شارك مع اصدقائك

18 فبراير 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 18 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - أحمد رجب: اختيارى لرئيس الجمهورية بناء على برنامجه..غنيم : أطالب برئيس مؤقت ولديه صلاحيات محددة حتى الانتهاء من الدستور..عادل حمودة: عمر سليمان نفى ترشحه للرئاسة ولم يخطر ببالى أن أضع أبو إسماعيل فى قائمة مرشحى الرئاسة

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 18 فبراير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم



الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة
عادل حمودة : 17 جهاز مخابرات يعمل علناً في شوارع القاهرة





كُفر رسمي , عيشة قرية في الصعيد !




مصطفي محمود: هنبقي نسانيس ! وياريت مصر كملت أبيض وأسود !




ضباط ملتحين و دعوة لإطلاق لحية ضباط الداخلية





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 18 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": أحمد رجب: اختيارى لرئيس الجمهورية بناء على برنامجه..غنيم : أطالب برئيس مؤقت ولديه صلاحيات محددة حتى الانتهاء من الدستور..عادل حمودة: عمر سليمان نفى ترشحه للرئاسة ولم يخطر ببالى أن أضع أبو إسماعيل فى قائمة مرشحى الرئاسة

قال الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى: الكل يطالب برئيس توافقى وسأقولها مرة أخرى إن الرئيس تم اختياره ولن أستطيع الإعلان عن اسمه..وكما قلت فى الحلقة السابقة بدءا من الآن استخدام كلمة رئيس توافقى وطالب أديب الشعب المصرى بالتفكير ولو ساعة واحدة فقط حتى يوليو القادم للتفكير مع الأسرة فى المرشح الرئاسى الذى سيتم اختياره.

وقال الكاتب الصحفى محمد فتحى: زى ما أصبحت " سلمية " خالتك..يبقى رئيس توافقى عمتك والمجلس العسكرى لن يسمح بأن يصبح رئيس الجمهورية مدنيا، السياسة بين المجلس العسكرى والإخوان هى سياسة " فوتلى أفوتلك " والرئيس التوافقى هو من سيؤدى التحية للجانبين، فنحن نعلم من جلس على طاولة عمر سليمان منذ البداية.

فيما قال الكاتب سلامة أحمد سلامة: إن كلمة رئيس توافقى لم تكن فكرة قديمة ولكن هذه المرة الأولى نشعر أنها جديدة لأن الوقت الذى يتم فيها اختيار رئيس جديد من خلال عدة اتجاهات وعن الرئيس التوافقى ستأتى الأغلبية وتفرض رئيسا على باقى الشعب، وعندها سيكون الشعب هو الذى سيتحمل مسئولية الاختيار، ولا حل فى حالة اختيار الإخوان والسلفيين لمرشح بعينه، لأنه سيفوز والشعب هو الذى سيتحمل الاختيار.

من جهته قال الكاتب الكبير أحمد رجب، إنه سيرشح رئيس الجمهورية القادم بناء على برنامجه الانتخابي، قائلا: " أريد عند اختيارى لرئيس الجمهورية أن يكون اختيارى له بناء على برنامجه فى التعليم، وليس بناء على أنه رئيس توافقى، فنحن "نتبطر" على نعمة الحرية والديمقراطية التى أتيحت لنا ونريد رئيسا توافقيا بحسب برنامجه ".

وتابع رجب، : " أنا هنتخب رئيس الجمهورية إللى يدينى برنامجا عن التعليم، فأمريكا تتجسس على برنامج اليابان التعليمى، واليابان تتجسس على برنامج أمريكا التعليمى، فهم يريدون تطوير التعليم لديهم بصورة أكبر، ولذلك فهما على رأس أعظم دول العالم المتقدمة".

وأوضح رجب أن فكرة الرئيس التوافقى أن تختار مجموعة أحزاب رئيسا، وتحاول فرضه على الأغلبية، متسائلا: " ليه تحرمنى من التصويت على اختيار رئيس بفكرة الرئيس التوافقى".

وأضاف رجب أن فكرة رئيس توافقى ترجعنا إلى عهد مبارك، ونحن نريد أن نتنسم الحرية، باختيار رئيس الجمهورية بناء على برنامجه المتميز وقدرته على التنفيذ.

وردا على سؤال أديب حول صفات الرئيس الذى سيختاره، أوضح رجب أنه لا يهتم بصفات الرئيس القادم بقدر ما يهتم ببرنامج الرئيس خاصة حول التعليم.

وأكد رجب أنه لم يختر حتى الآن أيا من المرشحين المتواجدين على الساحة، لأنه لم يقم أى من هؤلاء المرشحين بتقديم برنامجه الانتخابى حتى الآن، مضيفا: " إذا استمر الحال على ما هو عليه فلن أصوت على رئيس الجمهورية القادم".

وردا على سؤال آخر لأديب حول دور المجلس العسكرى فى اختيار رئيس الجمهورية القادم، أشار الكاتب الكبير إلى أنه مما لا شك فيه أنه قد يصدر توصية أو رأيه، ولكن لا يهمنى رأى المجلس العسكرى، المهم رأيى أنا فى الرئيس القادم.

وفيما يتعلق بأداء مجلس الشعب المنتخب، قال رجب أنه تابع عدة جلسات لمجلس الشعب، ولم يفهم شيئا من خلال متابعاته لأداء المجلس، قائلا: " لا تفهم من الجلسات حاجة، وكلهم مزنوقين جنب بعض عاملين زى تلاميذ الابتدائى، والمقاطعات تكون كثيرة أثناء المناقشة، ومع احترامى لرئيس المجلس، إلا أنه يدير الجلسات بعصبية شديدة جدا، وكل هذا جعلنى لا أتابع جلسات مجلس الشعب".

فيما قال الدكتور محمد غنيم أستاذ المسالك البولية بجامعة المنصورة، إن كلمة رئيس توافقى ليس لها أى قيمة طالما أن هناك انتخابات ستجرى، لذا فإن كلمة توافقى تؤثر بالسلب على أى شخص مثلما رأينا مع السفير نبيل العربى ومهاجمة البعض له بالرغم من عدم إعلانه بشكل رسمى للترشح للرئاسة.

وأوضح غنيم أنه من الممكن أن يتم ترشيح رئيس الجمهورية، وبعد ذلك يتم تدعيمه من خلال صحيفة أوحزب معين، فهذا النظام سائد فى دول العالم بأسره.

وقال غنيم، إنه كأحد أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير، فإنهم يطرحون تصورا بشأن الرئيس القادم، وهو أن يكون رئيسا مؤقتا يتم انتخابه عن طريق البرلمان، وتكون له صلاحيات محددة وفق ما يتضمنه الإعلان الدستورى الحالى، ويستمر فى فترة حكمه حتى الانتهاء من كتابة الدستور دون استعجال، مشيرا إلى أن هذا الرئيس المؤقت لن يكون له حق الترشح للرئاسة مرة أخرى بعد انتهاء كتابة الدستور.

وتابع غنيم قائلا: " إن فكرة الرئيس المؤقت هى الأنسب الآن مثلما حدث فى تونس، فلا يصح أن يكون هناك رئيس منتخب من قبل الشعب، دون أن يعلم صلاحياته وواجباته الدستورية".

وأضاف غنيم هناك مثال للرئيس التوافقى مثل الرئيس التونسى فهو رئيس مؤقت ولديه صلاحيات محدودة، حتى كتابة الدستور ولا يستطيع الترشح بعد ذلك فالمطلوب فى الوقت الحالى يجب أن يكون مؤقتا وبسلطات مؤقتة بموجب الإعلان الدستورى حتى يتم كتابة الدستور ويكون الرئيس بمثابة رمز لحين الانتهاء من صياغة الدستور فنختار الرئيس ويكون مؤقتا، وبصلاحيات محدودة ولا يجوز الترشح له بعد صياغة الدستور.

الفقرة الرئيسية
"نظرة على مصر"

الضيوف
الكاتب الصحفى والإعلامى عادل حمودة

قال الكاتب الصحفى والإعلامى عادل حمودة نحن مندفعون نحو الرئيس وبعد انتهاء الرئيس أمامنا مئات المشاكل التى ربما ستحدث قتالا عليها مثل نسبة 50% فى الفئات والعمال فى المجلس وهل سيكون مجلس الشورى قائما أم سيفكك وموضوع المبادئ الحاكمة فى الشريعة وسيكون للسلفيين دور كبير فيها بخلاف الإخوان المسلمين فهم لا يهمهم كثيرا الشريعة ولا يهمهم ذبيبة الصلاة فى الوقت الحالى وكل ما يهمهم الكرسى والمنصب.

ولفت حمودة، إلى وجود أربع جهات تتحكم فى اختيار رئيس الجمهورية هم المجلس العسكرى والإخوان والأمريكان وفلول الحزب الوطنى الذين قال عنهم إنهم "لهم دور كبير جدا فى اختيار الرئيس القادم كما أن منهم رجال أعمال ارتبطوا ارتباطا حقيقيا بنظام مبارك مشيرا إلى وجود بعض الدول التى ستتدخل ليكون لها وساطات فى اختيار الرئيس القادم مثل قطر مستشهدا بما فعلته مع الدكتور مصطفى الفقى فى عدم اختياره ليكون الأمين العام لجامعة الدول العربية فى الدورة الحالية.

وعن ترابط بعض تلك الجهات مع بعضها للدفع برئيس للجمهورية قال حمودة ربما نرى اتحادا بين المجلس العسكرى وبقايا النظام بينما لا يمكن أن نرى ترابطا أواتحادا بين العسكرى والإخوان فلن يتفقوا مع العسكرى خاصة أنه بدا لنا أن الإخوان لم يهتموا بالدستور فى الوقت الحالى ويديرون البرلمان على أنه معارض لأنهم لا يريدون أن يحكموا البلاد حاليا لأن البلد فيه كم كبير من المشاكل فالإخوان يريدون رئيسا يشيل الهم ولا يكون بنفس قوة عبد الناصر لأنه لو قويا قد يعصف بهم.

وأشار حمودة إلى وجود حوالى 17 جهازا مخابراتيا يعمل بمصر قائلا إن مصر كدولة محورية ومهمة فالكل يبحث عن مصالحة لذا بدأت أجهزة المخابرات فى بعض الدول تفعيل جهازها المخابراتى فهناك جرأة من كافة الجهات لمعرفة ماذا يجرى فى مصر.

وفيما يتعلق برؤيته حول أكثر المرشحين له قدرة على الفوز فى سباق الرئاسة قال الكاتب الصحفى لا أعلم ولكن أتحدث عن الموجودين على السطح وهم عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح وأحمد شفيق وحمد ين صبا حى وتساءل هل يمكن أن نعيد ترتيب هذه الأسماء بحيث يكون أحدهم رئيسا والآخر نائبا والآخر رئيسا للحكومة وأرى أن الرئيس القوى القادر على إعادة العلاقات وأن يشعرنا خلال الـ 100 يوم الأولى بفرق واختلاف للأفضل وما يهمنى هو شعور المواطن بأن الوطن سيضىء من القرارات التى سيتخذها الرئيس القادم وبعدها سيكون أمامنا سنة كاملة لتستقر البلاد فعلا قائلا هناك واحد بس من الموجودين لديه خبرات كبرى والباقى لديهم أجزاء منها فالرئيس البد أن تكون له كارزما ولديه خبرات كثيرة جدا وله علاقات خارجية.

وبسؤال عمرو أديب عن توقعاته بفوز الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل بمقعد الرئاسة قال حمودة "مين حازم أبو إسماعيل؟! ولا أفكر فى موضوعه ولم يخطر ببالى كمحلل سياسى أن أضعه فى قائمة مرشحى الرئاسة ".

وحول بقاء أو زوال المجلس العسكرى عقب تسليم السلطة لرئيس مدنى قال حمودة: إن المجلس العسكرى موجود سواء فيه رئيس أولا وهذا المجلس قائم وباق ولم يتغير فربما يتغير أعضاؤه فقط لأن المؤسسة العسكرية لا يمكن أن نفصلها عن المجلس العسكرى.

وأضاف الكاتب الصحفى بحكم مصالح ضخمة جدا لا يمكن أن نفصل بين المؤسسة العسكرية والمجلس العسكرى فلو لاحظنا ناديا من نوادى القوات المسلحة يستقبلك مسئول النادى ويكون أحد أبناء القوات المسلحة فيحاول أن يريحك لأنه مستفيد بشكل ما من ذلك والتأثير القوى جدا على الجنرالات والمحافظين والقطاع الخاص ونفوذ القوات المسلحة سيظل قائما ومستمرا ويجب أن ندرك أننا أمام مؤسسة قوية ومستقلة.

ولفت إلى أن القوات المسلحة قد أعطت الدولة 13 مليارا بشكل قرض حسن فالقوات المسلحة قائمة بذاتها والعقل يقول لنا ألا يحدث صدام مع المجلس العسكرى.

وحذر حمودة من الهجوم على جهاز الاتصالات بوزارة الداخلية قائلا "إياكم وجهاز الاتصالات فى وزارة الداخلية لأنه لو انقطعت الاتصالات مع أمين الشرطة الذى يمسك فى يده جهاز اللاسلكى سيقتل فى الشارع خاصة أننا نرى أناسا قادرين على الإجرام بشكل بشع.

وعن عودة الاستقرار المفقود قال حمودة ربنا يسامح طارق البشرى لأنه الذى وضعنا أمام ذلك الأمر وهى اللخبطة التى وضعها فى الانتخابات أولا أم الدستور وربنا يسامحه أو ربنا يتولانا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق