برنامج اخر الكلام
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة
الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبداء
برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 29 مارس 2012 يوتيوب كاملة
يسري فوده - أون تي في: نعتذر لكم ولـ د. أبو الفتوح
أهلاً بكم. اعتذار من القلب قبل كل شيئ إلى حضراتكم عن عدم تمكننا من استضافة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح كما وعدناكم أمس. و لقد اعتذرنا بشكل مباشر للزملاء في حملة الدكتور أبو الفتوح الذين تقبلوا اعتذارنا بكرم و صفاء نفس. و يهمني هنا أن أعلن أمام حضراتكم اعتذاراً خاصاً إلى شخص الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح بالأصالة عن نفسي و بالنيابة عن قناة أون تي في
التي كانت قد وصلتها هذه الرسالة الموجهة إلى الممثل القانوني في شركة نايلسات من الإدارة المركزية للمنطقة الإعلامية بشأن حظر الدعاية الانتخابية المباشرة و غير المباشرة في غير الفترة المصرح بها من قبل اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية.
و لما كان البرنامج الانتخابي للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الذي قدم أوراق ترشحه رسمياً صباح اليوم محوراً رئيساً في اللقاء المتفق عليه أمس فقد وجدنا احتمال الخلط بين التغطية الإعلامية و ما يمكن أن يعتبره البعض دعاية انتخابية احتمالاً وارداً و من ثم بادرنا فوراً إلى الاتصال بحملة الدكتور أبو الفتوح على ضوء هذه الحقائق. و كان الأمين العام للجنة العليا للانتخابات الرئاسية قد أعلن أن الفرز الأولي للتوكيلات الخاصة بالدكتور أبو الفتوح قد أظهر تخطيه عدد التوكيلات المستوفاة للشروط.
و يهمنا في هذا الإطار أن نشير إلى أنه سيكون دائماً شرفاً لنا أن نستضيف الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في أي وقت يُتفق عليه لمناقشة أي موضوع يُتفق عليه في إطار ما يبيحه القانون المفروض علينا جميعاً، و هو ما ينسحب أيضاً على كافة السادة و السيدات الذين أعلنوا نيتهم الترشح للرئاسة. كما أننا كقناة تسعى دائماً إلى أداء واجبها الإعلامي تجاه مشاهديها نحتفظ بحق اللقاء بأي من المرشحين في إطار التغطية الإعلامية بعيداً عن الدعاية الانتخابية في أي وقت نجد لزاماً علينا أن نقوم بذلك. و أخيراً أجد من واجبي كمواطن مصري و كإعلامي أن أسجل في هذه المناسبة اعتراضي الشخصي على هذا القانون الذي يظلم المواطن المصري من حيث حقه في المعرفة قبل أن يظلم المرشحين من حيث حقهم في التعريف
آخر كلام: فياسكو لجنة الدستور في مقابل الرئاسة
نهار، داخلي، غرفة اجتماعات مغلقة. رجل أول: "نحن لا نفاصل على أشخاص و لكننا ضد أن تكون معايير الجمعية الدستورية غير واضحة بهذا الشكل". رجل ثانٍ: "يا ريت الجهد اللي بتبذلوه في الفضائيات تروحوا تبذلوه في الشارع عشان تبقوا أغلبية بدل مانتو أقلية". الدكتور مصطفى النجار و الدكتور محمد المرسي على مرأى من المجلس الأعلى للقوات المسلحة بينما تتجه الكاميرات بنا إلى موقع آخر.
طيب الله أوقاتكم. نحار في أي اتجاه ننظر بينما يستمر مسلسل التراشق بالأحجار الإسفنجية. الإخوان يستهدفون من خلال مجلس الشعب عدداً من وزراء حكومة يقولون إنهم عازمون على إسقاطها، بينما تبدو الحكومة غير قابلة للإسقاط دون موافقة العسكر. و العسكر يتساءلون عبر صفحة لهم على الفيسبوك إن كان للجماعة جناح عسكري يستخدم ألفاظاً من قبيل "مابنتهددش"، بينما يرد محامي الإخوان: "هذا الكلام يعيدنا إلى ما قبل الخامس و العشرين من يناير". وسط هذا الفصل الجديد من مسلسل التراشق لا بد أن يبقى نصب أعيننا أن القصة الحقيقية تكمن في الواقع في فياسكو لجنة الدستور في مقابل الرئاسة
آخر كلام: أزمة الدستور وإجتماع العسكري بقيادات الأحزاب
طالت هذه المقدمة قليلاً لكنها كانت ضرورية. أما في القسم الثاني من هذه الحلقة فإننا ننزل إلى الشارع مرة أخرى مع المرابطين من ألتراس النادي الأهلي أمام مجلس الشعب عندما يكون أحدهم ضيفنا في وجود الناشط السياسي المدون علاء عبد الفتاح. و أما في هذا القسم فإننا نحتفظ بالأضواء على مسألة الجمعية التأسيسية للدستور التي زادت الهوة فيها اليوم بين الفريق المسيطر على تشكيلها و على أعمالها و الفريق المعترض على معايير التشكيل. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور مصطفى النجار عضو مجلس الشعب عن حزب العدل، و إلى جواره الدكتور صفوت عبد الغني رئيس المكتب السياسي لحزب البناء و التنمية عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، و كلاهما كانا من المشاركين اليوم و أمس الأول في الاجتماعين الذين دعا إليهما المجلس الأعلى للقوات المسلحة في محاولة لاحتواء أزمة الدستور.
آخر كلام: شباب الألتراس يرفعون لواء الثورة
أهلاً بكم مرة أخرى. لم نر مليونية في شوارع مصر منذ فترة طويلة. رأينا بعض المسيرات في مناسبات مختلفة و لا نزال نرى بعض الإضرابات و الاعتصامات القصيرة المتناثرة هنا و هناك. تحديداً تحول قلب القاهرة حول وزارة الداخلية و مجلس الشعب إلى ثكنة أمنية يصعب اختراقها بينما تختنق الشوارع المحيطة بهما بسبع حوائط حجرية.
لكن ألتراس النادي الأهلي خدعوا حتى أقرب المقربين إليهم عندما حولوا مسار مسيرة لهم يوم الأحد الماضي من هدفها المعلن، و هو اتحاد كرة القدم المصري، إلى هدف آخر هو مجلس الشعب احتجاجاً على قرارات الاتحاد و على ما يرونه تقاعساً من جانب السلطات في محاسبة المسؤولين عن دماء شهدائهم الذين قضوا في مذبحة بورسعيد.
هؤلاء الذين حموا عصب الثورة على خطوط المواجهة في أحلك لحظاتها لا يزالون يرفعون لواءها في واحدة من أكثر اللحظات إحباطا.
من يومها و هم معتصمون أمام مجلس الشعب و قد أعلنوا شروطهم على الملأ لمن يريد الانضمام. يقتنصون حقهم في التعبير عن أنفسهم في نظام محكم.
مثلما يقتنصون حقهم تجاه أنفسهم و تجاه عائلاتهم في أداء واجباتهم بالليل إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا.
و يوجهون رسالة إلى النائب العام، و إلى غيره ممن بيدهم الأمر، واضحةً لا لبس فيها. هؤلاء هم ألتراس النادي الأهلي.
اسمحوا لي في مستهل هذه الفقرة أن أرحب معنا في الاستوديو بواحد منهم: محمد طارق أحد قيادات ألتراس أهلاوي، و اسمحوا لي أن أرحب أيضاً بالناشط السياسي المدون علاء عبد الفتاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق