شارك مع اصدقائك

07 يناير 2012

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة - استمرار انشقاق الفنانين حول زيارة نقيب الممثلين للمرشد.. وعبد الغفور يرد: اللقاء من منطلق "افهم عدوك".. المقابلة لم تكن نقابية على الإطلاق ورتبها صحفو بأخبار النجوم.. الفنان أقوى تأثيرا من أى تيار ولم أذهب لأخذ "مباركة" الجماعة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة



تشاهدون اليوم

برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء


على قناة دريم 2

لقطات فيديو يوتيوب

مشاهدة ممتعة

و لنبداء مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة

قداس عيد الميلاد المجيد واراء الناس فى احتفالات عيد الميلاد هذا العام



حصرياً جزء من حصر اللجنة القضائية لقصور الرئاسة وردود الافعال حول طلب النيابة الاعدام لمبارك



نتائج المرحلة الثالثة من الانتخابات ووفاة الاديب ابراهيم اصلان



تقرير عن نقيب الممثلين اشرف عبد الغفور



حوار مع اشرف عبد الغفور نقيب الممثلين حول زيارته لمرشد الاخوان

ج1



ج2



ج3



ج4







تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة السبت 7 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": استمرار انشقاق الفنانين حول زيارة نقيب الممثلين للمرشد.. وعبد الغفور يرد: اللقاء من منطلق "افهم عدوك".. المقابلة لم تكن نقابية على الإطلاق ورتبها صحفو بأخبار النجوم.. الفنان أقوى تأثيرا من أى تيار ولم أذهب لأخذ "مباركة" الجماعة

الفقرة الرئيسية:
"حوار مع الفنان اشرف عبد الغفور نقيب الممثلين"

أكد الفنان أشرف عبد الغفور نقيب الممثلين أن كل التحركات الآن مغلفة بالسياسة، وأصبح من الصعب الفصل بين الشخصيات الاعتبارية والإنسانية، وأن زيارته لمحمد عبد البديع المرشد العام لجماعة الإخوان كانت مساعى مفردة حميدة كالتى يقوم بها دائما ويتكلل بعضها بالنجاح وبعضها الآخر يفشل لذلك لا يعرضها على المجلس النقابى.

وأضاف عبد الغفور أن مصر مليئة بتيارات سياسية عديدة، رافضا أن يكون للنقابة أيديولوجية أو انتماء لأحد هذه الأحزاب أو الجماعات أو تسير وراءها، لأن النقابة مهنية بالدرجة الأولى، مشيرا إلى أن لقائه بالمرشد لم يأت فجأة، وإنما سبقه عدة تحركات منها اتصال من المشرف على اللجنة الثقافية والفنية طلبا لمشاركتهم فى مسيرة الأقصى منذ شهر ونصف.

وأوضح عد الغفور أن هناك خطوة أخرى للقاء بعض أعضاء الجماعة، ولكنها لم تتم لوجوده حينها فى المجلس الاستشارى بوزارة الدفاع، إلا أن الأعضاء ذهبوا للنادى فى نفس التوقيت والتقطوا صورا مع بعض الفنانين وبعدها فوجئ الجميع بتناقل هذه الصور فى كافة وسائل الإعلام عن وجود اتصالات ولقاءات بين الإخوان والنقابة وتناثرت الأقاويل.

وأشار عبد الغفور إلى أن الشهور الأخيرة شهدت بعض التصريحات من السلفيين قيل إنها أثارت الذعر لدى الفنانين رغم أنه لم يرى ذلك، فالكلام مبالغ فيه وغير واقعى، خاصة بشأن هجرة الفنانين قائلا أنا ضد كل نبرات الخوف من التيارات الإسلامية ولقائى بالمرشد تم من خلال صحفى يدعى أسامة عبد اللطيف بمجلة أخبار النجوم، عندما اتصل بى ليسألنى عن شائعة اللقاءات مع الإخوان التى لم تتم وقال لى لو رتبنا لك لقاء مع المرشد هل تمانع فلم أرفض وبعدها اتصل ثانية ليبلغنى بتحديد موعد وهل أريد أن يكون لقاءا موسعا لاصطحاب بعض أعضاء النقابة ففضلت أن يكون ثنائيا كبداية".

وأكد عبد الغفور أنه يرفض فكرة الفنان الخائف، لأن الفن فى حد ذاته هو تعبير عن الجرأة واقتحام مناطق مجهولة وعبور عن الواقع وتحقيق الأحلام ولا علاقة لهم بالخوف، زاعما أن الفنان أقوى تأثيرا فى المجتمع من الزعماء أنفسهم قائلا: "هناك مودة شخصية بينى والمرشد وذهبت للقاء البابا شنودة بصفتى الشخصية والمهنية كفنان ونقيب للممثلين، ولا يجوز أن نغلق على أنفسنا ونمنع الحوار فى هذا الظرف السياسى، لأن الفنان فى يده المجداف".

ونفى عبد الغفور أن تكون مقابلته مع المرشد نقابية لأن الفنان اقوى تأثيرا من أى تيار قائلا "لم أذهب لأخذ مباركة مرشد الإخوان وهذه الزيارة الضجة حولها مثلما حدث فى زيارة السادات لتل أبيب، وهناك مثل يقول افهم عدوك لذلك جاءت هذه الزيارة وإذا كانت هناك ملامح لوجود معركة أو صراع قادم فأيهما أفضل أن نفتح باب الحوار لنعلم طريقة تفكير الطرف الآخر أم نظل نتحدث داخل الغرف المغلقة ونصرخ فى المؤتمرات، ونترك الأمر حتى نجد فى مجلس الشعب القادم استجواب كل يوم عن فيلم معين".

وقال عبد الغفور "لم أذهب لحزب الحرية والعدالة لأن هذا سيعد موقفا سياسيا واخترت المرشد بشكل شخصى ومهنى حتى أرى مهنتى ماشية إزاى ستتعامل مع المناخ الجديد وكان لازم أعرف رأس جماعة الإخوان كيف يفكر"، مشيرا إلى أنه لم ينتمِ فى حياته إلى أى تيار دينى أو إسلامى أو حزب معين، حيث يعمل دائما فى إطار وطنى ونقابى فقط، مستنكرا وصف هدف زيارته بأنه "استئذان الجماعة فى ممارسة الفن" الذى أشاعه البعض، مؤكدا أن الجلسة كانت مغلقة مع المرشد وكل ما قيل عنها كانت آراء مفترضة لا علاقة لها بالواقع.

وأضاف عبد الغفور قائلا "بدأت حوارى مع المرشد عن سطوة المال الخليجى لسنوات طويلة على الدراما المصرية التى جعلتهم يضعو شروطا بعينها فى الأعمال حتى يشتروها كعدم وجود علاقات غير الزواج داخل العمل أو عدم إغلاق باب غرفة يتواجد بداخلها رجل وامرأة فقط وسألت المرشد هل تتخيل إننا سنعود لنفس هذه النقطة مرة أخرى، فرفض قائلا من يأتى بهذه الأفعال لا يفهم معنى الإسلام واسترشد بآيات وأحاديث كيف أن الفن يرقى بالمشاعر والأخلاقيات والشعوب".

وأوضح عبد الغفور ان كل ما قيل فى جلسته مع المرشد كان يعلى من شأن الفن موضحا أن بديع أكد له اتجاه الإخوان لإنتاج أعمال فنية من وجهة نظرهم بواسطة شركات معينة حيث قال "انتو اعملوا اللى عاوزينه من أعمال كفنانين ولن نقرب منكم ونحن سننتج أعمالنا الخاصة"، مشيرا إلى أن يرى لقاءه مع المرشد خطوة لصالح مهنته ويعتبره ميثاق شرف حتى لا يحدث احتكار للفن، موضحا أنه أهداه فى نهاية اللقاء كتاب "التصوير الفنى فى القرآن".

ويرى عبد الغفور أن جماعة الإخوان على دراية ووعى بمتغيرات المجتمع وهذا لا يجعلهم يقربون أهم جناحين للدولة وهم الفن والسياحة، وأن الصراع بين الفكر والإبداع والرقابة موجود من قبل الإخوان والتيارات الدينية قائلا: "عملت ما وجدت أنه واجبى فى هذه اللحظة حتى لا نصطدم بأشياء فى علم الغيب والفصل بين الجماعة وحزب الحرية والعدالة غير منطقى أو واقعى ولا نحتاج لإنشاء كيان أو اتحاد ليدافع عن الإبداع، فلن نسمح حكر أى جهة خاصة بعد الثورة على الفن لكن كيف سنتعامل إذا جاء رئيس مجلس الشعب إخوانى لذلك نحتاج للهدوء والتعقل ورؤية الأمور على حقيقتها".

وأوضح عبد الغفور أن هدفه من زيارة المرشد ليس لطلب شىء محدد، كما يصور البعض أن الفن ضعيف وذهاب النقيب كان لطلب السماح والرضا قائلا: "عبد البديع أكد أنه لا حكر ولا رقابة ولا قمع على الإبداع والكلام عن ذهابى لطلب المباركة خاطئ، والمفروض ألا نغلق أبواب الحوار مع حتى وان كان الجن الأزرق ولا أعتبر ما يحدث هجوما ضدى".

وفى عدة مداخلات هاتفية أوضحت استمرار انشقاق الفنانين حول الزيارة أكد الدكتور محمد العدل المنتج الفنى أن الزيارة سياسية والنقيب يتصرف كما فعل الفرعون مبارك قبل ثورة يناير قائلا "هناك قاعدة ومجلس وجمعية عمومية وتحرك مثل هذا لابد أن يرجع إليهم وليس التصرف من تلقاء نفسه".

ووجه العدل كلامه للنقيب قائلا "أنت نقيب وتريد ممارسة السياسة فكان عليك أن تلتقى بحزب الحرية والعدالة وليس الجماعة، وإزاى يخدك صحفى فتروح علشان تستغل إعلاميا وأنا كعضو فى النقابة لا أرفض فكرة لقائه بأى شخص، ولكن إذا كان بهدف محدد فلازم النقابة تبقى عارفة وهذا التصرف غير سليم لأن النقيب منصب سياسى وليس خدميا، وكل موقف يتخذه يحسب عليه وظهر لنا أن هدفه كان نيل المباركة من المرشد وهل نكمل إبداع أم نتوقف، ونرفض ذلك لأننا ثالث بلد فى العالم تدخل السينما ومش هنيجى النهاردة نتحول لأحادية الثقافة من تيار ما".

فيما أكد الفنان سامح الصريطى، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية أن القضية أبسط كثيرا من الضجة الإعلامية التى حدثت حولها لتأخذ أكبر من حجمها، لأن موقف النقيب وتاريخه يعلمه الجميع وبيان المجلس أوضح الصورة وانهى الخلاف قائلا: "متأكد من سلامة نية عبد الغفور ولو الموقف قام به شخص آخر بخلاف كنت توجست خيفة من هذه الزيارة" مؤكدا أن كل التصريحات التى تدور حول الزيارة استعادة للفزاعات مرة أخرى".

وأوضح الصريطى أن الفنان ضمير أمة ولن ينزعج من تيار أو فكر معين وحريته لا يستطيع أحد أن يحدها خاصة بعد الثورة، مشيرا إلى أن هذه الزيارة أحدثت انشقاقا بين أعضاء المجلس وبعد توضيح أسبابها وأنها تمت بشكل شخصى من النقيب هدأ الجميع وتوحدت الصفوف مرة أخرى.

ومن جانبه رفض المخرج السينمائى أحمد ماهر لهذه الزيارة مشيرا إلى أنه لا يخون النقيب أو يشكك فيه لأن تاريخه مشرف وأيده الجميع ليكون نقيبا بعد أن كانت النقابة تقوم بأدوار بعيدة عن واجبها الأساسى، وأن الخلاف حول لقائه بالمرشد لا يعنى الهجوم ضده، ولكن ثنائية الحوار بين الإخوان والنقيب وكأنهم طرفى معادلة مرفوض قائلا "هناك خطورة فى هذا الوضع لأننا لا نريد إعطاء الإخوان أكبر من حجمهم الطبيعى، ولا يجب التعامل معهم لأنهم جماعة غير قانونية أما حزب الحرية ليس معنى أنهم حصدوا الأغلبية فهذا يفرض رأيهم علينا وبهذه الطريقة نصنع ولاية الفقهية مثل الشيعة".

وأوضح ماهر عدم اقتناعه بحجة النقيب أن زيارته بهدف التعرف على طريقة تفكير رأس جماعة الإخوان، حيث يرى أنهم لا يمثلون شيئا وإلا سنجد جميع الفئات كالإعلاميين والأدباء يستأذنون المرشد فى عملهم، وبذلك نعمل على صناعة شبح مبارك ليقودنا قائلا: "لسنا فى موقف صداقة أو عداء مع الإخوان ونبتعد عن فكرة اعرف عدوك".

فى حين أن المخرج محمد فاضل الذى أشاد بصداقته مع نقيب الممثلين لتميزه بالعقلانية والمنطق إلا أنه رفض الزيارة فى مجملها ووصفها بالكمين، وقد استدرك له عبد الغفور، وطالبه بالتفرقة بين الجماعة وحزب الحرية والعدالة لأن الأولى دعوية ولا يجوز إعطاءها الحق فى مناقشة أمور تخص الدنيا، أم الثانى حصل على قدر من الأغلبية والنقاش معه سيكون بصفته حزبا سياسيا كبيرا، كباقى الأحزاب ولا يجوز أن يذهب نقيب الممثلين ليتحدث مع جماعة الإخوان فما الهدف المراد الحصول عليه منهم.

وأكد فاضل أنه أخرج 40 مسلسلا معظمها لجهات إنتاج خليجية ولم تتدخل فى تفاصيل الأعمال مطلقا، والمخاوف من الحكر على الفن والإبداع لا وجود لها فى الوسط، مشيرا إلى أن الفن لابد أن يكون مستقلا غير خاضع لجهة رافض مباركة الإخوان للمهنة قائلا "لم يحدث أن خضعنا على مر السنين لأحد بداية من الاتحاد الاشتراكى وحتى الحزب الوطنى والفن دائما ينتصر".

فيما دعم المنتج محمد فوزى تواصل النقيب مع الأحزاب والتيارات باعتبارها خطوة جيدة للدفاع عن المهنة، مشيرا إلى المخاوف الكبيرة التى ولدها الإعلام لدى الفنانين قائلا "التصريحات كثيرة من المؤيدين والمعارضين لموقف النقيب وفيها تراجعات وتغيير فى الرأى والأصل فى المشكلة أن نعقد ميثاقا مع الجميع بوضوح وهذا ما يفعله النقيب ليأخذ ضمانات لحرية العمل وألوم عليه أنه لم يأخذ معه النقابة بأكملها فى هذا اللقاء".

وأوضح فوزى أن الفن دائما يظهر العيوب والفساد ولولا حرية الإبداع فى الفن لما قامت الثورة، مؤكدا ضرورة تحاور النقيب مع كافة العناصر والتيارات والأحزاب الأخرى، وأن "المباركة" ليست فى يد أشخاص، رافضا التراجع للوراء ومنع الأعمال الفنية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق