شارك مع اصدقائك

04 ديسمبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 3 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - ناصر أمين: اكتشفنا تلاعبا فى أصوات الدائرة والمحكمة قررت إحضار دفاتر اللجنة العليا للانتخابات.. قيادى بحزب النور: النظام السعودى الآن يعادى ما يحدث فى مصر ولا يقدم أى دعم لنا

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة السبت 3 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"محطة مصر": ناصر أمين: اكتشفنا تلاعبا فى أصوات الدائرة والمحكمة قررت إحضار دفاتر اللجنة العليا للانتخابات.. قيادى بحزب النور: النظام السعودى الآن يعادى ما يحدث فى مصر ولا يقدم أى دعم لنا



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


قال المستشار تامر محرم فى مداخلة هاتفية إننا وصلنا فى الساعة السابعة وجمعنا الناخبات اللائى يحق لهن الانتخاب وظللن يقيمن باختيار مرشحيهن وبعد الانتهاء قمنا بأخذ الإجراءات العادية من غلق اللجنة وتشميع الصناديق إلا إننا بعد انتهاء الانتخابات فوجئنا بجموع غريبة من رجال وسيدات تقوم بمهاجمة اللجنة، وهو ما دفعنا إلى سرعة غلق الفصول التى كانت بها الصناديق خوفا من الاعتداء عليها ثم أسرعنا بالصعود إلى أعلى المبنى خوفا من قيام هؤلاء الأفراد بالفتك بنا، ثم قمنا بالاتصال بالمستشار أحمد الزند الذى ظل يتابعنا عبر التليفون، وقام بإرسال قوة من القوات المسلحة وما أن وصلت هذه القوات حتى فرت هذه الجموع وأنقذتنا لنخرج فى حراسة القوات المسلحة.

قال أحمد خليل عضو اللجنة العليا لحزب النور السلفى، إننا لم نضغط على الشعب المصرى ولم نلعب على مشاعره الدينية باعتبارنا حزبا ذا خلفية دينية والدليل على ذلك إننا لم نضع شيوخنا الكبار على رؤوس القوائم بل سعينا إلى طرح أسماء جديدة لم يعرفهم أحد وكان الاهتمام هو برامج الحزب.

وأضاف: إننا سنتقدم فى أول يوم فى البرلمان الجديد بمشروعين أولهما إلغاء الحصانة البرلمانية للعضو خارج المجلس، علاوة على مشروع يسمى الآلام الخمسة للشعب المصرى وأولها رغيف العيش، وسنطالب بتطبيق مشروع قصير الأجل.

وأشار إلى أن اتهامنا بأننا نمول من الخارج فهذا كلام عار تماما من الصحة، والنظام فى السعودية الآن يعادى ما يحدث فى مصر، وبالتالى لا يمكنه تقديم أى دعم لنا.

قال ناصر أمين فى مداخلة هاتفية، إننا فى اللجنة العليا نقوم بتنفيذ قرار المحكمة بالتزام الحكومة بإحضار كل دفاتر فرز الأصوات لتبيين حقيقة الأصوات التى حصل عليها كل مرشح، لأنه تبين أن هناك 1200 صوت زائد، وهو ما يفسر إعلان النتائج على موقعها أمس، وقال إن هناك إعادة من ناصر الدروب وناصر أمين، ثم تم إغلاق الموقع فحصلنا على تسعة منها وقدمنا للمحكمة التى رأت أن هناك عدم تطابق، حيث إن عدد الأصوات 600 ألف صوت تقريبا الأ أننا اكتشفنا أن عدد الأصوات زائد بـ2116 لذلك استجابت المحكمة وبدأنا فى إحضار كشوف اللجنة العليا .

قال الدكتور مجدى عبد الحميد منسق الائتلاف المستقل لمراقبة الانتخابات إن هذه الانتخابات تاريخية بالنسبة لمصر وسيقف التاريخ أمامها كثيرا، خاصة وأننا كنا أمام دولة تسعى بشكل مستمر إلى تزييف أراده الناخب لصالح الحزب الحاكم.

وأكد بأن مرشحى حزب الحرية والعدالة هم أكثر من قاموا بحشد الأشخاص أمام اللجان الانتخابية لم تكن جاهزة للعملية الانتخابية، لذلك طلبنا بأن تكون لجنة منفردة لأنها عمليه مهمة لكن القضاة كانوا مشغولين ولم يكن لديهم وقت ليفكروا فى الانتخابات.

وأشار إلى أن هناك قصورا فى تدريب الموظفين وتجهيز الأماكن التى سيتم الفرز فيها إلا أننا تركنا كل ذلك للعشوائية، لذلك ظهرت هذه المشاكل، مشيرا إلى أن عدم حصول الموظفين على أموالهم هو جزء من مشاكل العملية الانتخابية رغم تخصيص مبالغ لهم، إلا أنهم اعتصموا اعتراضا على هذه المبالغ التافهة.

وأكد أن هناك وهما يحاول الإخوان تصديره، وهو أنهم حصلوا على الأغلبية وهو كلام مغلوط غرضه إثارة فزع المصريين لأن الـ40% لا تعنى الأغلبية.

قال رفعت بيومى عضو ائتلاف مهندسين ضد الحراسة، إن اللجان لم تكن يدوية وبالتالى فقد كان من السهل أن يقدم أى شخص كارنيه ويقوم بالتوقيع والانتخاب، وهو ما يعنى أن كل شخص يستطيع الانتخاب لأكثر من مرة، وهو ما يعنى أيضا أن نظام الكمبيوتر تم تعطيله عن عمد، وعندما سألنا الشركة المشغلة للبرنامج أكدوا بأن المشكلة ليست عندهم.

وأضاف أن المشكلة الأخرى أنهم لم يعلنوا النتيجة حتى الآن وهو ما يعنى أننا أمام عملية عبث وتزوير عشوائى قام به الإخوان لذلك طلبنا فى بلاغ التحفظ على صناديق الانتخابات مع مطابقة من قام بالتصويت.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
المستشار مصطفى الطويل الرئيس الشرفى لحزب الوفد
حسين عبد الرازق القيادى بحزب التجمع
قال حسين عبد الرازق - القيادى بحزب التجمع - إن هذه الانتخابات أحاطت بها ظروف كثيرة، وهو أن المجلس العسكرى اتبع سياسة المراوغة مع الأحزاب، والكلام عن دعم الكنيسة للأقباط للكتلة، هو أمر غير صحيح وهى محاولة لأطراف منافسة للكتلة بغرض التأثير علينا، وأشار إلى أن معركة الانتخابات الحالية هى معركة الأثرياء، وأضاف أن الدستور الملغى دستور 71 كان يقول إنه لا توجد أحزاب على خلفية دينية وهو ما نقله المجلس العسكرى وحذف كلمة الأحزاب ذات المرجعية الدينية، وهو ما يعنى أن المجلس العسكرى فتح باب للإخوان بأن يقوموا بعمل أحزاب سياسية على خلفية دينية.

كما أن حزب الحرية والعدالة يستخدم نفس سياسات الحزب الوطنى بل بشكل أسوأ مما كان قبل ذلك، ومع ذلك لن يستطيعوا القضاء على الدولة المدنية والتى نحاول بناءها منذ عشرات السنين .

وأشار إلى أننا كنا نطالب بعدم إصدار قانون العزل السياسى وأن نترك الأمر للناخبين وصناديق الاقتراع.

قال المستشار مصطفى الطويل – الرئيس الشرفى لحزب الوفد عقدنا اجتماع لتقييم المرحلة الأولى والتحضير للجولتين المتبقيتين، حيث لاحظنا تقاعس بعض مرشحينا عن العمل لأتساع مساحة الدائرة الواحدة والتى تحتاج لأموال كثيرة علاوة على الدعاية السلبية التى كان يقوم بها منافسو الحزب .

وأضاف: أننا سنواجه حزب "الحرية والعدالة " بطريقته خاصة بعد أن تركتهم اللجنة العليا للانتخابات يتصرفون بحرية تامة وفى نفس الوقت يحصل الإخوان والسلفيين على أموال تأتى إليهم بكميات كبيرة من السعودية وبعض الدول الأوروبية وهى أموال غير مراقبة ، لأنها تدخل إلى مصر فى شكل صفقات تجارية.

وأشار إلى أن الإخوان جعلونا نعيش وهم أنهم جماعة محظورة قبل الثورة لكن الحقيقة أننا نحن الجماعة المحظورة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق