شارك مع اصدقائك

14 أبريل 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 8 ابريل 2012 كاملة - أبو العلا ماضى: لدى معلومات أن أجهزة الدولة هى التى من جمعت توكيلات عمر سليمان.. إسماعيل: الشيعة ليست مذهباً وهى فرقة من الفرق الضالة حتى لو اعترف بها الأزهر الشريف..

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم حسين عبد الغنى
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 8 ابريل 2012 كاملة

توحيد مرشحى الرئاسة المنتمين الى الثورة


فى إطار الفرص التى تتدعم كلمة الأستاذ خالد على يعيد فيها فكرة الفريق الرئاسى القريبين من الثورة ويطالب بتوحيد مرشحى الرئاسة المنتمين الى الثورة




فكرة أوحى بيها الأنترنت


فكرة أوحى بيها الأنترنت فى الغالب الذى ينعى أو يبلغ الأمة خبر وفاة أوانتهاء عهد الرئيس السابق هو الذى يملك الفرص للمجى كرئيس جمهورية ولكن الحقيقة أن التاريخ لايعيد نفسه بهذة الطريقة




تطبيق الشريعة الإسلامية بين الرفض والقبول

قبول الشعب للإسلاميين. وهل من مبادىْ الشريعة الإسلامية الحرية؟ ..تطبيق الشريعة الإسلامية بين الرفض والقبول مع النائب بمجلس الشعب بممدوح إسماعيل والمحامي والقيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين أ.ثروت الخرباوي والعديد من المداخلات التليفونية




إطلالة علي المشهد الرئاسي الملتبس

إطلالة علي المشهد الرئاسي الملتبس والمأزق الذي وقعت فيه الجماعات الإسلامية بعد كثرة عدد المرشحين الرئاسيين الذين يميلون للتيار الإسلامي مع رئيس حزب الوسط أ.أبو العلا ماضي





تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاحد 8 ابريل 2012 كاملة



"آخر النهار": أبو العلا ماضى: لدى معلومات أن أجهزة الدولة هى التى من جمعت توكيلات عمر سليمان.. إسماعيل: الشيعة ليست مذهباً وهى فرقة من الفرق الضالة حتى لو اعترف بها الأزهر الشريف..


قال الإعلامى حسين عبد الغنى، أوراق اللعبة السياسية فى الموقف الرئاسى تشتد سخونة، والمشهد النهائى لمرشحى الانتخابات الرئاسية لن يتضح بشكل نهائى قبل 26 القادم من هذا الشهر، وقام بعرض تقرير العوامل والمسارات المتحكمة فى الانتخابات الرئاسية "القانونية- العلاقة مع النظام القديم- الموقف من القضايا الاجتماعية"، البرنامج الاقتصادى لخالد على والحريرى وصباحى أقرب للاشتراكية، ويأتى بعدهم أبوالفتوح، البرنامج الاقتصادى للشاطر وشفيق أقرب للنظام السابق، وعرض للمعيار الرابع العلاقة مع أمريكا وإسرائيل، وتفنيد مواقف المرشحين على أساسه.

وأضاف عبد الغنى، أن خيرت الشاطر ليست لديه مشكلة مع أمريكا وإسرائيل، ولكنه تحت الاختبار، والأمريكان لديهم تحفظ نسبى على عمرو موسى، وهناك مطالبات على تويتر والفيسبوك بتوحيد مرشحى الثورة فى مجلس رئاسى واحد.

الفقرة الرئيسية
تطبيق الشريعة بين الرفض والقبول

النائب ممدوح إسماعيل - عضو مجلس عضو الشعب ثروت الخرباوى
- المحامى وعضو سابق بجماعة الإخوان المسلمين


تساءل الإعلامى حسين عبد الغنى، ما الموقف عند تطبيق الشريعة وتعارضها مع اتفاقيات دولية ومعاهدات وقعت عليها مصر؟، لماذا نبدو وكأننا لم نعرف الشريعة والإسلام من قبل، حينما توجه دعوات تطبيق الشريعة؟.

قال ثروت الخرباوى، المحامى وعضو سابق بجماعة الإخوان المسلمين، إن الشعب المصرى متدين بطبيعته، وعاطفته عاطفة دينية، ومعروفون بحب آل البيت وأهل السنة عقائدياً، ولا نستطيع أن ننفى الإسلام عن الشعب المصرى، فهو شعب بسيط ودولة غير معقدة، ومعظم القوانين متسقة مع قواعد الشريعة الإسلامية.

وأضاف الخرباوى، إن الحضارة الإسلامية أولى بالليبرالية من الغرب، والإسلام أقرب إلى الليبرالية أكثر من غيره، وأهل الحل والعقد هم أعضاء مجلس الشعب، ولا يحق لأحد الرقابة عليهم، ولا يوجد فى الإسلام سلف أو سلفية، وكانت مرحلة تاريخية وانتهت، وأئمة الشريعة اختلفوا فى تطبيق الشريعة فكيف نطبقها نحن الآن؟، الفتوى تتغير حتى فيما يتعلق بالمعاملات بإختلاف الزمان والمكان، وعلينا فهم الشريعة فى إطارها، وتطبيق الحدود ليست من الشريعة عند كثير من العلماء.

وأوضحت الخرباوى، أننا مطالبون بتطبيق مقاصد الشريعة الإسلامية، وهى حفظ النفس والمال والدين والعدل، وهناك جانب من الفقه يقول أن الحدود ليست من الشريعة، ولذلك فإن الإخوان لن يطبقوها لأن بعض الفقهاء يرون أنها ليست من الشريعة.

ولفت الخرباوى، إلى أن مصر لم تفقد هويتها الوطنية والمادة الثانية من الدستور تشهد على ذلك، ومازلنا نحتفظ هويتنا، ومن ينادون بتطبيق البر ينسون أنفسهم، فى إشارة للإخوان، وموقفهم من الرئاسة.

قال النائب ممدوح إسماعيل عضو مجلس عضو الشعب، إن الشريعة التى نريد تطبيقها هى مظلة الأحكام التى تدير البلد وتقودها، ورأى الشيخ القرضاوى قيل فى فترة الاستبداد، وكان طبيعياً أن يطالب الحكام بتطبيق الحرية قبل الشريعة، وتطبيق الشريعة عند أهل السنة يختلف كليا عن شكل تطبيقها عند النظام الإيرانى، مضيفا أن قضاة مصر طالبوا فى مؤتمرات عدة بتطبيق الشريعة ومراجعة القوانين وفقا لها.

ولفت إسماعيل، إلى أن المسلمين تركوا الشريعة مرغمين، نتيجة الاستعمار الأجنبى، ويسعون لتصحيح الأوضاع الآن، وكل ما وجدناه فى خراب مصر كان بسبب الظلم والسرقة والشريعة تهدف إلى إيقاف ذلك، ولن نطبق نظاماً خاصاً بدول أخرى كالسعودية وغيرها، سننشئ نظامنا المصرى الخاص.

وأوضح إسماعيل، أن الحدود من الثوابت والشريعة تقتضى بوجوب تطبيق ذلك الآن، بما فيها الجلد وقطع الأيدى، وأن مصر لن تطبق النظام السعودى، ولكن النظام المصرى الإصلاحى، ومسألة تطبيق الشريعة هى مسألة إعادة مصر إلى وضعها الطبيعى، وسيحتاج ذلك إلى وقت لبناء من يطبق الشرعية.

وأشار إسماعيل، إلى أن مذهب الشيعة ليس مذهبا، وهو فرقة من الفرق الضالة حتى لو اعترف بها الأزهر الشريف قائلا "الشيعة فرقة من الفرق الضالة وليست منهجاً إسلامياً، وبالتالى تطبيق الشريعة يعنى إعادة مصر إلى هويتها، والشريعة الإسلامية ليست صوم وصلاة، ولكنها قوانين توضع لتنظم الحياة العامة".

الفقرة الثانية
ترشيح عمر سليمان

الضيوف
أبو العلا ماضى - رئيس حزب الوسط

قال أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، أن ترشح عمر سليمان يعنى أنه لم يكن هناك ثورة، وهذا أمر جلل يجب التنبؤ به لباقى القوى السياسية، وأن عدد المرشحين أصبح أكبر من اللازم مما يعرضنا لخطر تفتيت الأصوات، داعيا كل الشريحة الوطنية بالانتخابات للتوحد، خصوصا بعد ترشح عمر سليمان، مضيفا أن حزب الوسط قدم مشروع قانون لمجلس الشعب يقضى بسرعة تطبيق قانون العزل السياسى، والإخوان المسلمون يرون أنهم الأصلح للمرحلة الراهنة.

وأكد ماضى، أن لديه معلومات مؤكدة بأن أجهزة الدولة شاركت فى جمع توكيلات لعمر سليمان، وترشح عمر سليمان جاء كرد فعل لترشح الشاطر، وكأنها معركة تكسير عظام بين الطرفين المجلس العسكرى والإخوان المسلمين، بعد عدم الاتفاق على رئيس الجمهورية.

وطالب ماضى، بأنه يريد إجابة حقيقية من المجلس العسكرى عن موقفه هل مع الثورة أم مع الثورة المضادة التى يرمز لها عمر سليمان، وما أعلن عن الخلاف بين الإخوان والعسكرى حول الحكومة غير حقيقى الخلاف الحقيقى كان حول الرئاسة، وأن الشريحة التى خرجت متمردة من تأييد حازم صلاح سوف تصوت تصويتاً عقابياً ضد القرار السلفى بتأييد الشاطر.

وأكد ماضى، أن القوى السياسية المختلفة كانت ستوافق على مقترح استبدال 10 أعضاء من الجمعية التأسيسية لوضع الدستور بـ10 أعضاء آخرين، لولا إعلان ترشيح جماعة الإخوان للمهندس خيرت الشاطر، مشيرا إلى أن حزب الوسط لن يقبل أن يشارك بالجمعية التأسيسية، والتى لا تضم إلا الإخوان والسلفيين فقط.

وأوضح ماضى، أنه يخشى على الوطن فى ظل سيطرة أحزاب النور والإخوان على تأسيسية الدستور، ولن نقبل أن نكون فى لجنة يسيطر عليها الإخوان والسلفيين فقط، دون بقية مكونات الوطن، وأننا نسعى لإعادة تشكيل اللجنة التأسيسية، ولا بديل عن إعادة صياغة تأسيسية، وأنه حينما تكون لدى حزب الأغلبية، ويسعى للتكويش على المؤسسة الرئاسية هذا خطير جدا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق