسمة فى ترجيح كفة عمر سليمان للفوز برئاسة الجمهورية، مؤكدا أن الثورة قادمة لا محالة إذا جاء سليمان إلى المنصب.

وقال إن ترشيح سليمان هو تجاوز للشرط الأخلاقى، منتقدا كمية التأمين التى حظى بها من قبل الشرطة العسكرية يوم تقدمه بأوراق ترشحه للرئاسة، لافتا إلى أنه لا يوجد أى من المرشحين الآخرين حظى بهذا التأمين.

أعتقد أن ترشيح خيرت الشاطر يفيد عمر سليمان، لأنه يضفى جدية قد تداخلها جوانب عكسية، مشيرا إلى أن الحدود الفعلية لرد فعل الإخوان المسلمين تقف عند الالتحاق بالثورات، وليس صنع الثورات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق