شارك مع اصدقائك

02 فبراير 2012

برنامج الحقيقة تقديم وائل الابراشى وحلقة الاربعاء 1 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - مواجهة ساخنة بين "عبد الماجد" و"قنديل".. الإبراشى يكشف أهم السلع الإسرائيلية المنتشرة فى سيناء: شيكولاتة باسم السفاح "شارون" وبسكويت عليه عبارات عبرية وزبادى

نشاهد اليوم برنامج الحقيقة

الغنى عن التعريف

من تقديم الاعلامى القدير :وائل الابراشى

و يذاع على قناة دريم 2

و لنبداء مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

شارك الخبر مع أصدقائك على توتير والفيس بوك وجوجل + 1 من أعلى الصفحة

برنامج الحقيقة تقديم وائل الابراشى وحلقة الاربعاء 1 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

مواجهة ساخنة بين عاصم عبد الماجد وعبد الحليم قنديل حول الخلافات بين الاسلاميين والليبراليين



بالصور والمستندات السلع الاسرائيلية الضارة بالصحة تغزو سيناء



هيئة للامر بالمعروف والنهي عن المنكر قبطية




تقرير برنامج الحقيقة تقديم وائل الابراشى وحلقة الاربعاء 1 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

"الحقيقة": مواجهة ساخنة بين "عبد الماجد" و"قنديل".. الإبراشى يكشف أهم السلع الإسرائيلية المنتشرة فى سيناء: شيكولاتة باسم السفاح "شارون" وبسكويت عليه عبارات عبرية وزبادى


أطلق برنامج "الحقيقة" حملة إعلامية ابتداء من أمس الأربعاء لمنع دخول السلع الإسرائيلية إلى سيناء بعد أن تبين أنها تسبب السرطان والعقم.

فقد عرض الإعلامى وائل الإبراشى فى حلقة أمس الأربعاء عددا من السلع الإسرائيلية المنتشرة فى سيناء والتى يتم تهريبها عبر منافذ حدودية وتباع علنا فى أسواق سيناء وبعلم أجهزة الأمن.

قال محمد هندى، المتحدث باسم "ثوار سيناء"، إن هناك عددا كبيرا من السلع الإسرائيلية تلقى رواجا كبيرة فى أسواق سيناء وتباع علنا أمام أعين أجهزة الأمن، لافتا إلى أن البدو يقبلون عليها ظنا منهم أنها تحتوى على جودة أعلى من جودة المنتج المصرى.

وقال هندى إن شراء السلع الإسرائيلية يعد تطبيعا مع إسرائيل، وعلى البدو أن يتصدوا لتلك السلع، لأننا يجب أن نعلم أن الكيان الصهيونى هو من قتل أبنائنا وسلب أرضنا.

وأشار هندى إلى أن أرض سيناء سالت فيها دماء أبنائنا، وبالتالى يجب ألا ينتشر ويباع عليها منتجات الصهاينة، مشيرا إلى أنه يجب أن نطلق حملة توعية للناس لعدم الإقبال على شراء المنتجات الإسرائيلية، إلا أن الإبراشى رد عليه، من هنا نطلق حملة توعية لمحاربة السلع الإسرائيلية ومنع بيعها على أرض سيناء الطاهرة، وأنه على كل صاحب مقهى ومحل ومنزل ألا يقبلوا على شراء تلك السلع، لافتا إلى أن الكيان الصهيونى نجح فى اختراق أرض سيناء عبر تلك السلع المضرة والفاسدة.

واستعرض وائل الإبراشى خلال حديثه على الهواء عددا من السلع الإسرائيلية المنتشرة بقوة فى سيناء أهمها "شيكولاتة" تحمل اسم السفاح الإسرائيلى شارون، والبن الإسرائيلى المنتشرة بقوة، وكذلك أنواع من البسكويت والذبادى يقبل على شرائه أبناء البدو.

وحول بيع السلع فى ظل وجود رجال الأمن، قال محمد هندى، للأسف الشديد الأمن غير متواجد فى سيناء، وأن أفراده المتواجدون فى الشارع هم "أشباه رجال"، وإلا لما وقعت أحداث القتل والبلطجة والنهب وفرض الإتاوات فى الشارع بخلاف بيع المواد المخدرة.

من جهته قال محمد المنيعى، أحد أفراد قبيلة السواركة، والناشط السياسى، إن وزارة الصحة المصرية فحصت تلك السلع الإسرائيلية وحذرت من تدولها وشرائها على اعتبار أنها تسبب عددا من الأمراض القاتلة كالعقم والسرطان.

وقال المنيعى إن هناك مخططا من الكيان الصهيونى لنشر الأمراض بين أبناء البدو، متمثلا فى انتشار تلك السلع فى أسواق سيناء، وهو ما جعل الإبراشى يرد عليه "نحن أعدنا سيناء بالدماء والآن نضيعها بشراء منتجات إسرائيل".

وأضاف المنيعى أن الأهالى يقبلون على شراء المياه الإسرائيلية، لأن المياه التى نشربها فى سيناء مالحة هذا سببا من الأسباب التى تتحملها الدولة، بالإضافة إلى أن الناس تقبل على شراء الصابون الإسرائيلى، لأنه يحتوى على رغوة كبيرة تفوق الصابون المصرى.

وردا على تساؤل الإبراشى حول كيفية تهريب السلع الإسرائيلية إلى داخل سيناء، قال المنيعى، إن المنتجات الإسرائيلية يتم تهريبها إلى سيناء عبر 3 منافذ حدودية هى الإنفاق المتواجدة بكثرة فى سيناء، ومنفذ رفح وأيضا مطار الجورة الذى يأتى عبره غالبية السلع الإسرائيلية بعلم الدولة تحت سمع وبصر أجهزة الأمن، وأضاف المنيعى، إذا كنا نريد منع انتشار السلع الإسرائيلية فيجب غلق المنافذ الحدودية بيننا وبينهم أولا.

من هنا اختتم وائل الإبراشى حلقته بالدعوة إلى التضامن ومحاربة انتشار السلع الإسرائيلية على أرض سيناء الحبيبة إلى قلوبنا، وأنه يجب ألا نضيعها بشراء منتجات السفاح شارون.

وشهد الحلقة مواجهة ساخنة بين الكاتب الصحفى عبد الحليم قنديل وعصام عبد الماجد، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية حيث قال قنديل: "على السيد عبد الماجد، أن يعلم أننا فى ثورة وللشعب حق التظاهر والاعتصام"، مشيرا إلى أن شرعية الاعتصام هى شرعية الثورة، وبالتالى فتلك الشرعية لا تزال قائمة أمام شرعية البرلمان فهى شرعية مؤقتة ومحددة المدة بمقتضى مدة البرلمان حسب ما يتراءى من عوامل سياسية، وأنه ليس من أحق أحد أن يجرم حق التظاهر والاعتصام، طالما أن شرعية الميدان هى شرعية الثورة حتى لو كان عبد الماجد.

وقال قنديل إن جماعة الإخوان تورطوا عندما حشدوا أنفسهم لحماية مبنى البرلمان، فهم اشتبكوا مع المتظاهرين السلميين، وبالتالى فهم تورطوا رغم أن حماية البرلمان مسئولية الأمن والجيش.

وقال قنديل إن ثورة يناير أعادت للإسلاميين أصواتهم الميتة، وأنهم يجب ألا ينسوا أنهم عقدوا الصفقات مع أمن الدولة من خلال المراجعات الفقهية، وأنهم أول من باسوا أقدام المخلوع مبارك حتى يخرجوا من السجون.

ورد المهندس عاصم عبد الماجد على كلام عبد الحليم قنديل قائلا: "أتحفظ على تطاول شخص كان من خدام الرئيس معمر القذافى فى إشارة إلى عبد الحليم قنديل".

وقال عبد الماجد: "على قنديل أن يعلم أننا أول من ثرنا ضد نظام مبارك وأن الجماعة الإسلامية أجرت بالفعل مراجعات مع جهاز أمن الدولة المنحل بعد وسائل ضغط شديدة عليهم داخل السجون".

وأشار عبد الماجد إلى أن الثورة ليست دائما على حق، لافتا إلى أن ميدان التحرير يضم الآن حركات ثورية فاشلة تريد أن تحتكر الثورة ووهم ليسوا أغلبية وعليهم أن يرضخوا لما يدعوا له الأغلبية.

ورد عبد الحليم قنديل على كلام عبد الماجد قائلا: "السيد عبد الماجد يبدوا أنه لا يعلم شيئا عن البلد وعن سيرتى وهو خارج الزمن، ويجب أن يعلم أننى كنت أول من هاجم دكتاتورية الحكام العرب وأولهم القذافى".

وقال قنديل موجها كلامه لعاصم عبد الماجد: "نحن فى ثورة والثورة ليست معناها الحصول على مقاعد برلمانية حتى نحافظ عليها وصافا كلامه عن المتظاهرين أمام مجلس الشعب بأنه نموذج مكرر لكلام أجهزة الأمن فى النظام السابق وكلامه معناه أن ننتظر 20 عاما أخرى حتى يعلم السيد عبد الماجد "يعنى إيه مصر" و"يعنى إيه ثورة".

ورد عبد الماجد قائلا: "كلام قنديل ضدى يمثل أفعالا فاضحة، وأن محاولة الحديث عن دماء الشهداء محاولة لإطالة الفترة الانتقالية خوفا من أن يتسلم الإسلاميون السلطة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق