برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 10 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
القاهرة منهارة والسبب المرور ! مشكلة ملهاش حل و بلطجة في السواقة
سؤال أجباري للمرحلة الاعدادية لتهنئة الحرية و العدالة بالانتخابات !
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 10 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": أديب: القاهرة مدينة منهارة بسبب الاختناق المرورى.. منصور عامر: حل المرور فى مصر يحتاج إلى مشروع قومى.. الفقى: مبارك كان أشبه بالموظف الكبير.. عتيق: سنفجر مفاجآت فى الدفاع عن اللواء حسن عبد الرحمن
انتقد الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى حالة الاختناق المرورى الذى أصاب شوارع القاهرة، حيث أصبح المصرى حينما يريد الذهاب إلى عمله يخرج من منزله قبيل بدء العمل بحوالى ساعتين قبيل بدء العمل، وذلك تحسبا للزحام المرورى الخانق نظرا لكثرة السيارات.
وقال أديب، نحن جميعا فى مدينة منهارة حيث بلغ عدد منافذ القاهرة حوالى 16 منفذا وكل واحد منهم يدخل منهم أكثر من 4.5 مليون سيارة، مما يؤدى إلى أن أصبحت القاهرة كتلة حديدية لكثرة توافد السيارات، مضيفا لماذا كل هذا الإصرار على جعل رئاسة الوزراء فى هذا المكان ومجلس الشعب أيضا فى ذلك المكان .
ومن جانبه قال منصور عامر رجل الأعمال إننا نعانى بالفعل كل يوم من الاختناق المرورى، فمصر لديها حلول فى كل شىء، لافتا إلى كتابه الذى ألفه تحت اسم خارطة الأمل والذى بلغ فيه حوالى 20 مشروعا قوميا لمصر، وقلت فى الكتاب إن هناك مشروعا للقاهرة الكبرى التى ستصل إلى فوق طريق القاهرة السخنة وطريق مدينتى، وسنقوم بعمل مدينة كاملة ننقل فيها مجلس الشعب ومجلس الشورى وأهم الوزارات وسنربطها بالطريق السريع ثم نوصلها المترو والنقل السريع بكل تلك الأمور، ونقدر بهذه المشروعات أن نرجع الرصيف الذى أصبحنا لا نسمع عنها هذه الأيام وأن تعود سعر الأرض حوالى 200 جنيه للمتر مرة أخرى، ونقل وسط القاهرة للمدن الجديدة مما يؤدى إلى التخفيف التام على وسط المدينة التى نعرفها جميعا حاليا .
وأكد عامر على أننا نحتاج 3 سنوات فقط لتخطيط وتنفيذ تلك المشروعات، فالمهم أن نبدء فى التفكير داخل الصندوق ولا نفكر خارج الصندوق الذى أصابنا جميعا بالتعب والإرهاق و إضاعة أموال الدعم المخصص للمحروقات.
وأشار إلى أنه يجب أن ننظم المرور أكثر فى تلك الأيام، وأن نقوم بتنظيف الشوارع وسيحدث عندها سيولة مرورية هذه الأيام حتى نقوم بعمل حل جذرى وتنفيذ خارطة الأمل، وكل تلك المشروعات تحتاج إلى قرارات وليس أموال وسيدخل فيها شركات كبرى وعندها ستكون تلك الأراضى لها قيمة، فنتصور أن تكون عاصمتنا تطل على البحر فإذا توسعنا سيكون هناك عرض وطلب وإذا حلمنا بالأمل سيكون هناك توسع والتركيز على المدن الجديدة وعمل مدن بشكل عمرانى دقيق .
ومن جانبه قال عزت أبو عوف هناك أكثر من 130 ألف سيارة جديدة تدخل لمصر مما يزيد من الاختناق المرورى، فيما قال شردى إن القاهرة تخنق نفسها دون أن نرى أحدا يقطع ذلك الحبل الخانق للقاهرة .
وعقب الإعلاميان أديب وشردى على السؤال الإجبارى الذى شهدته محافظة الشرقية فى امتحان بالإعدادية، وجاء بعنوان اكتب تهنئة للحرية والعدالة لفوزهم بالانتخابات، حيث انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صورة ضوئية من امتحان مادة اللغة العربية لطلاب المرحلة الإعدادية بمدرسة القنايات الإعدادية بنين التابعة لإدارة القنايات التعليمية بمحافظة الشرقية، وفى سؤال التعبير يطلب واضعو الامتحان من الطلاب كتابة برقية تهنئة لحزب الحرية والعدالة على حصولهم على المركز الأول فى انتخابات مجلس الشعب، وهو سؤال إجبارى.
أما الاختيارى فى التعبير فطلب فيه واضعو الامتحان من الطلاب اختيار موضوع من اثنين الأول "تحدث عن مميزات الثورة وعيوبها"، والثانى "الأمية خطر يهدد مصر فما أسبابها؟ وكيف نعالجها؟".
الفقرة الأولى
"متابعة لمحكمة مبارك"
الضيوف:
سيد فتحى المحامى وأحد المدعين بالحق المدنى
عثمان حفناوى المحامى أحد المدعين بالحق المدنى
قال سيد فتحى أحد المدعين بالحق المدنى، إن أقوال من حضر الاجتماع بمجلس الوزراء أيام الرئيس المخلوع الذى يسبق الثورة مباشرة أثبتوا أن المحكمة كانت البطل فى اجتماع، فالدليل على اشتراك مبارك فى قتل المتظاهرين على أيدى الشرطة أن الرئيس قد شاهد على شاشات التلفاز دهس المتظاهرين وقتلهم بالرصاص.
وأضاف فتحى أن واقعة الاشتراك السلبى أو الإيجابى، يعد الرئيس السابق مشتركا فقط، وكان يعلم الوزراء ومبارك أن ما سيحدث سيكون ثورة بمفهومها الثورى وذلك حين نرى قطعهم للاتصالات ثم تبعها انفلات أمنى فضلا عن تواجد رصاص خرطوش ورصاص حى مرتبط بالاشتراك والنية على قتل المتظاهرين .
فيما قال عثمان حفناوى المحامى أحد المدعين بالحق المدنى، إن الدليل على اشتراك مبارك فى القتل يقوم على نفس الدليل الذى تم سجن هشام طلعت مصطفى على قتل المطربة اللبنانية، فأقوال منصور عيسوى ومحمود وجدى تؤكد علم مبارك بما سيحدث من قتل وجرح المئات من المصريين.
ومن جانبه أكد الدكتور سيد عتيق محامى اللواء حسن عبد الرحمن، إن موقف موكله قوى فلم يُثبت أنه اشترك فى قتل المتظاهرين لأنه كان رئيس جهاز معلوماتى ولم يكن له قوة على الأرض، لذا نقول أن وضع موكلى جيد وما يدعيه الإخوة الضيوف والمدعين بالحق المدنى لا جديد فيه وكلام مستهلك وكلام جرايد ومقالات وليس لهم الحق فى الدعوة الجنائية .
وأضاف عتيق قائلا فلم يُسمع دفاعنا حتى الآن، ونحن على أتم الاستعداد للدفاع عن موكلينا وسيعلم الجميع أننا سنفجر مفاجآت فى الدفاع وسيعلم الجميع أننا ندافع عن أشخاص وليس قتلة.
الفقرة الثانية
كيف نحكم مصر
الضيوف:
الدكتور مصطفى الفقى الكاتب والمفكر السياسى
قال الدكتور مصطفى الفقى الكاتب والمفكر السياسى إن النظام فى الدول الجمهورية البرلمانية تعنى إلى حد كبير الاستقرار، وهذا النوع الذى ينفع مصر فى هذه الآونة، وأن يكون حزبا هو الذى يقود البلاد ويكون رئيس الوزراء محاسبا أمام الجميع.
وأضاف الفقى أرحب بالنظام المختلط بمعنى أن يكون هناك نظام رئاسى ثم ننتقل إلى البرلمانى عندما نرى الأحزاب المصرية فعلا أحزاب قوية، أما الآن فلا نرى حزب قوى يستطيع قيادة البلاد، لافتا إلى أن النظام البرلمانى يتيح الفرصة للأحزاب أن تتابع تحرك البلاد لأن هناك أحزاب منافسة، مشيرا إلى أن السادات كان من أقل عهد به تضيق على الحريات الشخصية أما عبد الناصر أعطى لمصر كاريزما خارجية وكان هو الأسد الجريح لأنه مات ووطنه محتل إلا أنه استطاع أن يجعلها قوة إقليمية.
وقال الفقى إن مصر من أقدم الدول التى كان بها المركزية وإلى الآن نتذكر مينا موحد القطرين الذى جمع القطرين ثم جعل لها عاصمة، فإن مصر الأفضل لها أن يكون بها مركزية فى التخطيط منفصلة فى التنفيذ فحسنى مبارك كان أشبه بالموظف الكبير .
ولفت الفقى إلى أن الثورة المصرية أسقطت حاجز الخوف عن طريق المليونيات التى جعلتها الثورة الأقوى عالميا والأنظمة فى العالم، وأنا شخصيا من دعوت إلى الدولة البرلمانية والرئيس يصطدم بالرئيس والعكس أيضا ويمكن للبرلمان أن يسقط الرئيس فى أقل من أسبوع فالتجدد فى المسئولين يؤكد على الاستقرار .
وأشار إلى أنهم يروا أنه يجب على المصريين أن تستفيد بطاقات أبنائهم، ويستدعى العالم بالرغم من معارضته للنظام ليتم الاستفاده به فى مجال ما .
وأوضح الفقى أن الكاريزما لها دور، فالمصريين يحبونها جدا فى الرئيس المصرى فوزير الداخلية الجديد أعاد هيبة الدولة فانعكس ذلك على المصريين وأصبحوا يحبونه فالكاريزما فقط غير سليمة، بل أن يكون الرجل مُهابا من الشعب، فالكاريزما لفظ ضد الديمقراطية فقد يكون الرئيس شابا عاقلا ورزينا وله كلام موزون ولديه ثقافة سياسية فقط يكون الرئيس كبير فى السن لكنه "يخرف فى حديثة ".
ولفت إلى أن الجيوش لها دائما خصوصية فلا يمكن أن نقبل بأن نجعل الجيش كباقى الوزارات، خاصة أن مصر دولة محاطة بالمخاطر والجزء الواقعى لا يمكن أن يصطدم الشعب بالجيش لارتباط الجيش بالشعب بشكل كبير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق