شارك مع اصدقائك

11 يناير 2012

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الثلاثاء 10 يناير 2012 يوتيوب كاملة - حمزة من ألمانيا: سافرت قبل صدور قرار منعى من السفر بـ24 ساعة وسأعود إلى القاهرة 15 يناير.. مرتضى منصور: الإخوان "هددونى بالقتل"

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الثلاثاء 10 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"مصر تقرر": حمزة من ألمانيا: سافرت قبل صدور قرار منعى من السفر بـ24 ساعة وسأعود إلى القاهرة 15 يناير.. مرتضى منصور: الإخوان "هددونى بالقتل"


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


مصر تقرر

قال الدكتور ممدوح حمزة، أمين عام المجلس الوطنى: "إنه قبل أن يسافر ألمانيا للعلاج كلم مسئولين بوزارة العدل وقالت إنها ليس لها علاقة بالتحقيق معه فى قضية أحداث مجلس الوزراء".

وأضاف خلال مداخلة هاتفية من ألمانيا: "اتصلت بقاضى التحقيق فقال لى عندما يصدر القرار سوف نرسل لك"، وذلك قبل 24 ساعة من صدور قرار بمنعه من السفر.

ولفت إلى أنه أجل شراء تذكرة السفر حتى وصوله مطار القاهرة، وبعد دخوله المصحة فى ألمانيا بنصف ساعة جاء له تليفون من مكتبه بأن هناك إخطارا وصل لى، ثم اتصل به شخص من النيابة، وقال له إنه من الضرورى أن يحضر للتحقيق، ثم عرف من أحد الصحفيين بأنه منع من السفر للخارج، مؤكدا أنه سيعود إلى القاهرة يوم 15 يناير.

وشهد البرنامج، مشادة كلامية بين المستشار مرتضى منصور، المرشح المستقل على مقعد الفئات فى دائرة بالدقهلية، ومنافسه الدكتور خالد الديب، مرشح حزب الحرية والعدالة.

وقال منصور،:"أنا دخلت الانتخابات فى 90 و2005 و2010 ضد الحزب الوطنى ولم يحدث معى ما حدث من الإخوان، وأنا أقول للدكتور محمد بديع، مرشد الإخوان إن ما حدث معى من الجماعة ليس بأخلاق الإخوان ولا المسلمين، وجاءت لى رسالة تهديد بالقتل منهم".

وأضاف: "كل الموظفين الذين تم اختيارهم للمساعدة داخل اللجان فى الانتخابات كانوا من الإخوان ويقومون بتزوير الانتخابات فى لجنة الفرز، وأنا اترفع على مطواة من الإخوان وقاموا بسبى بالدين وأفظع الشتائم"، مؤكدا أن الإخوان تاريخها معروف وقتلت من قبل النقراشى.

واتهم منصور، الإخوان بأنهم حاصلون على تمويل من الخارج، مشيرا إلى أن جميع مشاريع الصرف الصحى ومستشفيات على أفضل مستوى قام بعملها فى دائرة أتميدة، مضيفا: لو كان حسن البنا على قيد الحياة كان تبرأ من الإخوان".

فى المقابل، قال الدكتور خالد الديب: "أن الإخوان قدموا نموذجا رائعا فى الدعاية الانتخابية فى الوقت الذى كان برنامج مرتضى منصور التشهير بالإخوان واتهام القضاء بالتزوير"، موضحا أن مرتضى لم يسلم منه صغير وكبير وإدعاءاته باطلة.

وأضاف: "فلوس الإخوان من جيوبهم ولم يحصلوا على تمويل من الخارج"، موضحا أن الكثير من العائلات وقفوا معه وقاموا بعمل دعاية، مشددا على أن ما بينه وبين "منصور" هو صناديق الانتخابات.

وبعيدا عن مواجهة "مرتضى – الديب"، قال إبراهيم كامل، مرشح لعضوية مجلس الشعب بدائرة المنوفية: "إن هناك أسماء للناخبين تكررت 42 مرة والأسطوانات التى حصلنا عليها من اللجنة العليا للانتخابات توضح ذلك"، موضحا أنه رفع قضية للمطالبة ببطلان الانتخابات على مستوى الجمهورية كلها.

وأضاف، فى مكالمة تليفونية مع البرنامج: "أن الأسماء المكررة تكون فى الدوائر المحيطة وبالتالى تذهب للتصويت فى دائرة أخرى غير دائرتها".

وقال أحمد نشأت، مرشح حزب المواطن المصرى بسوهاج: "إن العشرات تظاهروا فى سوهاج اعتراضا على عدم تنفيذ اللجنة العليا للانتخابات حكم محكمة الإدارية العليا، بإعادة انتخابات القائمة فى سوهاج بعد عدم إدراج قائمة حزب مصر الحديثة".

وقال المهندس طارق الملط، المتحدث الرسمى باسم حزب الوسط: "إن الحزب سيشارك يوم 25 يناير سواء للاحتفال أو التظاهر وذلك لاستكمال مطالب الثورة".

وأضاف: "أن الانتخابات تعتبر بداية لكن لا نستطيع أن نقول أن البرلمان الحالى معبر عن الثورة بشكل حقيقى مع التجاوزات التى حدثت فى الانتخابات".

وأشار إلى أن الحزب مستعد للتحالف مع أى أحد فى القضايا المختلفة، لكن أن يكون فى كيان واحد مع الحرية والعدالة مستبعد.

الفقرة الرئيسية :
الضيوف
الكاتب الصحفى أحمد عز الدين، الخبير فى الشئون الإستراتيجية
عمرو حامد، عضو المكتب التنفيذى لاتحاد شباب الثورة

قال الكاتب الصحفى أحمد عز الدين: "هناك خطأ إستراتيجى لم يتحقق خاصة ما يتعلق بالعدالة الاجتماعية"، موضحا أنه خلال عام قطعنا شوطا من الثورة لا يجعلنا ننظر للوراء.

وأضاف: "أن الدولة لا تذهب إلى الثورات مثل حاجتها إلى الليمون صيفا"، والثورات تولد عميقة وطبيعية وغير ذلك يعتبر فوضى.

وأشار إلى أن المرحلة الانتقالية هى مرحلة إدارة توازن المجتمع، معتبرا أن مصر تتعرض لضغوط حقيقية لإفشال ثورتها، ووصف أن ما يحدث فى العالم الخارجى حول مصر فى غاية الغموض.

وأكد أن هناك قوى تريد أن تغرق مصر فى مشاكلها الداخلية، وهناك أموال دخلت إلى مصر من الخارج، موضحا أنه مستعد أن يكشف عن مصادر للتمويل تأتى من الخارج لمصر.

ولفت إلى أن أمريكا كانت فى صدمة عندما اتخذ المجلس العسكرى قرارا بتفتيش المنظمات الأجنبية، مشيرا إلى أن بعض المنظمات الخارجية تقدم رؤية للديمقراطية تخدم أمريكا ولا تخدم مصر.

وأكد أنه لا صديق لمصر على وجه المعمورة إلا المجلس العسكرى.

وقال عمرو حامد: "إن 25 يناير الحالى يجب أن يكون ثورة ثانية لتحقيق مطالب الثورة التى لم تتحقق، خاصة أننا افتقدنا الثقة فى المجلس العسكرى بعد أحداث مجلس الوزراء ومحمد محمود".

وأضاف:"أن ميدان التحرير لم يختار الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، لكن هو الذى جاء وتعهد بتنفيذ مطالبنا وكان من الطبيعى أن نثق فيه وقتها".

ولفت أن مطلب الشباب بعد مرور سنة هو تسليم السلطة ووجود رئيس منتخب، مؤكدا أنهم يكملون طريق الثورة وليسوا قطاع طرق.

وأوضح أنه عندما يتحدث المجلس العسكرى عن مخطط لإحراق مصر، فعليه أن يحمى الثورة، نافيا أن يكون حصل شباب الثورة على تمويل أجنبى.

واعتبر أن المجلس العسكرى يفعل مثلما كان يفعل مبارك بمخاطبته لأمريكا، مؤكدا أن المجلس العسكرى ليس هو الجيش، فلا شىء يبرر أن يعتدى المجلس على امرأة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق