شارك مع اصدقائك

18 يناير 2012

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء 17 يناير 2012 يوتيوب كاملة - المتحدث باسم المؤسسة المصرية لمراقبة البرلمان: سنراقب أداء رئيس الجمهورية القادم.. وحسام الخولى: الوفد سيحتفل بذكرى الثورة والحزب لم يتحالف مع الحرية والعدالة.. و"السناوى": احتفالية المجلس العسكرى خطأ فادح سيؤدى إلى الصدام بين القوى السياسية

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء 17 يناير 2012 يوتيوب كاملة


"محطة مصر": المتحدث باسم المؤسسة المصرية لمراقبة البرلمان: سنراقب أداء رئيس الجمهورية القادم.. وحسام الخولى: الوفد سيحتفل بذكرى الثورة والحزب لم يتحالف مع الحرية والعدالة.. و"السناوى": احتفالية المجلس العسكرى خطأ فادح سيؤدى إلى الصدام بين القوى السياسية



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة




الفقرة الأولى
البرلمان القادم

الضيوف
كريم سرحان المتحدث باسم المؤسسة المصرية لمراقبة أداء البرلمان.

أكد كريم سرحان، المتحدث باسم المؤسسة المصرية لمراقبة أداء البرلمان أن هذه المؤسسة تم تأسيسها بالجهود الذاتية، وتقتصر مهمتها على مراقبة شعبية لأداء أعضاء مجلس الشعب ومدى قدرتهم على القيام بمهمتهم.

وأضاف سرحان، أن عددا كبيرا من القوى السياسية الممثلة فى البرلمان وافقت على هذه المؤسسة ووعدت بالتعاون لإنجاح مهامها، مشيرا إلى أن الأحزاب التى لم تحضر اجتماعها التأسيسى لا يعنى أنها تعارض مهام هذه المؤسسة، موضحا أن المراقبة الشعبية لن تقتصر على مراقبة أداء البرلمان، بل ستمتد إلى رئيس الجمهورية والمحليات وغيرها.

الفقرة الثانية
ذكرى ثورة يناير

الضيوف
الكاتب الصحفى عبد الله السناوى.
حسام الخولى عضو الهيئة العليا لحزب الوفد.
حسين زايد الأمين العام المساعد لحزب الوسط.

أكد حسام الخولى، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن حزب الوفد سيحتفل بذكرى ثورة 25 يناير لأنه يرى أن الثورة حققت العديد من الانجازات التى لابد على الشعب المصرى أن يحتفل بها.

وأضاف الخولى، أنه يخشى من ذلك اليوم لأنه يتوقع أن يكون هناك بعض الصدام وقال إن حزب الوفد لم يتحالف مع الحرية والعدالة، كما أشيع مؤخرا ولو كان هناك تحالف لحصل الحزبان على جميع المناصب داخل البرلمان.

وقال الكاتب الصحفى عبد الله السناوى إن إعلان المجلس العسكرى عن احتفالية فى استاد القاهرة بذكرى الثورة خطأ سياسى فادح ولابد من التراجع عنه حتى لا يحدث الصدام مع بعض التيارات.

وعن اختيار رئاسة مجلس الشعب خلال الفترة القادمة قال السناوى، أن المستشار الخضيرى كان الأنسب لرئاسة الشعب.

قال حسين زايد، الأمين العام المساعد لحزب الوسط، إن حزب الوسط لن يحتفلوا بهذا اليوم لأن الثورة لم تكتمل متسائلا: كيف نحتفل ومازلنا نصارع للحصول على أنبوبة البوتاجاز؟.

وطالب زايد مجلس الشعب القادم بأن يؤمن انتقال السلطة للمدنيين وأن يهتم أكثر باللجنة التأسيسية للدستور بدلا من التركيز على توزيع المناصب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق