شارك مع اصدقائك

22 فبراير 2012

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاربعاء 22 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - إلى أين تسير اليمن بعد الانتخابات؟ - هل تفوقت الثورة اليمنية على المصرية؟ - هل قتلت السعودية أم أحيت آمال اليمنيين؟ - هل خانت توكل كرمان الثورة اليمنية؟ - هل يهدئ "هادي" الشارع اليمني؟ ......

نشاهد اليوم

برنامج و ماذا بعد ؟

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم محمد سعيد محفوظ

برنامج اخباري تحليلي يتعرض لكل ما هو شأن عالمي سواء علي مستوي الشعوب او علي مستوي الحكومات في ساعه و نصف يتخللها نشرة اخبار موجزه . كما يعبر هذا البرنامج عن توجه شاشة اون لايف للجمهور العربي علي مستوي العالم لتصبح اون تي في لايف اولي المحطات المصرية الخاصة التي تسعي لتقديم خدمة اخبارية عالمية مكثفة و مواكبة للاحداث


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاربعاء 22 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة







وماذا بعد: إلى أين تسير اليمن بعد الانتخابات؟


أهلاً بكم مع هذه الحلقة الجديدة من برنامج (وماذا بعد؟).. لا حديث اليوم في الصحف العربية والأجنبية يتفوق على حديث الاستفتاء في اليمن، وأولِ انتخابات رئاسية في دول الربيع العربي.. العناوين الرئيسية كلها تقريباً تتحدث عن عهد سابق، وعهد جديد، تفصل بينهما لحظة القرار.. حيث يختار الشعب أن يبقى تحت حكم صالح متخفياً في صورة نائبه، كما يقول معارضو الانتخابات، أو (كما يقول مؤيدوها) أن يرفض هذه الفرصة النادرة للاستقرار والتداول السلمي للسلطة.. وجهتا نظر، أبرزتهما الصحف اليوم، وسنناقشهما بالتفصيل مع ضيفينا في الاستوديو: الدكتور عبد الله الشعيبي، الكاتب والمفكر اليمني الجنوبي، والدكتور عبد الغني العديني، الناشط السياسي الشمالي..




وماذا بعد: هل تفوقت الثورة اليمنية على المصرية؟


قبل أن نواصل النقاش، دعونا نتأمل في هذه اللحظة الفارقة في مسيرة الثورة اليمنية.. وما استلهمته من الثورة المصرية، وأوجه الشبة والاختلاف بينهما، من خلال هذا التقرير:
إذن كما ذكر التقرير، كان هناك بالفعل توازياً بين المسيرتين الثورتين في مصر واليمن..
لكن صحيفة 14 أكتوبر (وهي صحيفة رسمية في اليمن)، تنقل اليوم تصريحاً، يقول بين سطوره إن الثورة اليمنية تفوقت على الثورة المصرية على نحو ما.. التصريح ورد على لسان البارونة نيكولسن عضو مجلس اللوردات البريطاني التي تزور اليمن حاليا، قالت فيه إن اليمن تعد نموذجاً في الانتقال السلمي للسلطة في المنطقة التي اجتاحت بعضَ دولِها ثوراتُ الربيع العربي، وكانت نتائجها في بعض تلك الدول (كارثية)، مقارنة بما تشهده اليمن حاليا وهي مقبلة على الانتخابات الرئاسية المبكرة لانتخاب المرشح التوافقي عبد ربه منصور هادي رئيسا للجمهورية



وماذا بعد: هل قتلت السعودية أم أحيت آمال اليمنيين؟


غسان شربل أجرى حواراً مع علي ناصر محمد رئيس اليمن الجنوبي سابقاً نشر اليوم في صحيفة الحياة اللندنية.. لخص في مقدمته الوضع اليمني على النحو التالي: ملايين اليمنيين ولدوا في ظل حكم الرئيس علي عبدالله صالح، الذي تولى السلطة في 1978 بعد مقتل رئيسين. الآن انتهى رسمياً ذلك العهد المديد الذي شهد قيام الوحدة اليمنية وشهد حروباً وانفجارات دامية. أنهك علي عبدالله صالح حلفاءه وخصومه. معرفته بدقائق التركيبة اليمنية أتاحت لبراعته فرصة تمديد إقامته. فاجأه «الربيع العربي» كما فاجأ الآخرين. رفض. وقاوم. وناور. وأرجأ. وأصيب. وتعافى. وعاد. ثم وجد الكأس بانتظاره وشرب. صار الرئيس رئيساً سابقاً وها هم يعطون القصر والكرسي لمن كان نائبه.




وماذا بعد: هل خانت توكل كرمان الثورة اليمنية؟


صحيفة ديلي تليجراف، على لسان مراسلها لشؤون الشرق الأوسط أدريان بلوم فيلد، أبرزت اليوم وجهات النظر المختلفة بين المؤيدين لهذه الانتخابات، والمعارضين لها.. تقول: المعارضة متمثلة في حزب الإصلاح الإسلامي أبدت قدراً من التردد تجاه انتخاب عبد ربه هادي كرئيس لليمن، أما توكل كرمان الحاصلة على جائزة نوبل للسلام أصرت أنه على الرغم من نقصان التجربة الانتخابية إلا أن ما حدث يعد خطوة مهمة للتخلص من نظام علي عبد الله صالح..




وماذا بعد: هل يهدئ "هادي" الشارع اليمني؟


تقول الصحيفة: على الرغم من ذلك سنجد مجموعة من الشباب اليمنيين (طليعة الحركة الشبابية المؤيدة للديمقراطية) ترى في انتخاب هادي تكراراً لنظام عبد الله صالح وتغييراً كاذباً مثل الذي رأوه في ليبيا وتونس ومصر..




وماذا بعد: هل سيبقى صالح في الحكم من خلال حزبه؟


الصحيفة تقول أيضاً: لايزال الشارع اليمني يساوره الشك حول وجود مخطط لإبقاء تأثير صالح وأسرته على كافة مؤسسات الدولة، فلا يزال صالح رئيسا للحزب الحاكم في اليمن، ولايزال أبناؤه وأبناء إخوانه هم المسيطرين على الجيش وقوات الأمن..




وماذا بعد: التحديات أمام منصور هادي


تتحدث الصحيفة عن التحديات التي ستواجه هادي بعد انتخابه، تقول: مايواجه هادي ليس فقط الحركات الانفصالية العنيفة في الجنوب ولكن أيضا انتفاضة الشيعة في الشمال ونمو الجماعات الإسلامية المتشددة..




وماذا بعد: الإعلام اليمني.. الباكي في وداع صالح

شبكة اليمن الإخبارية تحدثت عن المذيعة أمل الشرامي بالقناة الفضائية اليمنية، التي أجهشت بالبكاء على الهواء أثناء تلاوتها لبيان الرئيس الذي ودع فيه الشعب... نشاهد أولاً هذا هذا المقطع...




كاتب سعودي: القاعدة تحكم قطاعات في الجنوب اليمني


الكاتب يوسف الكويليت في صحيفة الرياض، يقول اليوم في مقال بعنوان (اليمن الديمقراطي): الجنوب يسعى للانفصال والعودة إلى أوضاعه السابقة وبأن الوحدة لم تكن متوازنة وأن الهدف العودة للتنمية التي كانت مزدهرة قبل الوحدة، وهو مطلب يحتاج إلى مراجعة، وبدون أن تحدث حرب جديدة، أو مناوشات تكلف الطرفين خسائرهم الأجدى الابتعاد عنها، والقاعدة صارت تحكم قطاعات في الجنوب وتتقوى بدعم إيراني وخارجي، والمعركة معها ليست يمنية فقط بل مع أمريكا التي أدخلت سلاحها لقتل القيادات البارزة، أو اعتقال بعضها، وقد وجدت ظرف عدم الاستقرار أثناء الثورة فرصة لمد نفوذها، وكسب قاعدة شعبية لها، وهي أحد المآزق لأي حكومة قادمة..




أمريكا لحكومة اليمن الجديدة: يجب أن تجتازي اختباري


صحيفة واشنطن بوست اليوم، تقول على لسان الكاتبة كارين دي يونج، إن حكومة أوباما على استعداد لزيادة المساعدات لليمن، إذا نجحت الحكومة الجديدة في اجتياز الاختبار الذي وضعناه لها، وتحركت بسرعة لإعادة بناء القوات المسلحة، واحتواء ووقف الفساد في المؤسسات الحكومية، وتنفيذ الإصلاحات الانتخابية والسياسية.. وعموماً فإن أكثر ما يهم إدارة اوباما (كما تقول الصحيفة) هو استمرار التعاون في موجهة الإرهاب المتمثل في القاعدة التي تعد اليمن مركزا رئيسيا لها في المنطقة خاصة مع انشغال الجيش اليمني عن مواجهتها منذ قيام الثورة..
هل ترد الولايات المتحدة الجميل لصالح بحمايته الآن بعد أن ساعدها في حربها على الإرهاب في اليمن؟




وماذا بعد: هل اليمن في طريقها لحرب أهلية؟


صحيفة العرب الدولية تحذر من أن الحرب الاهلية ما زالت خطرا محدقا يتهدد اليمن الذي يعصف به تمرد في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب..
: هل اليمن بالفعل مهددة بحرب أهلية؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق