برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 30 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
عبد اللطيف المناوي, احنا بنغرق البلد بأيدينا والمسلماني لم يشارك في كتابة خطاب مبارك
الشرعية الآن في الميدان أم البرلمان ؟
شرعية الميدان للناشط السياسي عز الدين الهواري في مواجهة شرعية البرلمان للنائب مصطفي بكري ومن له الشرعية ؟
نوارة نجم : أنتوا شعب قليل الأدب..!
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 30 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": العوا: إصدار "العسكرى" لقانون الرئاسة "سراً" غير مبرر.. المناوى: ما ذكرته عن رفض المشير تنحى مبارك ليس ضروريا أنه رأيه.. الهوارى: لو أخذ أعضاء البرلمان قرارا ضد الثورة سنسقط البرلمان .. بكرى: الشرعية انتقلت من الميدان للبرلمان
قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن قانون انتخابات الرئاسةّ الذى أصدره المجلس العسكرى يلزم لقبول الترشيح لرئاسة الجمهورية أن يؤيد المتقدم للترشيح 30 عضواً على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسى الشعب والشورى، أو أن يحصل على تأييد ما لا يقل عن 30 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى 15 محافظة على الأقل، بحيث لا يقل عدد المؤيدين فى أى من تلك المحافظات عن 1000 مؤيد وفى جميع الأحوال لا يجوز أن يكون التأييد لأكثر من مرشح.
وأبدى العوا استياءه من المجلس العسكرى قائلا إنه لم يقل لأحد إن قانون الرئاسة قد صدر متسائلا "ليه هذا القرار صدر سرا" ولم يعلن كباقى القوانين فما يفعله المجلس العسكرى فى هذا الصدد غير مبرر على الإطلاق ويزيد عدم الثقة بينه وبين المواطنين".
وأضاف العوا خلال مداخلة هاتفية أن العسكرى لم يقل حتى للمجلس الاستشارى أن قانون الرئاسة قد صدر خلال اجتماعنا أمس وقد علمت من صديق لى، حيث إنه أرسله لى عبر البريد الإلكترونى.
وحول رأيه بقانون الأزهر قال المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية إن قانون الأزهر يتضمن انتخاب شيخ الأزهر لأول مرة والشرعية للميدان "كلام فارغ" الميدان على عينى ورأسى، ولكن الشرعية للبرلمان وللدستور وشرعية الميدان انتهت باجتماع البرلمان.
ومن جانبه قال عبد اللطيف المناوى، الرئيس السابق لقطاع الأخبار بالتليفزيون المصرى، إنه حاول فى كتابه الرئيس السابق مبارك أن يكون موضوعيا وحياديا بقدر الإمكان، وأنه لم يدعى معرفة كل الحقائق، أو أن ألم بكل الأشياء، قائلا: "ما ذكرته فى كتابى، "الأيام الأخيرة لمبارك"، عن رفض طنطاوى فكرة تنحى مبارك ليس من الضرورى أن يكون هذا ما يريده المشير ولكن قد يكون هذا رد فعله الطبيعى.
وأضاف المناوى، خلال مداخلة هاتفية، أنه غير ممنوع من العمل فى مصر على الإطلاق، ولا توجد أى محاذير على عمله فى الإعلام المصرى، مشيرا إلى أن هناك بعض الأماكن التى يحبها ويقدرها عرضت عليه العمل، لكنه يعمل فى إطار فكرة ومشروع جديد فى الفترة القادمة، وستكون مصر الركن الرئيس فى هذا المشروع.
وأشار المناوي، إلى أنه كى تكون الأمور فى سياقها الصحيح، فإن الحل الأمثل فى أيام الثورة كان هو اتخاذ الرئيس للقرار الصحيح، مشيرا إلى أن هذا القرار لم تكن له ملامح واضحة أو محددة، مثل اعتزال الرئيس العمل السياسي، أو اتخاذ الرئيس بقرار لدفع مجموعة من الالتزامات إلى نائبة.
وتابع المناوى قائلا: " الأمر الأكيد أن كل الأطراف التى كانت مدركة للوضع الحادث فى مصر فى هذا التوقيت، كانت تتجه لأن يأخذ الرئيس قرارا واحدا وهو قرار التنحى"، لافتا إلى أنه عندما نحكم على الأمور فإنه ينبغى أن نحكم عليها فى وقتها وبطبيعة ظروفها.
وأوضح المناوى أنه منذ اللحظة الأولى للثورة، وجهت انتقادات للجيش من بعض القوى السياسية، تتهمه فيها بالتهاون فى التعامل مع الأمر، مؤكدا أن الجيش لو لم يتخذ هذا الموقف تجاه الثورة، لكانت الأمور الآن مغايرة على الإطلاق، وأنه يتمنى الخروج من حالة تصيد الآخرين التى توجد لدى البعض، وينبغى أن نتذكر دائما أنه لا يوجد عائلة مصرية إلا ولها علاقة بالجيش المصرى، قائلا: "يجب علينا فى هذه المرحلة أن نستمع إلى بعضنا، ونهتم بالمشكلات التى تواجهنا، كى ندفع البلاد للأمام، ونحن كنا فى مرحلة وجب التغيير فيها للإمام وليس التغيير للخلف".
وأوضح المناوى، أن هناك بعض القوى السياسية تتخذ موقفا معينا تجاه الجيش، لذا فإنها تبدأ التشكيك فيه، فنحن حاليا نحتاج إلى الحوار الهادئ، ولابد أن نعلم أن هناك خطأ يداهم هذه الدولة، وأنه كانت هناك قناعة لدى المصريين أنه كان لابد من التغيير فى هذا الوقت، ولكن يجب أن يكون مفهوم التغيير للبناء وليس للهدم.
وحول كواليس وقف بث برنامج "القاهرة اليوم" قبل الثورة قال المناوى، فى وقتها لم يكن لدى معلومات كافية، وأعدك بعمل بحث دقيق وراء معرفة خبايا ذلك الأمر وأظن أن القرار كان خطأ إدارى.
الفقرة الرئيسية:
"هل الشرعية للبرلمان أم للميدان"
الضيوف:
عز الدين الهوارى عضو الجمعية الوطنية للتغيير
النائب البرلمانى مصطفى بكرى
قال عز الدين الهوارى، عضو الجمعية الوطنية للتغيير، إنه بإمكان الميدان إسقاط البرلمان فى إى وقت إذا وجد البرلمان سيتخذ قرارا ضد الثورة فهناك ملايين البشر الذين خرجوا للتنديد بحكم العسكرى يوم 25 يناير 2012 ولو كان الناس متأكدة بأن الثورة تمت ما خرج كل هذا الحشد فى تلك التظاهرات، مضيفا أن الثلاثين مليون ناخب الذين خرجوا فى انتخابات البرلمان خرج أغلبهم بسبب خوفهم من الغرامة وكان أغلبهم من النساء مؤكدا على أنه يعترف بهذا البرلمان شريطة أن يلبى حاجة الثورة.
وأضاف الهوارى أنه لو تم التعامل بقوة مع متظاهرى 25 يناير الماضى لأسقطنا النظام وبرلمان الثورة، لأن الشرعية مازالت قائمة للثورة طالما أن أهدافها لم تتحقق والشرعية مع الثوار مازالت موجودة، وأكبر دليل قوتهم وقدرتهم على الحشد فإذا لم ينفذوا أوامر الثورة وإنهاء حكم العسكرى مضيفا أراهن لو طلع عضو وقال كلام ضد الثورة هنشيل البرلمان كله.
ولفت الهوارى إلى أن الشرعية حاليا موجودة فى الميدان بهدف دعم البرلمان، لأن شرعية البرلمان مستمدة من شرعية الثورة التى تحميه، موضحا أن من الحق الديمقراطى للإخوان تشكيل كافة لجان البرلمان ونحترم وصولهم للبرلمان، وثورة لابد أن نحترم شرعيتها طالما أن مطالبها لم تتحقق.
ومن جانبه وصف النائب البرلمانى مصطفى بكرى ما قاله الهوارى بأنه نوع من الإرهاب الفكرى وفرض إملاءات على أعضاء البرلمان ومن يخن الثورة وأهدافها ينقلب على الشعب المصرى، لافتا إلى أن الشعب قال كلمته فى اختياره للبرلمان وأعضائه، وبذلك فإن الشرعية انتقلت من الميدان للبرلمان مضيفا وما قام به معتصمو ماسبيرو أمس الأول وسب وقذف عناصر الجيش لا يمكن أن نقبله لأنهم يقومون بما لم تستطيع إسرائيل فعله وفشلت فيه .
وأضاف بكرى لولا ثورة يناير ما كان هذا البرلمان قائم حاليا وميدان التحرير وغيره من الميادين كانوا السبب الأساسى فى مجىء هذا البرلمان وهو حاليا ضمير الشعب المصرى، وقد جاء ذلك البرلمان بكافة حقوقه التشريعية والقانونية ليغنى الناس عن الميدان.
وأوضح بكرى بأنه يجب أن يعلم الميدان أن أفكاره تطرح داخل أروقة البرلمان وتناقش دون إملاءات على أعضاء البرلمان والعامل الحاسم حاليا هو أن الناس كانت تريد أن تشارك فى التغيير بإرادة شعبية، ومادمنا نريد أن نتبع الديمقراطية يجب أن نرتضى بوصول الإسلاميين طالما أن الشعب ارتضاهم داخل برلمانه والبرلمان أصبح مؤسسة تم بناءها بشكل ديمقراطى للتعبير عن آراء الشعب ككل.
وقال بكرى أما أعضاء مجلس الشعب نمثل الشعب المصرى فى البرلمان وإما كل تيار يصدر علينا حكم ويزايد علينا، ويملى علينا كما يشاء فيجب أن نتناقش بلا أملاءات فالإخوان كانوا فى الميدان أيضا وفصيل شارك بقوة فى الثورة.
وأضاف بكرى أدعوك لأن تدخل للمواقع الخاصة للنشطاء السياسيين ونرى ماذا يقولون على المجلس العسكرى وتوجيه أفظع السباب لهم.
ولفت إلى أن أى شخص يقول أنا الثورة، وهناك أفراد من الحزب الوطنى يقولون نحن الثورة ويقبضون من الثورة ويتاجرون من الثورة فرد عز قائلا "نفسى حد يبقى جرىء ويستخرج ورقة تفيد تورط هذا أو ذاك ونحن أول ناس هنضربهم بـ"الجزم".
وأوضح بكرى خوفه من أن يستمر هذا المسلسل وعندها ستتحول مصر إلى فوضى فيجب أن نفكر فى كيفية أن نقول للقوات المسلحة شكرا على تحملكم المسئولية وأن نفكر حاليا فى الدفع بعجلة الإنتاج وأن تقف البلد على قدميها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق