شارك مع اصدقائك

07 يناير 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة - مخاوف من العيد الأول للثورة.. البدوى: أرحب بزويل رئيساً.. والوفد لن يرشح أبو إسماعيل وأبو الفتوح.. البرلمان القادم لن يستقيم سياسيا أو أخلاقيا حتى وإن استقام قانونيا

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

يوم 25 يناير 2012 ! ماهر 6 إبريل هتنزل والعسكري يرحل و قد يدس من يخرب ومن يزحف لوزارة الداخلية او الدفاع لابد منعه





أيمن نور بقاء العسكري في ادارة الدولة خطر وممدوح حمزة انا لا أويد رحيل العسكري في يناير وقرايب سكان طره لهم مصلحة في سقوط الثورة





البدوي لست في أمكانيات ساويرس وواجهنا أستقطاب مسيحي وإسلامي واتصرف مليارات علي الانتخابات




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة

القاهرة اليوم
"القاهرة اليوم" : مخاوف من العيد الأول للثورة.. البدوى: أرحب بزويل رئيساً.. والوفد لن يرشح أبو إسماعيل وأبو الفتوح.. البرلمان القادم لن يستقيم سياسيا أو أخلاقيا حتى وإن استقام قانونيا

أبدى الإعلاميان عمرو أديب و محمد مصطفى شردى تخوفهما مما يثار حول الأحداث التى قد تشهدها البلاد ويقوم بها شباب وائتلافات ثورية يوم 25 يناير 2012، نظرا لانتشار دعوات على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، ووجود احتمالات بحدوث هجوم مسلح على وزارة الداخلية ووزارة الدفاع وسط حمل السلاح ودخول الثورة المصرية البيضاء نفق الدماء ووقوع المصريين بعضهما فى بض وقت بعضهما البعض لافتا إلى الحركة المكوكية التى يقوم بها الدكتور الجنزورى فى معسكرات الأمن المركزى بغية تأمين البلاد فى تلك الفترة.

وقال أديب هل سأكون سعيدا حين تحدث مذبحة عند وزارة الدفاع وفتح المصريين النار على بعضهم والمصرى يقتل مصرى مشيرا إلى أنه يجب على وزير الداخلية الآن يصدر بيان خاص بيوم 25 يناير يؤكد فيه على أن الذى يقوم بأى تخريب فى المنشآت الحكومية سنفتح عليه النار وإلا سيتم حبسهم مثل غيرهم إن لم تقوم بذلك

ومن جانبه قال أحمد ماهر منسق حركة 6 إبريل لا بد من تسليم السلطة التنفيذية من المجلس العسكرى إلى مجلس الشعب، قبل يوم 25 يناير وهذا هو المتفق عليه بين بعض الحركات السياسية الثورية وحركة 6 إبريل قائلا: "هناك عواقف وخيمة فى انتظار المجلس العسكرى فى حال عدم تسليم السلطة بعد 25 يناير فندعو المجلس العسكرى للتنحى يوم 25 يناير، ونعمل على ذلك لأنه يريد أن يكون له سلطة فى البرلمان القادم".

وأضاف ماهر خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى مساء أمس أن يوم 25 يناير القادم التجمع سيكون بميدان التحرير وسيتم تشكيل مجموعات من الحركة لحماية المنشآت العامة، لأن ثورتنا ثورة "سلمية"، وسنحافظ على سلميتها قائلا "إن أعمال التخريب والعنف أول من أعلن عنها هو المجلس العسكرى ونحمله المسئولية الكاملة فى حماية المنشآت".

وأردف ماهر فى حديثه "نحن لا نثق فى المجلس العسكرى فهو بدأ يخون الثورة وبدأ يخون منظمات المجتمع المدنى، وهو من يروج دائماً لفكرة أعمال العنف والتخريب"، مضيفا وفى حال حدوث أعمال عنف سيكون مندسين من المجلس العسكرى، كما رأينا فى حرق المجمع العلمى ومجلس الوزراء الجنود وهم يقذفون المتظاهرين بالحجارة لاستفزازهم.

فيما عقب مهندس عاصم عبد الماجد المتحدث باسم الجماعة الإسلامية إن القوات المسلحة رفضت الانحياز لمبارك ولا يجوز محاكمتهم مثل محاكمة مبارك ويوم 25 يناير سنحتفل بالثورة وبانتخاب برلمان بدون تزوير، وسيكون يوم 25 يناير احتفالية عظيمة لثورتنا، وسيكون الاحتفال بأننا أقمنا أول مجلس شعب خال من التزوير قائلا أرفض كلمة المخرج الأمن للمجلس العسكرى وكأن الجيش المصرى عدو وهذا الكلام مرفوض مطلقا، ونحن فى انتظار تسليم السلطة بشكل أمن أول يوليو والقوات المسلحة نزعت يدها يوم 28 يناير وانحازت لمصلحة الشعب أما المرحلة الانتقالية والأخطاء التى وقع فيها العسكرى طبيعية فى المراحل الانتقالية.

وحول ما قاله المنسق العام لحركة 6 إبريل لتسليم السلطة قبل 25 يناير للبرلمان رد قائلا "من هؤلاء حتى يطالبوا بهذا المطلب" ومن حقهم أن يعرضوا وجهة نظرهم دون إجبار أحد على ذلك، والشعب المصرى يريد أن تسير الأمور بسلاسة حتى تستقر الأمور.

وأكد أنهم سينزلون ميدان التحرير لتأمين المنشآت إعمالا لقوله تعالى "وخذوا حذركم"، نظرا لوجود دعوات لحرق بعض المنشآت الحيوية وهناك مخططات فانا لا أخاف من يوم 23 أو 25 يناير.

ومن جهته قال الدكتور أحمد أبو بركة القيادى بحزب الحرية والعدالة يوم 25 يناير هو احتفال بالثورة والحديث عن تسليم المجلس العسكرى للسلطة هو أمر ضرورى، ولكن نحن لسنا فى غابة فيتم تسليم السلطة وفقاً لقانون، فهناك الآن برلمان له تشريعاته وشعب مصر سيحتفل بثورته العظيمة ويوم 25 يناير سنرى تصميم شعبنا العظيم على احتفاله بثورته.

فيما أبدى كل من الدكتور ممدوح حمزة، وأيمن نور رئيس حزب الغد السابق استياءهما مما أُثير حول استدعائهما لسماع أقوالهما فى أحداث "الوزراء"، ولفتا إلى أنهم حتى الآن لم يتم إبلاغهم بشكل رسمى حتى هذه اللحظة بالرغم من اقتراب موعد التحقيق كما علموا من خلال الإعلام، وقال نور هناك حملة شرسة لتشويه شخصيات سياسية بعينها وهذا غير مقبول بعد ثورة 25 وأهلا بالسجون وأهلا بالمعارك.

وأشار حمزة إلى أنه يؤيد أن يقوم المجلس العسكرى بتسليم السلطة لسلطة منتخبة وليس 9 أو 10 أشخاص، فهناك فرق بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية التشريعية تم انتخابها ونحن الآن فى انتظار التنفيذية المتمثلة فى رئيس الجمهورية قائلا أدعم الثورة وأجهز لهم الخيام وأدعم الثوار فقط والدولة تعرف من الذى حرق ومن الذى يدعم البلطجية، وهم بالتأكيد أتباع النظام السابق هم من تسببوا فى أحداث الوزراء.

وعقب هانى عزيز أمين عام جمعية محبى مصر السلام على خبر تسليم هيئة التحقيق تحريات جهاز أمنى سيادى كشف عن تورط عزيز فى الأحداث المتهم فيها 28 شخصا، مخلى سبيلهم ومنعوا من السفر على ذمة التحقيقات قائلا أنا لم استدع رسميا والمعلومة جاءت لى عن طريق الخبر المنشور على الموقع الإخبارى، فالكل يعلم أننى رجل مطافئ لتهدئة الأوضاع التى قد تندلع لكن تأكدت أن الموضوع تشابه أسماء.

الفقرة الرئيسية:
"لقاء خاص مع الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد"

أكد الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، أن حزبه لم يتفق حتى هذه اللحظة على تسمية مرشح الرئاسة، سواء من داخل الحزب أو خارجه، مشترطا أن يكون الرئيس يرى ما لا نراه، أى أن يكون صاحب رؤية، مشيرا إلى أن الحزب سيعقد العديد من الاجتماعات المكثفة للجمعية العمومية للحزب لبحث هذا الأمر، لافتا إلى أن الوفد لن يدعم أى من مرشحى الرئاسة المنتمين للتيار الإسلامى سواء الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل أو الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.

وأشار البدوى إلى أن أهداف التحالف الديمقراطى من أجل مصر هو عدم تقسيم مصر بين الفصائل السياسية كما يحدث الآن، فقد رأينا فى الاستفتاء على تعديل الدستور استقطابا دينيا بهدف التصويت بنعم لافتا إلى أنه توقع فوز التيار الدينى، مشيرا إلى أن الأطياف السياسية التى شاركت فى التحالف كانوا متمسكين بالوفد، كما لم يكن منفردا بالتحالف حتى جمعة التى أطلق عليها "كندهار" ليتم وضع الدستور بتوافق وطنى فقد قرأ الوفد المشهد الحالى من فترة، لذا كنا حريصين على التحالف الديمقراطى وتوقيع كافة التيارات السياسية على الوثيقة حتى يطمأن الجميع من مدنية الدولة.

وأردف البدوى قائلا إن الوفد هو الحزب الوحيد الذى نافس بأموال بسيطة جدا وكنا نظن أننا أغنياء واكتشفنا أن الوفد فقير مقارنتا بأحزاب سياسية أخرى انفقت مليارات الجنيهات مضيفا فأنا حزب منفرد أمام تيارات استخدمت الدين فى دعايتها الانتخابية، فضلا عن أننى استلمت الوفد فى سنة أولى سياسة لم استلمه من النحاس باشا مؤكدا على أن الوفد قادم فى المرحلة القادمة وهو رمانة الميزان السياسى.

ولفت البدوى إلى أن الوفد كان لديه 5 من الفلول قائلا "الحمد لله سقطو وأنا اللى سقطتهم وقد نجح طلعت السويدى بالشرقية وهو من عائلة وفدية ولا اختلاف على احترامنا له".

وقال البدوى إن تحالفنا مع الإخوان مازال قائما وأن الوفد يقبل التحالف مع الإخوان لأنهم يمارسون السياسية منذ زمن بعيد، ويقبلون بالدولة المدنية والصندوق الانتخابى ولا يوجد خلافات جوهرية بيننا وبينهم ونقبل بالائتلاف معهم.

وقال البدوى سنسعى للتحالف مع تحالفات أخرى وعلى رأسهم الإخوان مستبعدا التحالف مع الكتلة المصرية لأنه لا يوجد مع عمل مشترك بيننا بل دائما ما يهاجمون الوفد بلا مناسبة أما الإخوان فهناك 43 حزب قبلوا بالتحالف معهم ولسنا وحدنا.

وقال البدوى، كنا نسعى للتحالف مع الجميع ومنهم نجيب ساويرس ومن خلال شخصية سياسية كبيرة، رفض الإفصاح عنها،بحضور الدكتور على السلمى ولكن ساويرس رفض، وقال علينا أن نظهر أمام العالم والرأى العام بشكل أفضل ورفض الاندماج معنا فى ائتلاف كبير يضم كافة القوى السياسية.

وأشار البدوى إلى أن السلفيين خارج كل الحسابات فهم يعملون منذ عام 77 فى العمل العام وهم ناس طيبون وخيرون ولهم دور كبير فى العمل العام وهم يرعون ملايين الأسر يرعوهم منذ 30 سنة، وهو ما عاد عليهم فى شكل أصوات فى الانتخابات الأخيرة دون أن يكون هناك حزب حقيقى للسلفيين.

وأشار البدوى، إلى أن قرار الانتخابات فى 2010 لم يكن قرار رئيس الحزب وقررت الجمعية العمومية بأغلبية فى خوض الانتخابات.

وقال البدوى، السلطة فى الإسلام مدنية على رأى الجماعة والتى تطبق بمبدأ الشورى ومتروكة للاجتهاد ولا يوجد دولة دينية أو سلطة دينية فى الإسلام، مشددا على وقوف الوفد فى وجه من يستهدف السياحة أو هيئة الأمر بالمعروف أو النهى عن المنكر، مشيرا إلى أن تلك الهيئة فى السعودية جهة رسمية وليست سلطة أفراد مما يحول الدولة إلى فوضى لو تركت، لافتا إلى أن تراث الوفد وهى الدولة المدنية وما جاء بوثيقة الأزهر و تراث الوفد تلك هى ثوابت الوفد التى خاض من أجلها سباق الانتخابات البرلمانية.

ومن جانبه أكد الدكتور محمد غنيم أن تزوير الانتخابات البرلمانية 2010 كان من مقدمات الثورة المصرية ولا شك فى أن المعركة السياسية القادمة هى معركة صياغة الدستور وتشكيل لجنة الـ100 التى ستضعه، وقال غنيم أنا لست عضوا بالبرلمان، بل أدعم القائمة التى أراها على صواب والثورة مستمرة هى الأقل إنفاقا على الدعاية الانتخابية، وأشار إلى أن علاء عبد المنعم ومصطفى الجندى العضوان السابقان بحزب الوفد قد أبلغوه بأن الوفد سيدخل فى تحالف مع الإخوان المسلمين قبل أن يحدث التحالف وبالفعل وجدنا التحالف معهم.

فرد عليه البدوى قائلا، إن الدكتور محمد غنيم هو قيمة وقامة كبيرة ورمز من الرموز وأريد أن أنوه على أن الوفد خاض الانتخابات بشروط فنحن جميعا لدينا هدف لتشكيل لجنة والتيار الصحيح هو الذى سيقود الدفة السياسية ما بعد 25 يناير.

وحول المطالبة بالتسليم الفورى للسلطة قال البدوى هناك خارطة طريق متفق عليها وستنفذ وهى تسليم السلطة لرئيس فى الأول من يوليو، منتقدا من يطالبون برحيل المجلس العسكرى لوقوع مصر فى الفوضى، مشيدا بالتجربة البرلمانية التى تليها انتخابات الشورى والرئاسة فى شهر يوليو القادم، مؤكدا أنه يرفض خارطة الطريق هذا يريد أن يوقع مصر فى الفوضى، مؤكدا أن المؤسسة العسكرية هى المؤسسة الوحيد القوية فى البلاد، مستشهدا بعجز رئيس المجلس العسكرى فى مواجهة بعض الاضطرابات فكيف يواجهها رئيس مدنى، متوقعا أن يكون يوم 25 يناير القادم هو يوم كرنفالى عظيم يشهد تخليدا لذكرى الشهداء العظام.

وتصور رئيس حزب الوفد أن البرلمان القادم لن يستمر أكثر من دورة برلمانية واحدة، لأنه بعد تشكيل الدستور لن يستقيم أخلاقيا أو سياسيا حتى ولو استقام قانونيا.

وقال البدوى إن المستشار الخضيرى هو الأقرب إلى رئاسة مجلس الشعب برغم أنه تنقصه الخبرة البرلمانية وهناك من هو أفضل منه إلا أنهم لم يخوضوا الانتخابات.

وعن محاكمة مبارك قال إن القصاص "قادم قادم"، والمحكمة لا تعمل بالمشاعر، وأن المحكمة ستأخذ حق الشهداء ولا يجب أن نضغط على المحكمة، وأن الحكم لن يرضى الناس فالمحكمة لها بالأوراق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق