شارك مع اصدقائك

11 ديسمبر 2011

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 10 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - ثلاثة لقطات مثيرة في نتائج المرحلة الأولى - رأي الشارع في نتيجة المرحلة الأولى للانتخابات - هل يثق الشارع في حكومة الجنزوري - المجلس الاستشاري وانسحاب الإخوان - دور ومعايير اختيار أعضاء المجلس الاستشاري - مصر .. وحكومات ما بعد ثورة ٢٥ يناير - الجنزوري وحكومته - إبراهيم عيسى

نشاهد اليوم

برنامج مساء السبت

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم عمرو خفاجي



يأتيكم السبت في الساعة 10:00 مساءا
في عصر تسود فيه الحرية وتتعدد الآراء, وتكون فيه السيادة للشعب…عن مستقبل مصر وأحزابها, عن مرشحي الرئاسة وبرامجهم, عن القضايا التي تهم المصريين وثورتهم…يدير عمرو خفاجي حوارا أسبوعيا مساء كل سبت

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 10 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

ثلاثة لقطات مثيرة في نتائج المرحلة الأولى


ثلاث لقطات رئيسية ميزت المشهد السياسي في مصر الاسبوع اللي فات او بالتحديد في الايام الاخيرة من الاسبوع اللي فات ،، المشهد الاول هو نتيجة انتخابات الاعادة على المقاعد الفردية واللي تم الاعلان عنها يوم الاربعاء ،، صحيح ان النتائج جت لتؤكد التفوق الكبير للتيار الاسلامي واللي كان بينافس تقريبا على كافة المقاعد الفردية ،، لكنها جت كمان معبره عن تحول نسبي في مواقف الناخبين تجاه العديد من القوى المختلفة .
اول ملاحظة كانت الانحسار الكبير لمرشحي التيار السلفي ،، ففي المواجهة بين الحرية والعدالة والتيار السلفي واللي كانت بتميز اغلب معارك الاعادة في الدوائر المختلفة كان الفوز بنسبة كبيرة لمن اعتبرهم الناخب اكثر اعتدالا من اعضاء حزب الحرية والعدالة ،، وبدى ذلك واضحا في الهزيمة الكبيرة لعبد المنعم الشحات المتحدث بأسم الحركة السلفية في الاسكندرية .
الملاحظة الثانية ان اغلب المواجهات والتي كانت بين قوى مدنية ممثلة للكتلة المصرية او العدل او حتى مستقلين وبين قوى ذات مرجعية دينية من حزب الحرية والعدالة اوغيرها ،، كانت الغلبة للقوى المدنية وبدا ذلك في الفوز الكبير لكل من محمد ابو حامد في دائرة قصر النيل او مصطفى النجار في مدنية نصر او حتى هشام سليمان في مصر الجديدة والذين فازوا على مرشحي حزب الحرية والعدالة في دوائرهم المختلفة
الملاحظة الثالثة الهامة كانت في الهزيمة الساحقة لفلول الحزب الوطني المنحل وهو الامر الذي اكد ان عزلهم هو قرار من الشعب قبل ان يكون قرار من القضاء ،، فكانت هزيمة طارق طلعت مصطفي الذي تحالف مع السلفيين في مواجهة المستشار محمود الخضيري احد قادة تيار الاستقلال في القضاء واحد رموز التغيير ،، وكمان كانت هزيمة حيدر بغدادي بالدائرة السابعة بالجمالية
صحيح ان هشام سليمان الفائز بدائرة مصر الجديدة كان من فلول الوطني المنحل ،، الا ان هذا الامر تحديدا يتطلب قراءة اكثر عمقا ،، فنتائج الانتخابات في مرحلتها الاولى دفعت كثيرون في مرحلة الاعادة للتصويت مع أي مرشح في مواجهة التيارات الدينية حتى ولو كان من الفلول ،، وهذا الامر يجب على الجميع دراسته وخاصة في حزب الحرية والعدالة ،، فالشارع المصري بالفعل ينتابه القلق من صعود تيار الاسلام السياسي والغموض الذي يكتنف توجهاتهم

.

رأي الشارع في نتيجة المرحلة الأولى للانتخابات


المهم ان نتائج المرحلة الاولى للانتخابات جاءت في مجملها سواء على المقاعد الفردية او القوائم معبرة عن فوز كبير للتيارات الاسلامية حيث حصل حزب الحرية والعدالة على 46% من اجمالي عدد المقاعد ال150 التي تم اعلان نتائجها وفاز حزب النور السلفي على ما يزيد عن 20% لتحصل باقي القوى المدنية وعلى رأسها تحالف الكتلة المصرية وحزب الوفد والوسط والثورة مستمرة وايضا المستقلين على ما يقرب من ثلث المقاعد وهي 50 مقعد في المرحلة الاولى




هل يثق الشارع في حكومة الجنزوري


ده كان موقف الشارع واللي زي ما انقسمت ارائه تجاه نتائج الانتخابات ،، انقسمت كمان ارأه تجاه المشهد التاني اللي فرض نفسه الاسبوع اللي فات وهو الاعلان عن تشكيلة الحكومة الجديدة ،، واللي اختلف الناس حول رئيسها واسماء الوزراء اللي فيها ،، وكمان في قدرتها على مواجهة التحديات المختلفة




المجلس الاستشاري وانسحاب الإخوان


المشهد الثالث الاسبوع ده كان تشكيل المجلس الاستشاري واللي صدر قرار تشكيله وتحديد صلاحياته قبل يومين من قبل المجلس العسكري واللي واجه اول ازماته وهي انسحاب ممثلي حزب الحرية والعدالة احتجاجا على صلاحيات المجلس وخصوصا موضوع دورة في وضع معايير اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور
المشاهد الثلاثة وقبل ايام قليلة من بداية المرحلة الثانية للانتخابات هي موضوع حلقتنا الليلة دي والي يشرفنا ان يكون معانا فيها كل من الكاتب الصحفي رئيس تحرير جريدة التحرير ابراهيم عيسى ولكن بعد حوار اخر هام مع الفقية القانوني والدستوري وعضو المجلس الاستشاري عضو الحزب المصري الديموقراطي الاجتماعي د/ محمد نور فرحات واللي نبدأ حوارنا معاه ولكن بعد الفاصل



دور ومعايير اختيار أعضاء المجلس الاستشاري


تشكيل المجلس الاستشاري واللي صدر قرار تشكيله وتحديد صلاحياته قبل يومين من قبل المجلس العسكري واللي واجه اول ازماته وهي انسحاب ممثلي حزب الحرية والعدالة احتجاجا على صلاحيات المجلس وخصوصا موضوع دورة في وضع معايير اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور .. دور المجلس ومعايير اختيار أعضائه في حوارنا مع:
د/ محمد نور فرحات الفقية القانوني والدستوري عضو المجلس الاستشاري وعضو الحزب المصري الديموقراطي الاجتماعي



مصر .. وحكومات ما بعد ثورة ٢٥ يناير


بات مشهد تأدية اليمين الدستورية من قبل الحكومات والوزراء المتعاقبين تمثل ظاهرة لافته في الواقع السياسي المصري بعد ثورة يناير
فبعد عقود من الجمود وبقاء الوزراء في مواقعهم لمدد تقترب من ربع قرن ،، اصبح تغيير الحكومات والوزراء امرا مألوفا فرضته ثورة يناير وتبعاتها
كانت البداية في الثلاثين من يناير وبعد ايام قليلة من اندلاع الثورة عندما حاول الرئيس المخلوع امتصاص ثورة الشعب بإقالة حكومة احمد نظيف واقصاء وزراء رجال الاعمال منها ،، حيث تم اختيار الفريق احمد شفيق رئيسا للوزراء وهو الامر الذي رفضه الشارع واعتبره تحايلا على مطالب الثورة بأسقاط النظام
ورغم رفض الشارع وبخاصة بعد موقعة الجمل استمرت حكومة شفيق على حالها حتى الثاني والعشرون من فبراير وبعد تنحي الرئيس السابق حيث قامت بإدخال بعض التعديلات في وجوه بعض الوزراء وضمت كل من د/ يحي الجمل ود/ جودة عبد الخالق ومنير فخري عبد النور اليها
الا ان ذلك لم يلقى قبول ثوار التحرير الذين استمروا في ضغطهم حتى قبل المجلس العسكري على عكس رغبته استقالة حكومة شفيق في الثالث من مارس الماضي وتكليف د/ عصام شرف وزير النقل السابق بتشكيل الوزراة وهي الوزارة التي اكتسبت مشروعيتها من الميدان .
الا ان استمرار الحال بات من المحال بعد ثورة يناير ،، فسريعا انتهي شهر العسل بين الميدان وحكومة شرف والتي اضطرت لادخال تعديلات جذرية بداخلها وعلى راسها تعيين كل من د/ علي السلمي ود/ حازم الببلاوي نائبين لرئيس الوزراء وتنحيه وزير الخارجية محمد العرابي واحلال محمد كامل عمرو بدلا منه
غير ان احداث ميدان التحرير الاخيرة في نوفمبر الماضي والتي ترتب عليها سقوط اكثر من اربعين شهيدا والاف المصابين ،، كانت بمثابة الضربة القاضية لحكومة شرف التي رأى كثير من المراقبين انها فشلت في حل مشاكل المجتمع او توفير الامن في الشارع ،، بل وحتى تحقيق طموحات واهداف الثورة ،، ومن ثم كان تقديم استقالتها في 21 نوفمبر الماضي وتكليف د/ كمال الجنزوري رئيس وزراء مصر السابق بتشكيل حكومة جديدة .
وقبل حتى ان تؤدي الحكومة الجديدة اليمين الدستورية يوم الاربعاء الماضي ،، واجهت الحكومة انتقادات شديدة حول تشكيلتها وايضا المهام الموكلة اليها .
ويبقى السؤال حول قدرة تلك الحكومة الجديدة على اداء المهام الموكله اليها وعلى راسها اعادة الامن وادارة عجلة الاقتصاد المتراجعة ،، وهل سيترك الميدان الفرصة لتلك الحكومة لتحقيق تلك الاهداف ؟




مساء السبت: الجنزوري وحكومته - إبراهيم عيسى


إبرهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير ضيف عمرو خفاجي في مساء السبتونظرة على الثلاث مشاهد الأبرز على الساحة السياسية المصرية
# نتائج الانتخابات في المرحلة الاولى
قراءة في نتائج المرحلة الاولى للانتخابات
هل هناك اختلاف في توجهات الناخب في انتخابات الاعادة
القوى الاسلامية وصعودها وبخاصة التيارات السلفية
التيارات الليبرالية
هزيمة فلول الحزب الوطني

# حكومة الجنزوري
الموقف من حكومة الجنزوري وشخصه
دعوته امس الجمعة في مؤتمر صحفي لفض الاعتصام امام مجلس الوزراء
امكانية استعادة الامن
الاوضاع الاقتصادية
محاولات الجنزوري استعادة مشروعاته القديمة

# توقعات المرحلة الثانية من الانتخابات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق