تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
اتمنى مشاهدة ممتعة
فقرة الاخبار
اعضاء مجلس الشعب
حمزة نمرة
الجماعة الاسلامية وحق المشاركة السياسية
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 21 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"90 دقيقة": الزمر: أطالب المجلس العسكرى بالإفراج عن السجناء السياسيين فى عصر مبارك.. جاد: هناك فجوة كبيرة بين الإسلاميين والليبراليين نتيجة غياب التواصل بينهم.. عزب مصطفى: البرلمان القادم أول ثمار الثورة
الأخبار
- المشير طنطاوى يفرج عن مايكل نبيل و1959من المحكوم عليهم عسكريا
- وزارة الداخلية تعلن عن ضبط 17بندقية آلية و14 ألف طلقة
- وزارة المالية تصرف تعويضات أسر الشهداء ومصابى الثورة
- جلسة جديدة من جلسات محاكمة مبارك ونجليه وفريد الديب يصف حسين سالم بأنه رجل المخابرات الأول
- أهالى ناهيا يقطعون طريق المحور للمطالبة بأنبوبة الغاز وتحقيق العدالة الاجتماعية
الفقرة الأولى
الضيوف
طارق الزمر القيادى بالجماعات الإسلامية
عماد جاد الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية
قال طارق الزمر القيادى بالجماعات الإسلامية إن ضغط الشارع سيفرز نخبة حقيقية وهناك الكثير من القضايا يجب أن تطرح فى الفترة الحالية، لافتا النظر إلى أنه من الأمور المؤسفة توجيه الخطاب فى الحلال والحرام إلى قيادات الجماعات الإسلامية وتحول القضايا الدينية إلى قضايا سياسية، وأشار إلى أن مجلس الشعب الحالى سيكون أفضل مجلس شعب على مدار الـ200 العام الأخيرة.
قال طارق الزمر القيادى فى الجماعة الإسلامية إن الجماعات الإسلامية لم توافق على استمرار المجلس العسكرى فى السلطة بعد يونيو القادم وان مبارك أنهى عهد الفساد بغبائة ولا مكان لطاغية جديد فى مصر بعد لآن.
وأضاف الزمر أثناء حديثة فى برنامج 90 دقيقة مع الإعلامى عمرو الليثى إنه يؤيد تغيير كلمة مبادئ فى مادة الشريعة إلى كلمة أحكام وأنه مع حق الأقباط فى الاحتكام إلى شريعتهم، مشيرا إلى حقوق الدين أعلى عند المصرين خفت إمامها صوت البرامج الانتخابية وأوضح إن دولة القانون تحتاج إلى شريعة تعلو الدولة ولا يغيرها الحكام.
وأشار الزمر إلا أنه ليس مستبعدا أن يكون هناك توافق بين السلفيين والإخوان وأنه لا يجب أن يشملهم فقط، بل يشمل كافة القوى السياسية للعمل على نجاح إنجازات الثورة لافتا النظر إلى إن الجماعة الإسلامية بدورها سلفية وان أجهزة الدولة فى السابق كانت تزرع الفتنة بين الإسلامين ومعظم القوى الأخرى سواء كانت أقباطا أو ليبراليين، كما قال إن الأقباط أيضا استخدموا الدين فى الانتخابات وليس الإسلاميين وحدهم.
ومن جانبه قال عماد جاد، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن الدين جاذب وينبغى التفريق ما بين الدين كمرجعية وما بين استخدامه لشعارات سياسية ويرى عماد جاد أن من هزم فى الانتخابات من لم يوظف الدين ويستخدم شعارات دينية، مشيرا إلى أننا لم نصل لبرامج حقيقية بعد وأضاف جاد إلى أن الثورة أزالت الحواجز بين الأطراف السياسية وان الدخول وفق العمل السياسى الحالى معناه الرضا به، كما أضاف أن الجماعات الإسلامية متهمة بأنها تعد ضمير سيأسى للمجلس العسكرى.
وأشار جاد إلى أن التيارات الإسلامية ضربت أثناء نظام مبارك، وهناك تيارات تعاونت مع النظام ،كما أشار بأنه هناك فجوة كبيرة بين الإسلاميين والليبراليين نتيجة غياب التواصل بينهم، وأشار أيضا إلى أن حزب الحرية والعدالة يستطيع حمل حزب النور على أكتافه وأن الدستور لن يوضع إلا بالتوافق كما إن مصر لن تحكم إلا بالتوافق.
الفقرة الثانية
الضيوف
عزب مصطفى عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة
مصطفى النويهى مرشح مجلس الشعب عن حزب الوفد
قال عزب مصطفى، عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة، إن البرلمان القادم أول ثمار الثورة ومجلس الشعب جاء لاستكمال مطالبها وليثبت أن دماء الشهداء لن تذهب هدرا وأن الاهتمام بأسر الشهداء ومصابى الثورة على أول اولويات الحرية والعدالة فى البرلمان وأنه لن يكون هناك استنساخ للبرلمان السابق، مشيرا إلى أن البرلمان القادم توافقى ولن يكون عمره قصيرا وأنه سيتحقق الكثير على أيدى هذا البرلمان.
وأضاف عزب أثناء حديثه فى برنامج 90 دقيقة مع الإعلامى عمرو الليثى أن حزب الحرية والعدالة لن يرشحوا رئيسا للجمهورية وأن احتكار الشرطة بمثابة نار على المحتكرين وان من ظلم لا يستطيع أن يظلم.
قال مصطفى النويهى إنه إذا لم يحقق البرلمان أهداف الثورة عليه أن يستقيل، ومنها تسليم السلطة فى مواعيدها وانتخابات الرئاسة فى مواعيدها وتحقيق العدالة الاجتماعية، كما قال إنه يرى أن هناك تعاون جدى بين الأحزاب لتحقيق هذه الأهداف، كما طالب النويهى بتوافق وطنى تحقيقا للصالح العام كما أشار إلى حزب الوفد يمثل شىء من المعارضة داخل البرلمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق