شارك مع اصدقائك

08 يناير 2012

برنامج مال مصر حلقة السبت 7 يناير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - كل التيارات تترقب ٢٥ يناير ٢٠١٢ - مصير أموال المعاشات في النظام الحالي - نقابة الصحفيين وتحديات هيكلة الصحافة

نشاهد اليوم

برنامج مال مصر




ONtv Livestreaming - البث الحي




و الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم حازم شريف
يأتيكم السبت في الساعة 8:00 مساءا
الاقتصاد والسياسة وجهان لعملة واحدة, برنامج مال مصر يتناول كل ما يدور في عالم المال و تأثير السياسة على الاقتصاد المصري. تقديم حازم شريف رئيس تحرير جريدة المال



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج مال مصر حلقة السبت 7 يناير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة

مال مصر: كل التيارات تترقب ٢٥ يناير ٢٠١٢


باقي من الزمن 18 يوم بالتمام والكمال,على الذكرى الأولى لثورة 25 يناير.كل الاطراف على الساحة ,بدأت من فترة العد التنازلي ليوم 25 يناير اللي جاي .كل طرف مستني اليوم دا لاعتبارات مختلفة عن التاني ,كل طرف بيتعامل معاه على حسب هوا بيبص للثورة ازاي وموقفه منها ايه وعاوز منها ايه بالضبط..يعني الثوار طبعا نفسهم يوم 25 يناير اللي جاي,يقدروا يضغطوا علشان يستكملوا تحقيق اهداف الثورة,نفسهم يوم 25 يقدروا يستكملوا اسقاط النظام,نفسهم يوم 25 يناير اللي جاي يقدروا ينتزعوا مطالب الثورة التي لم تتحقق بعد,وبرهنتلهم الشهور اللي فاتت ان من غير انجازها, الثورةلا يمكن ابدا ان يكتب لها النجاح..وعلى راس المطالب دي ,اصدار قانون استقلال السلطة القضائية,لفصل القضاء تماما عن السلطة التنفيذية ,بحيث لايتدخل رئيس الجمهورية او وزير العدل في شئون القضاء ,ما يدخلوش في تعيين النائب العام,مايدخلوش ايضا في اسناد التحقيق في قضية معينة او النظر في دعوى معينة لقضاة بعينهم,.وكمان علشان ما يتدخلش القضاه انفسهم أو بعضهم في تعيين اولادهم في النيابة,فيما يعرف بظاهرة توريث القضاء.

الثوار نفسهم برضه ان يتم تطهير الداخلية والاعلام الحكومي اللي رجع تاني يلعب معاهم نفس الدور اللي كان بيلعبه مع مبارك,بس المرة دي بيلعبه لصالح المجلس العسكري وفلول النظام السابق,ولو المرحلة الانتقالية عدت بسلام,هيرجع الاعلام دا يلعب نفس الدور بس المرة دي,هيبقى لصالح الاخوان والسلفيين.

مش الثوار بس اللي بيستعدوا ليوم 25 يناير ,انما كمان المجلس العسكري متحسب من يوم 25 يناير,ونفسه ومنى عينه,ان اليوم دا والمرحلة الانتقالية كلها تعدي وهوا محقق كل اهدافه.المجلس العسكري نفسه في نهاية المطاف يكون حصل على الحصانة او الخروج الآمن,ومفيش مانع انه يبقى البقاء الأمن ..خير وبركة.المجلس العسكري نفسه انه لما تخلص المرحلة الانتقالية , يكون خد الاجابات النموذجية اللي هوا عايزها للاسئلة الصعبة,الاسئلة اللي من عينة,ايه هوا وضع المؤسسة العسكرية في الدستور الجديد؟وهل تخضع للمناقشة ميزانية المؤسسة العسكرية,سواء الخاصة بالدفاع او المشروعات الاقتصادية المختلفة؟وهل تخضع هذه الميزانية للرقابة الشعبية ؟ومين له سلطة تعيين وزير الدفاع ورئيس المخابرات؟هل السلطة المدنية المنتخبة ام المجلس العسكري؟ وهنرجع نناقش قضية تهم الغالبية العظمى من الشعب المصري,وهي اموال المعاشات ومصيرها في حالة الاصرار على استمرار نظام المعاشات الحالي.,وهيكون معانا لاجابة على هذا السؤال الرئيسي وغيره من الاسئلة الخبير الاقتصادي هشام توفيق...بعدها هنستقبل معا في الفقرة التانية والآخيرة الاستاذ ممدوح الولي نقيب الصحفيين,للاجابة على السؤال الصعب,كيف يرى نقيب الصحفيين المهمة التاريخية الملقاة على عاتق أول مجلس لنقابة الصحفيين بعد الثورة.



مال مصر: مصير أموال المعاشات في النظام الحالي


اي حد فينا بصفة عامة بيدور على الأمان,وكل لما الواحد يكبر شوية في السن ,عنصر احساسه بالآمان ليه ولل حواليه بياخذ حيز اكبر في تفكيره,يعني يبتدي يفكر مثلا ازاي هيقدر يؤمن مستقبل اولاده,ومين هياخد باله منه هوا شخصيا لما هيكبر,وهيصرف على نفسه منين وازاي,وهل دخله دا ,هيكفيه ,وهيكفي متطلباته ولا لآ...ملف المعاشات ليه علاقة أكيد ,بقدرة الغالبية العظمى من شعب مصر ,على الاحساس بالامان بدرجة أكبر في المستقبل,علشان كدا عندنا النهارده مناقشة مهمة,لمستقبل نظام المعاشات الحالي ,ومدى قدرته مش بس علىتأمين المصريين,وانما على قدرته هوا في حد ذاته ,على تأمين نفسه من الانهيار...وبيسعدنا انه يشرفنا , في هذه الفقرة للبحث في هذا الموضوع الخبير الاقتصادي الاستاذ هشام توفيق.




مال مصر: نقابة الصحفيين وتحديات هيكلة الصحافة


الطموح في مصر بعد ثورة 25 يناير بلا حدود ,كل الفئات تتطلع لتغير جذري,في بيئة وشروط عملها وسقف حريتها,وفي المقدمة بالتأكيد,ممارسي مهنة الرأي والتغيير,الصحافة,اول مجلس لنقابة الصحفيين بعد الثورة,تم انتخابه منذ نحو 3 اشهر ,هذا المجلس يتحمل بالتأكيد اعباء مهمة تاريخية,مهمة قد تدخله او تخرجه من التاريخ من اوسع ابوابه.الملفات المطروحة على الساحة الصحفية صعبة ,لاتقتصر فقط على المطالب الفئوية للعاملين بالمهنة, وانما تمتد ايضا لتشمل,ملفات حرية النشر والاصدار و الحصول على المعلومات واعادة هيكلة المهنة ككل,والنقابة بالطبع في القلب من كل ذلك .واعتقد انه لايوجد من هو اجدر بالتحدث عن رؤية مجلس النقابة الحالي, لطبيعة مهامه في المرحلة القادمة,اكثر من الاستاذ ممدوح الولي اول نقيب للصحفيين بعد الثورة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق