شارك مع اصدقائك

08 فبراير 2012

برنامج ناس بوك تقديم الدكتورة هالة سرحان من قناة روتانا مصرية حلقة الثلاثاء 7 فبراير 2012 كاملة - الجوادى: العائلة المباركية اشترت 3 قصور ملك الدولة ولم تعيدها حتى الآن.. "ضباط لكن شرفاء" تطالب بنقل "الداخلية" بعيدا عن "التحرير" وتبعية "الأمن الوطنى" إلى وزارة العدل.. لواء سابق: الشرطة لا تستطع العمل إلا فى بيئة صديقة تحتاج للشعور بالأمان

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الثلاثاء 7 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

تسرب مذكرات الملكة سوزان

حديث عن تسرب صفحات خاصة بمذكرات سوزان مبارك وتعليق من ضيف الحلقة أ/د محمد الجوادي طبيب القلب والمؤرخ المصري



علاج عضو الألتراس اسلام المصاب بطلق ناري

بناء علي دعوة من برنامج ناس بوك تم علاج عضو الألتراس اسلام المصاب بطلق ناري بشارع الفلكي بأمر من وزارة الصحة



كيفية الوصول الي افضل اداء امني من الشرطة

كيفية تحسن اداء الشرطة المصرية واعادة الثقة بين الشعب وكافة الأجهزة الأمنية مع تحليل موضوعي لاحداث بورسعيد الاخيرة مع الضيوف :
ا/ محمد الجوادي - استاذ القلب والمؤرخ المصري
ا/ امير سالم - المحامي والناشط السياسي
اللواء/ محمد ذكي - مساعد وزير الداخلية الأسبق
الدكتور العقيد/ محمد محفوظ - منسق حركة ضباط لكن شرفاء



الاطراف المسئولة عن زعزعة الامن في البلاد

من يريد عدم استقرار الأمن في البلاد كذلك من يقوم بتمويل المنظمات المخربة والتي من شأنها الهدم وضعف الاجهزة الأمنية المتمثلة في وزارة الداخلية بأعتبارها من اهم اركان وركائز الدولة



مبادرة شرطة لشعب مصر

كيف تطور وزارة الداخلية من اداءها الامني والتعامل مع المواطنين خلال المرحلة المقبلة من خلال وجهة نظر الضيوف




متطلبات المرحلة القادمة من وزارة الداخلية

كيف تطور وزارة الداخلية من اداءها الامني والتعامل مع المواطنين خلال المرحلة المقبلة من خلال وجهة نظر الضيوف






تقرير برنامج ناس بوك تقديم الدكتورة هالة سرحان من قناة روتانا مصرية حلقة الثلاثاء 7 فبراير 2012 كاملة
"ناس بوك".. الجوادى: العائلة المباركية اشترت 3 قصور ملك الدولة ولم تعيدها حتى الآن.. "ضباط لكن شرفاء" تطالب بنقل "الداخلية" بعيدا عن "التحرير" وتبعية "الأمن الوطنى" إلى وزارة العدل.. لواء سابق: الشرطة لا تستطع العمل إلا فى بيئة صديقة تحتاج للشعور بالأمان



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ناس بوك


الفقرة الأولى
"حوار مع الدكتور محمد الجوادى الأديب والمؤرخ"

أكد الدكتور محمد الجوادى الأديب والمؤرخ، أن الحراسات مازالت مكثفة حول قصور الرئيس المخلوع بشكل يثير الاستفزاز وكأنه مازال يعيش بداخلها مشيرا إلى أن العائلة المباركية اشترت ثلاث قصور متجاورة لتأمين نفسها وكلها تعود لملكية الدولة حيث باعتها لهم شركة مصر الجديدة الحكومية مؤكدا أن التحقيقات التى أجريت مع سوزان ثابت فى مايو 2011 أعادت أمام الشعب منزلا صغيرا ولكنها لم ترد القصور قائلا "ولا نعرف أن كانت سوزان قد أعادت الأموال التى تم الإعلان عنها حينها أم لا لأن الموضوع أغلق سريعا".

وأضاف الجوادى أن الملوك والحكام السابقين لمصر لم يتجرأ فيهم أحد وامتلك أو اشترى قصر تابع للدولة قائلا "محدش بياخد بيت غصب إلا وربنا ينزع عنه البركة ويلعنه كما حدث مع آل مبارك" مشيرا إلى أن الرئيس السابق لم يستطع التحول بسهولة من عامة الشعب إلى ملك ولم يعتاد حياة القصور سريعا فدائما ما كان يلجأ لمنزله الصغير.

وقال الجوادى معلقا على حادث بورسعيد "مستحيل يموت عدد مثل هذا فى لحظة واحدة إلا بواسطة فرق إعدام ويستحيل أيضا أن يتم هذا بسبب تدافع أو مشاجرة" مضيفا أن الغاز المسيل للدموع الذى تطلقه الداخلية بكميات كبيرة سيؤثر فى رجالها قبل كل الناس حيث يقتل الحيوانات الأليفة ويصيب الإنسان بأمراض عدة على مدى الزمن مشيرا إلى أن الغازات تتعلق بطبقات السجاد وتظل موجودة فى الأماكن التى أطلقت فيها ولا يصرفها مكيفات الهواء حتى إنها وصلت إلى نواب البرلمان داخل مجلس الشعب وأنه يظل فى الدم والجهاز الهضمى فترة طويلة إلى أن يجدد الدم نفسه قائلا "بهذا الشكل ستفقد الداخلية رجالها وسنعانى من عجز فى القوات".

وأوضح الجوادى أنه عقب الثورات تقوم القوى المضادة باللعب على منطقة الاختلافات بين التيارات السياسية والذكاء الثورى أن الجماعات الكبرى كالإسلاميين الآن عليها أن تنتبه أن وقوفهم فى الصف المعادى للثوار سيجلب عليهم المشاكل مشيرا إلى خوفه على كل من الشيخ محمد حسان وعبد المنعم الشحات بسبب تصريحاتهما وفتواهما التى يتحدثوا فيها باسم الجمهور حتى لو كانوا يمثلون أغلبية ساحقة فى البرلمان قائلا "تشجيع الرياضة ليس حراما وإنما من القيم الإسلامية ونحن ملامون لأننا نحدث ضجة إعلامية حول تصريحاتهم".

الفقرة الثانية
الضيوف
الدكتور محمد محفوظ منسق ائتلاف "ضباط لكن شرفاء"
اللواء محمد زكى خبير أمنى
أمير سالم محامى وناشط سياسى

طالب الدكتور محمد محفوظ منسق ائتلاف "ضباط لكن شرفاء" بتطهير وزارة الداخلية من كافة القيادات التى تنتمى لعهد العادلى وأعضاء المجلس الأعلى للشرطة ومديرى الأمن ونوابهم وإحالتهم إلى مجلس التأديب الأعلى ومحاسبة كل من ارتكب جرائم ضد الشعب أيا كان موقعه والقصاص السريع وإيقاف الضباط الذين يحاكمون بتهمة قتل الثوار عن العمل حتى انتهاء القضايا.

كما أكد محفوظ على مبدأ مدنية جهاز الشرطة وأن يتبع وزارة الداخلية إداريا وفنيا أما الناحية التنفيذية فتكون من اختصاص محافظ منتخب وأن يكون وزير الداخلية مدنى وكادر سياسى ينفذ أجندة أمنية فقط دون التدخل فى السياسة وإنشاء نقابات مستقلة لضباط الشرطة وإلغاء جهاز الأمن الوطنى من جسد وزارة الداخلية وإلحاقه بوزارة العدل أو الأمن القومى حتى لا يخدم الأمن الجنائى ونقل مبنى الداخلية إلى التجمع الخامس بعيدا عن ميدان التحرير مفجر الثورة.

وأوضح محفوظ أن الشرطة تضع علامات استفهام كثيرة حول كيفية تعاملها مع البلطجية وتركهم يحرقون ويخربون دون أن تتصدى لهم متسائلا "لماذا لم تلقى الشرطة قنابل الغاز والخرطوش على البلطجية الموجودين فوق أسطح المبانى؟" مشيرا إلى أن قضية الطرف الثالثة هى خدعة ولا وجود لها فهم فقط طرفان الأول مؤيد للثورة والثانى ضدها ويريد القضاء عليها.

وأضاف محفوظ أن وزارة الداخلية تقف فى جانب الثورة المضادة لأن المدرسة الأمنية التى كانت حكمتها تقوم على مبادئ السمع والطاعة و"أحلام سيادتك أوامر" حتى لو كانت مخالفة للقانون مشيرا إلى أننا نحتاج الآن إلى جهاز أمنى يحقق مصلحة الشعب وأمنه ولا يعمل لصالح النظام.

وقال محفوظ " الداخلية هى من قامت بتربية غول البلطجية وخاصة إدارات البحث الجنائى والخطيئة هى تحويل كلية الشرطة من هيئة مدنية إلى عسكرية ومحاكمة الشرطيين عسكريا أما الجيش فقد أخد الثورة فى حضنه وعندما التفت يده حولها وتمكن منها أخرج خنجره ووضعه فى جانبها" مشيرا إلى أن المليونيات دائما تمر بسلام وعندما يبدأ الجماهير فى الانصراف ويتقلص العدد يبدأ الراغبون فى فشل الثورة فى الظهور.

من جانبه يرى اللواء محمد زكى خبير أمنى أن ما حدث فى استاد بورسعيد يتناسب مع الوضع الأمنى والمعطيات الموجودة الآن على الساحة المصرية مشيرا إلى أنه حدث نتيجة إدارة خاطئة وأبناء الشرطة ينتمون إلى مؤسسة وطنية يحتاجون للشعور بالأمن ليقوموا بأداء واجبهم لأن الأمن لا يعمل إلا فى بيئة صديقة.

وقال زكى "يجب علينا عدم الإفراط فى استعداء الشرطة ولا ننسى أننا نحتاج لهم ولم أسمع يوما عن وجود إدارة فى الداخلية مخصصة للبلطجية وأفضل استخدام مصطلح تطوير الداخلية بدلا من التطهير".

فيما أكد أمير سالم محامى وناشط سياسى على عدم جدوى الحديث عن أن الديمقراطية يجب أن تأتى خطوة خطوة فقد حانت لحظة الحساب بالمقصلة اليوم وليس غدا خاصة فى حالة القتل العشوائى الجماعى مطالبا بنصب محكمة داخل استاد بورسعيد لمحاسبة المتورطين مؤكدا أن القائد العسكرى لوزارة الداخلية هو المسئول عن الواقعة وليس مدير أمن بورسعيد أو محافظها لأننا شهدنا فرق مدربة تدريب خاص على القتل السريع بلا آثار.

وقال سالم "لن نسمح للنائب العام يخوض مسافة طويلة من التحقيقات ولجان تقصى الحقائق وإذا لم يحقق القضاء المصرى المطلوب سنلجأ للمحاكم الدولية لأن الشباب مازالوا يقتلون فى التحرير وشوارعه الجانبية فلا نريد التحول من ثورة سلمية إلى دموية والعسكر والشرطة مش طايقين الثورة وعاوزين يكسروها "مشيرا إلى أن الأمن يتلصص ويتجسس على المنازل والمكاتب ويتواجد فى الوزارات والجامعات والمدارس والمطارات وكل مكان حتى يسيطر على البلاد ويحكمها.

وقال سالم "منذ اليوم الأول ونحن نتقدم بمشروعات لإصلاح وزارة الداخلية ولكن لا حياة لمن ينادى وأيام العادلى المفترى لم يكن هناك فقأ للعيون بهذا الشكل ومن قتلوا فى 18 يوما قتل أضعافهم بعد الثورة والعيسوى بنفسه قال لى مش أنا اللى باحكم وزارة الداخلية ورجال الأعمال يستفيدوا من استمرار إراقة الدماء لأن الأسهم فى البورصة تهبط فى هذا التوقيت فحينها تكون فرصتهم فى الشراء وزيادة ثرواتهم" .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق