شارك مع اصدقائك

27 ديسمبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 27 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - "الشوبكى" : ابتعدت عن شاشات التلفاز أثناء الانتخابات وركزت على التواصل مباشرة مع الناس.. "الصاوى": طابور الانتخابات من أهم إنجازات الثورة

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 27 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 27 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": "الشوبكى" : ابتعدت عن شاشات التلفاز أثناء الانتخابات وركزت على التواصل مباشرة مع الناس.. "الصاوى": طابور الانتخابات من أهم إنجازات الثورة

قال أمير سالم، محامى أسر الشهداء، خلال مداخلة هاتفيه بالبرنامج، إن هناك بعض المحامين الذين يحاولون إطالة الوقت فى المحاكمات ويسعون إلى إهدار حق الشهداء، لافتا إلى أن بعض هؤلاء المحامين يدارون بيد النظام السابق لكى يظهر صورة المحامين المدعين بالحق المدنى بشكل سيئ، وأكد سالم أنه يرى محاكمة رموز النظام السابق هى مسرحية كبيرة وأكبر دليل الخلط بين جريمة قتل المتظاهرين وجريمة سرقة المال العام، كما أعتبر أن جريمة مبارك والعادلى واعوانه هى الخيانة العظمى لهذا الوطن.

وأضاف سالم، أن المجلس العسكرى هو الذى يدير المحاكمة، لافتا أن هناك أتفاق غير معلن على تحويل هذه القضية إلى مخرج آمن لمبارك ونجليه، وفى سياق آخر أكد أن تورط أجانب فى مقتل المتظاهرين خلال 25 يناير "كلام فارغ"، لافتا أن من ارتكب هذه الجرائم أشخاص مصريون.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور عمرو الشوبكى عضو مجلس الشعب
المهندس محمد عبد المنعم الصاوى عضو مجلس الشعب
الدكتور حسام عيسى المفكر السياسى وأستاذ القانون بكلية الحقوق جامعة عين شمس

قال الدكتور عمرو الشوبكى، عضو مجلس الشعب، إن الخطوة الأولى للقوى السياسية فى البرلمان هى التجاوز عن الإساءات التى تبادلتها، وأكد على أن بعض أفراد التيار الإسلامى استخدموا تجاوزات أثناء خوض العملية الانتخابية واتهموا خصومهم بالتشكيك فى إيمانهم، ولكن هذا لا يمنع أن التيار الإسلامى له تواجد فى الشارع، لافتا إلى أنه لا يتمنى أن يتعامل الإخوان المسلمون باستعلاء مع الشعب المصرى، لافتا إلى أنه لم تكن هناك صفقة بين المجلس العسكرى والإخوان قبل الانتخابات.

وأضاف الشوبكى، أنه كان تركيزه فى الانتخابات على حملته الانتخابية فقط ولم يدخل فى حروب كلامية مع منافسيه، ولم ينتبه لأى إساءة تعرض لها، لكنه كان إيجابيا فى حملته الانتخابية لتوصيل رسالة محددة للناس، لافتا إلى أنه كان حريصا على الابتعاد عن شاشات التليفزيون خلال الفترة الانتخابية وأن يتواصل مع الناس بشكل مباشر فى المقاهى أو الأماكن العامة، وأعتقد أن تحديات البرلمان القادم أكبر، وإذا لم يقدم البرلمان جديد يشعر به الشارع المصرى فستكون شرعية هذا البرلمان ككل فى خطر.

وأكد الشوبكى أن التوافق الحقيقى فى البرلمان بين القوى السياسية يجب أن يكون حول الدستور، لافتا إلى أن الأفضل أن يتم الاستفتاء على أبواب الدستور وليس على كل مادة بمفردها، لافتا إلى أنه موافق على النظام الرئاسى ويرفض تشكيل الأغلبية البرلمانية للحكومة، وعن تجاهل هذه الأغلبية قال "لا يمكن لنا أن نتجاهل أغلبية موجودة فى البرلمان حتى لو لم يكن من حقها تشكيل الحكومة"، مشيرا إلى أن الشعب المصرى يحتاج إلى رئيس يأتمنه على مصر، وأن يكون له قررات جريئة.

ولفت الشوبكى إلى أن حصانة عضو مجلس الشعب الهدف منها هو استخدامها فى مجلس الشعب فقط حتى يتمكن العضو من محاسبة أى مسئول بدون خوف ولكن خارج البرلمان عضو البرلمان هو إنسان عادى يلتزم بما يلتزم به أى مواطن، وعن ما أشيع أخيرا عن احتمالية وجود هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، أكد أن هناك مؤسسات دولة وهناك قوانين لضبط النظام فى الشارع ونحن لسنا بلدا منفلتا يحتاج إلى من يضبط تصرفاته فى الشارع.

ومن جانبه، قال المهندس محمد عبد المنعم الصاوى، عضو مجلس الشعب، إن الإسلام ليس غريبا عن المجتمع المصرى ولدى أصدقاء مسيحيون يقولون دائما "نحن مسيحيو الديانة مسلمو الثقافة"، لافتا أن الطرح المتشدد للإسلام هو الجديد على المجتمع المصرى، وأكد أنه لا ينتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين، لافتا إلى أنه أحد مؤسسى حزب الحضارة، لكنه حظى بدعم الإخوان فى الانتخابات، وهذا الدعم كان يعنى عدم طرح مرشح إخوانى أمامه فى الدائرة.

وأضاف الصاوى، أنه وضع لنفسه عدة شروط عند الترشح للبرلمان أولها أنه لن يضع أى ملصقات تشوه المدينة، وأنه لن يرد على أى إساءة تم توجيهها له، كما أكد أنه لن يكون مرشح خدمات، كما أكد أن طابور الانتخابات من أهم إنجازات ثورة 25 يناير، لافتا إلى أن كل الجالسين داخل قبة البرلمان سيكونون تحت اختبار الديمقراطية الحقيقية وماداموا وصلوا إلى البرلمان فيجب علينا جميعا أن ننسى أى انتماءات ومصالح سوى مصالح الوطن.

وأكد الصاوى أنه ليس لديه مانع أن يهزم فى أى نقاش فى البرلمان وهذا بهدف الوصول إلى حل حقيقى ومنطقى وقابل للتطبيق لأى مشكلة يتم طرحها، لافتا أنه لا يليق أن نرى فى برلمان الثورة ضرب بالأحذية، لافتا إلى أن الفترة القادمة تحتاج إلى إثبات حسن النوايا من الجميع، ولفت إلى أنه يسعى لدستور يقيد صلاحيات الحاكم.

وقال الدكتور حسام عيسى، المفكر السياسى وأستاذ القانون بكلية الحقوق جامعة عين شمس، إن الانتخابات أول خطوة لبناء مؤسسات ديمقراطية فى مصر الجديدة، مشيرا إلى أن هذه الانتخابات رغم بعض التجاوزات التى حدثت فيها، فى سياق أخر قال أن حكومة الدكتور كمال الجنزوى هى حكومة موظفين، وليست حكومة سياسية، لافتا أنه اعتذر عن المشاركة فى حكومة الجنزورى، موضحا أنه حتى الآن لم يتحقق أى هدف من أهداف ثورة 25 يناير.

وأضاف عيسى، أن مجلس الشورى لا قيمه له وليس له أى سلطات، لافتا أن مصر تنفق على مجلس الشورى 500 مليون جنية وهو بلا صلاحيات فلماذا لا ننفق هذة الأموال لتغير أوضاع الفقراء أو الصحة أو الجامعات؟، وعن أموال مصر المهربة فى الخارج، قال " يجب أن تكون هناك لجنة تخرج لنا كل شهر لتخبرنا عن أين وصلنا فى قضية استرداد أموال مصر المهربة"، لافتا إلى أن قضية استرداد الأموال من الخارج قضية عامة يهتم بها كل مواطن خاصة الفقراء، وهذه القضية مسئولية الحكومة، وتساءل عيسى قائلا "لماذا لم يتم الإعلان عن خطوات استرداد الاموال المهربة فى بريطانيا؟".

وأكد عيسى أنه رفض الانضمام للمجلس الاسشارى لأنه جاء متأخرا ومهمته غير واضحة، ولفت أن أهم ما يقوم به الرئيس القادم هو إقرار الديمقراطية، وبالطبع سيقع فى أخطاء كبيرة، ولكن هذا طبيعى لأن الديمقراطية يتم تعلمها من خلال الممارسة، وعن ما أشيع أخيرا عن احتمالية وجود هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، أكد أن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر أكبر عملية عنف يومى تمارس ضد المواطن.

وأشار إلى أن الحديث عن عدم تهنئة الأقباط بعيدهم كلام مذهل ومزرى، لافتا إلى أن مصر ليست ملكا للمسلمين، لكنها مملوكة للمصريين، لافتا إلى أن المسيحى يعيش فى ظل دولة إسلامية وهذا لا يعنى استبعاده أو أن عليه أن يغير دينه، واختتم كلامه قائلا "حياتى كلها لا تساوى أيام وجودى فى التحرير" ووجه نداء إلى المجلس العسكرى بأن يعلن يوم 25 يناير عيدا قوميا لمصر، لافتا إلى أن ثورة يناير هى الأهم فى تاريخ مصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق