شارك مع اصدقائك

15 مارس 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 12 مارس 2012 يوتيوب كاملة - العوا: لدي شكوك هائلة في لجنة انتخابات الرئاسة - أبو إسماعيل: لجنة الانتخابات صادرت تحركات المرشحين - كيف يتعرف الشعب على رئيسه في ٢١ يوم

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 12 مارس 2012 يوتيوب كاملة



العوا: لدي شكوك هائلة في لجنة انتخابات الرئاسة


معنا على الهاتف د/ محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية




أبو إسماعيل: لجنة الانتخابات صادرت تحركات المرشحين


معنا على الهاتف المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أ / حازم صلاح أبو إسماعيل




آخر كلام: كيف يتعرف الشعب على رئيسه في ٢١ يوم


انتقادات واسعة النطاق لحرمان المرشحين للرئاسة من التواصل مع الشعب. أمام كل منهم ما لا يزيد على ثلاثة أسابيع بينما أمام نظرائهم في أميريكا على سبيل المثال ما يزيد على عامين

طيب الله أوقاتكم. ما يوصف بمادة الصمت الدعائي يمس حقوق المرشحين في التواصل المستمر مع المواطنين. إن روح هذا المنع تنبع من روح العهد السابق. عمرو موسى. من الصعب التحرك على مستوى سبع و عشرين محافظة في واحدٍ و عشرين يوماً. منصور حسن. اللجنة العليا للانتخابات فتحت المجال للجدل و التفسيرات الهوائية بذلك التوصيف المطاطي، و هو أمر غير مقبول على الإطلاق. محمد سليم العوا. اللجنة وضعت نفسها في حرج شديد أمام الشعب كله و هي مطالبة بتوضيح موقفها و توضيح المصلحة من وراء هذا القرار. حازم صلاح أبو إسماعيل. كأن اللجنة تريد بذلك أن تجري انتخابات في السر. عبد المنعم أبو الفتوح. طالبتُ اللجنة بتوضيح أسباب قصْر الدعاية الانتخابية على تلك الفترة. أحمد شفيق. هذه الفترة غير كافية و تضر بالشعب المصري لأنه لن يحصل على حقه في التعرف على المرشحين. حمدين صباحي. هذا قرار جائر و غير موضوعي و يجعل تكافؤ الفرص بين المرشحين مستحيل. خالد علي. التعريف بالمرشحين و تقديمهم للناس مسؤولية وطنية يجب أن تستمر لأطول وقت ممكن حتى آخر لحظة ممكنة. بثينة كامل. أنا مستمر في عقد المؤتمرات الانتخابية و الجولات الميدانية و في تسجيل الحوارات التليفزيونية و الإذاعية و الصحفية. حسام خير الله. هؤلاء و حسب من بين كثيرين.

أهلاً بكم. بناء على تجارب عديدة في تاريخ مصر و حول العالم بأسره، يستطيع المرء أن يفهم الحكمة من وراء فرض ما يوصف بفترة الصمت الانتخابي قبيل التوجه إلى صناديق الاقتراع. ما يعز على الفهم هو فرض حاجز يخضع لعقوبة قانونية تؤدي إلى السجن أمام أي مرشح يريد تقديم نفسه إلى الناس قبل ذلك بأسابيع طويلة و هو ما يعني في الحالة المصرية الراهنة أن لدى المرشح لمقعد الرئاسة ما لا يزيد على ثلاثة أسابيع كي يحاول إقناع الناخب بأنه أفضل من يحكم مصر. يرى كثيرون في هذا ظلماً للمرشحين خاصة هؤلاء منهم الذين لم يتح لهم قبل ذلك أن يقدموا أنفسهم. و لا يقل عن هذا أهميةً، إن لم يزد، أن كثيرين يرون فيه ظلماً للشعب المصري بأسره الذي يريد أن تتاح له فرصة التعرف على كل من يرى نفسه أهلاً لذلك الموقع قبل أن يتخذ قراره في صندوق الاقتراع. كيف سيستطيع الناخب المصري خلال واحد و عشرين يوماً لا أكثر أن يتعرف على ثلاثمائة و خمسة و سبعين مرشحاً تقدموا بأوراقهم خلال الأيام الثلاثة الأولى فقط من فتح باب الترشح؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق