شارك مع اصدقائك

23 يناير 2012

برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الاثنين 23 يناير 2012 تقديم خيرى رمضان و لميس الحديدى من قناة CBC يوتيوب كاملة - المناوى: جمال مبارك كان صاحب اليد العليا فى المؤسسة الرئاسية.. لم يصدر أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين.. عرض بيان العسكرى الأول أغضب زكريا عزمى.. مسئوليتى الوطنية هى الدفاع الاول فى قرارتى

نشاهد اليوم

برنامج مصر تنتخب

برلمان 2012

من تقديم

خيرى رمضان

لميس الحديدى
الذى يذاع على قناة CBC

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة و مفيدة

لنبداء
برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الاثنين 23 يناير 2012 تقديم خيرى رمضان و لميس الحديدى من قناة CBC يوتيوب كاملة

بدء إفتتاح الدورة البرلمانية الأولي لمجلس الشعب



توزيع مقاعد مجلس الشعب بين الأحزاب الفائزة



استكمال آداء اليمين الدستورية لأعضاء مجلس الشعب




بعض النواب يثيرون أزمة




نواب الشعب يوءدون القسم وأزمة بسبب النائب ممدوح أسماعيل






أزمة دستورية بسبب مخالفة النواب للقسم





صراع بين الأغلبية والمعارضة في الجلسة الأولى للبرلمان





نواب سابقون - البرلمان الجديد دون دور حقيقي





نواب سابقون - يطرحون رؤيتهم للبرلمان الجديد




المجتمع المدني يراقب البرلمان




فوز الكتاتني برئاسة مجلس الشعب



برلمان الثورة بداية تحقيق مطالب ثورة 25 يناير




ذكري ثورة 25 يناير استكمال للثورة




وضع دستور جديد هو الخطوة الأولي في بناء مصر




تصريحات خاصة للدكتور سعد الكتاتني حول مستقبل المجلس




نواب الشعب يطرحون أجندة المجلس الفترة المقبلة





لاول مرة عبد اللطيف المناوي بعد مرور عام من الثورة




تقرير برنامج مصر تنتخب برلمان 2012 حلقة الاثنين 23 يناير 2012 تقديم خيرى رمضان و لميس الحديدى من قناة CBC يوتيوب كاملة

"مصر تنتخب".. المناوى: جمال مبارك كان صاحب اليد العليا فى المؤسسة الرئاسية.. لم يصدر أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين.. عرض بيان العسكرى الأول أغضب زكريا عزمى.. مسئوليتى الوطنية هى الدفاع الاول فى قرارتى


الفقرة الرئيسية:
حوار مع عبد اللطيف المناوى رئيس مركز أخبار مصر السابق وأحد شهود العيان على أحداث الثورة

قال عبد اللطيف المناوى، رئيس مركز أخبار مصر السابق وأحد شهود العيان على أحداث الثورة أن كتابه الجديد والذى يحمل عنوان "آخر 18 يوما فى حكم مبارك"، سيكون موجودا فى الأسواق بداية من الغد العيد الأول للثورة المصرية، مشيرا إلى أنه هناك منه نسخة باللغة العربية وأخرى باللغة الإنجليزية، مؤكدا أنه حاول أن يكون محيادا فى وصفه الأحداث.

وأضاف المناوى أن جمال مبارك صاحب اليد أثناء الثورة فى المؤسسة الرئاسية، كما أنه كان صاحب اليد العليا فى خطابات مبارك، مشيرا إلى أنه كانت هناك حالة من "الغباء السياسى" فى التعامل مع الأحداث، وكان هناك أيضا حالة من البطء الشديد فى االتصرف واتخاذ القرارت السريعة لحل الموقف، حيث كانت مؤسسة الرئاسة تتعامل بعند كبير مع الأحداث.

وأشار المناوى إلى أن وزير الإعلام السابق أنس الفقى كان مع مطالب الثورة، ولكنه كان ينفذ الأوامر التى تأتى له من الرئاسة بشكل فيه قدر عالى من الإخلاص وخاصة للرئيس السابق حسنى مبارك.

وأكد المناوى أنه ذهب إلى قصر الرئاسة يوم 10 فبراير وأخبرهم بسوء الأوضاع، وأنه هناك اتجاه للهجوم على القصر الرئاسى، لافتا إلى أنه قال لوزير الإعلام السابق أنس الفقى إن الرئيس السابق مبارك يجب أن يخرج للكلام مع الناس بحديث مباشر، لأن الأوضاع خطيرة فى البلد واقترحت أن يكون الحديث عن الشجاعة وأن يتنازل للحكم من منطلق الشجاعة.

وأكد مسئوليته الوطنية كانت هى الدفاع الاول فى قرارته، لافتا إلى أنه أذاع البيان الأول للقوات المسلحة دون تردد أو مناقشة، مشيرا إلى أن البيان كان مفأجاة لمؤسسة الرئاسة، حيث اتصل بى زكريا عزمى وأنس الفقى وطلب منى عزمى عدم إذاعة بيانات القوات المسلحة دون العودة إلى مؤسسة الرئاسة.

وأشار المناوى أنه كان أمامه شاشة يعرض فيها ما يحدث فى مؤسسة الرئاسة، مؤكدا أنه كان هناك حالة من العبث وعدم تقدير للموقف، مؤكدا أن خطاب مبارك الأخير لم يكن مفهوما ولم يحقق مطالب الشعب.

وقال المناوى إن مبارك غادر إلى شرم الشيخ صباح يوم 11 فبراير وأن قراره بتسليم السلطة للجيش هو أول قرار يأخذه مبارك منفردا دون أى تأثير من أحد.

نفى المناوى ما تردد عن رفضه لبيان لإقالة المشير طنطاوى، ولكن كان هناك اختلاف بين المشير ومبارك، حيث كان مبارك يرفض مواقف المشير فى ذلك الوقت، مؤكدا أنه لم يحدث أنه تم توجيه طلب بإطلاق النار على المتظاهرين، مشيرا إلى أن زيارة المشير لماسبيرو كان عبارة عن رسالة للجميع أن الجيش للحماية فقط ولن يضر المتظاهرين.

وحول خطاب التنحى قال المناوى: "إن اللواء إسماعيل عتمان أخبرنى أنه يحمل الخطاب على شريط التنحى وكان يحمله فى جيبه"، مشيرا إلى أن تصوير الكواليس من أجل التاريخ.

وعن علاء مبارك قال المناوى إن علاء مبارك كان يتعامل ممن منطلق الحفاظ على كيان والده وانه مستعد لتلقى الرصاصة بدلا من أبيه.

كما نفى المناوى أن يكون هناك علاقة بينه وبين صفوت الشريف عندما كان وزيرا للإعلام، مشيرا إلى أنه عمل طفرة فى أداء القطاع الإخبارى أثناء توليه هذا القطاع.

وأوضح المناوى أن فكرة إسقاط النظام لم تأتِ للمتظاهرين إلا فى المراحل المتاخرة قائلا: "كان أمامى أكثر من اختيار وهم: "أن أكون مثل قنوات تونس التى تعمل على تعظيم الرئيس وتطبيق شعار عاش الملك ومات الملك والاختيار الثانى أن أرحل من قطاع الأخبار، وأترك المهمة لأحد آخر، والاختيار الثالث هى أن نتحمل المسئولية الوطنية، وهذا ما قررته فعله أن أتحمل المسئولية الوطنية، مؤكدا أنه منذ يوم 2 فبراير وحتى التنحى وهو يتعامل بمهنية وموضوعية شديدة.

وذكر المناوى أن موضوع توزيع وجبات "كنتاكى" موثق من خلال اتصالات الجمهور والذى بدأ فى نشرها هو الفنان "حسن يوسف"، مؤكدا أن هناك حملات تشويه ضد التليفزيون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق