شارك مع اصدقائك

02 يناير 2012

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاحد 1 يناير 2012 يوتيوب كاملة - حمدين صباحى: "العسكرى" فشل فى إدارة مصر وعليه أن ينهى محاكمات قتلى الثوار.. أرفض النظام البرلمانى لأنه فى ذلك الوقت لن يكون معى سلطات أستطيع أن أحقق بها مشروعى لنهضة مصر.. لا أقبل المنح المشروطة حتى ولو كانت للجيش

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاحد 1 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"محطة مصر": حمدين صباحى: "العسكرى" فشل فى إدارة مصر وعليه أن ينهى محاكمات قتلى الثوار.. أرفض النظام البرلمانى لأنه فى ذلك الوقت لن يكون معى سلطات أستطيع أن أحقق بها مشروعى لنهضة مصر.. لا أقبل المنح المشروطة حتى ولو كانت للجيش




شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة



قالت عزة الحمبولى شقيقة ياسر الحمبولى، إن شقيقها هرب إلى السودان بعد أن قامت أجهزة الأمن بتضييق الخناق عليه، حيث كان مستعداً لتقديم نفسه للعدالة إلا أنه خشى أن يقدم نفسه لأجهزة الأمن الآن لأنهم قالوا له إنهم يريدونك ميتاً وليس حياً وهو ما جعل الحمبولى يخشى من قتله فأسرع بالهرب إلى السودان.

وأضافت شقيقة الحمبولى خلال مداخلة هاتفية، إن شقيقها مظلوم حيث اضطر للهرب من السجن فى أحداث الانفلات الأمنى، حيث أجبروه على الهرب من السجن بعد أن شاهد المساجين الرافضين للهرب يتساقطون أمامه حتى القضية المحكوم عليه فيها قضية ملفقة.

وقال جمال عيد مدير الشبكة العربية لحقوق الإنسان، إن هناك تلفيقاً من الجهات الحكومية فى موضوع منظمات المجتمع المدنى وهى محاولات حثيثة من وزير العدل وهو موظف حكومة يسعى جاهدًا إلى تشويه هذه المنظمات.

وقال عيد خلال مداخلة هاتفية، إن فايزة أبو النجا هى من تقود حملة ضد المنظمات الحقوقية بسبب أن هذه المنظمات هى من كشفت انتماء فايزة أبو النجا لنظام مبارك مشيرًا إلى أن هناك حالة من الانتقام يتم ممارستها ضد هذه المنظمات حيث بدأ الأمر بحركة 6 إبريل ثم تبعتها بقية المنظمات الحقوقية التى شاركت فى الثورة، مضيفًا أن هذه المنظمات تحصل على أموال فى إطار مشاريع تقوم بها وهى أموال مراقبة من الجهات الرقابية.

الفقرة الأولى
"حوار مع حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن نظام مبارك وصل إلى حالة من الصمم ورغبته فى السلطة جعله يقوم بسلسلة من الكوارث، حيث قام بسرقة حق المصريين فى السلطة وسرق ثروات المصريين، واستمر الحال حتى انتخابات 2010 والتى كانت القشة التى قصمت ظهر البعير.

وأضاف صباحى، إن ثورة 25 يناير لم تكن عملاً شيطانياً، بل إنه عمل سبقه عدد من الإرهاصات هى من قام بها عدد كبير من النواب والنشطاء المحترمين ومهدوا الأرض لتظهر لنا فى هذه الثورة.
وأشار صباحى، إلى أن المجلس العسكرى لم يستطيع إدارة البلاد إدارة جيدة، ولعل الدليل على ذلك ما حدث فى ماسبيرو ومجلس الوزراء ومحمد محمود، وهو ما يعنى أنه خرج على القاعدة للدرجة التى تم فيها قتل المصريين وجر الفتيات من شعورهن، وهذا قلل من تقدير الشعب للمجلس العسكرى، وصار من الضرورى أن ينقل المجلس السلطة فى أقل وقت ممكن.

وقال صباحى، قبل أن يسلم العسكرى السلطة عليه أن ينهى محاكمات من قاموا بقتل المواطنين على أن يتم تخصيص تعويضات لأسر الشهداء.

وطالب صباحى، بعمل تعديل فى البرلمان القادم لتشكيل اللجنة التأسيسية، وذلك فى الاجتماع على هذا الدستور حتى تطمئن الرئيس القادم، وبدء انتقاء مرشحيه مع إعطاء الفرصة لهؤلاء المرشحين ليقوموا بعمل جولة فى المحافظات ليعرضوا أنفسهم على الشعب.

وشدد صباحى، على أن كل المنح والقروض لابد أن تكون مشروطة ومحاسبة كل المنظمات التى حصلت على أموال، ولا نسمح بهذه الأموال حتى لو الجيش.

وقال صباحى: "إننى كمرشح لمنصب رئيس الجمهورية أرفض النظام البرلمانى، لأنه فى ذلك الوقت لن تكون معى سلطات أستطيع أن أحقق بها مشروعى لنهضة مصر".

الفقرة الثانية
حوار مع الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار

قال الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار، إن كمال الجنزورى رئيس الوزراء قال لنا فى أول اجتماع له أننا مجموعة من الانتحاريين لأننا سنحاول إصلاح ما يمكن إصلاحه فى قترة وجيزة جدًا لأننا لن نمكث فى هذه الوزارة كثيرًا.

وأضاف إبراهيم، أن وزارة الآثار لا تحصل على أى دعم من مجلس الوزراء وهو ما يعرضنا لمشكلة خاصة وأن الجنزورى رفض تقديم أى مبالغ مالية كدعم لوزارة الآثار، لأن الحالة الاقتصادية لا تسمح بذلك وهو ما اضطررنا إلى الاقتراض من البنوك لسداد مرتبات الموظفين، مؤكدا أن هناك ملف فساد تعمل فيه الرقابة الإدارية وهذه القضية ستظهر قريبا.

وقال إبراهيم أن هناك 30 قطعة من المتحف المصرى مختفية حتى الآن كما أن هناك 168 قطعة مختفية من مخازن الجيزة مشيرًا إلى أن هناك حدثاً عالمياً فى مارس المقبل وهو افتتاح طريق الكباش الدائرى الذى سيغير شكل الأقصر وهناك مشروع آخر ضخم سيتم الإعلان عنه قريبا.

وأضاف الوزير أنه سيتم توقيع عقد المرحلة الثالثة والأخيرة للمتحف المصرى يوم الثلاثاء 20 يناير، مشيرًا إلى أنه لا يخشى من صعود السلفيين والإخوان للحكم ولن يكون لهم أى أثر سلبى على السياحة فى مصر لأنهم صاروا مسئولين وسيقومون باتخاذ القرار المناسب للصالح العام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق