شارك مع اصدقائك

30 ديسمبر 2011

برنامج الحقيقة تقديم وائل الابراشى وحلقة الخميس 29 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - مشادة بين نادر بكار واتحاد شباب ماسبيرو بسبب رفض حزب النور المشاركة فى قداس عيد الميلاد.. على المصيلحى يتهم نائب الإخوان بتكفيره فى الانتخابات.. وفياض يرد: "لم يحدث"

نشاهد اليوم برنامج الحقيقة

الغنى عن التعريف

من تقديم الاعلامى القدير :وائل الابراشى

و يذاع على قناة دريم 2

و لنبداء مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة


برنامج الحقيقة تقديم وائل الابراشى وحلقة الخميس 29 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

براءة ضباط شرطة السيدة زينب ومواجهة بين محامي الضباط المتهمين بالقتل وعائلات الشهداء



نادر بكار لن نشارك في قداس عيد الميلاد واقباط يردون لا نريدكم أن تشاركوا في حماية الكنائس



اعترافات خطيرة لموظفة مصرية أمريكية في المعهد الجمهوري الذي اقتحمة الامن

ج1



ج2





"الحقيقة": مشادة بين نادر بكار واتحاد شباب ماسبيرو بسبب رفض حزب النور المشاركة فى قداس عيد الميلاد.. على المصيلحى يتهم نائب الإخوان بتكفيره فى الانتخابات.. وفياض يرد: "لم يحدث"

شهدت الحلقة مشادة حامية بين نادر بكار، المتحدث باسم حزب النور السلفى، وهانى فرنسيس، عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو، بسبب رفض حزب النور مشاركة أعضائه فى "قداس" عيد الميلاد الذى ستقيمه الكنيسة، على اعتبار أن عقيدة المسلمين تمنعهم مشاركتهم أعيادهم.

وقال نادر بكار إن حزب النور السلفى لم تصله دعوة رسمية من الكنيسة بحضور الاحتفالات حتى الآن، وإن حدث فلن يحضروا، لكن حماية الأقباط واجب على المسلمين.

وقال بكار، الأقباط لهم عقيدتهم والمسلمون لهم عقيدتهم المختلفة ومشاركة الأقباط لم ترد فى عقيدتنا، وبالتالى فالحزب وشباب النور ليس من حقهم حضور القداس واحتفالات أعياد الميلاد، وهو ما دفع وائل الإبراشى أن يسأله، أستاذ نادر، هل من الممكن أن تحضروا الاحتفالات من باب التسامح الدينى إلا أن بكار رد عليه بأن التسامح يفرض علينا حمايتهم مثلما نحمى المسلمين، لكن الحضور والمشاركة فى القداس ليس من باب التسامح ومخالف للعقيدة الإسلامية.

قال بكار لـ"الإبراشى"، حزب النور قرر السماح لشبابه بتسجيل أسمائهم عبر بطاقاتهم الشخصية لحماية الكنائس أثناء الاحتفالات بأعياد الميلاد بالتنسيق مع أجهزة الأمن
وعاد الإبراشى ليسأله هل من يشارك من المسلمين مخالف لعقائد الإسلام، إلا أن بكار أحرج على الهواء ولم يستطع الرد قائلا "إنه لن يستطيع الرد فى هذا".

وهو ما اضطر هانى فرنسيس، عضو المكتب السياسى لاتحاد شباب ماسبيرو إلى التدخل قائلا، نحن نرفض أن يشاركنا حزب النور السلفى احتفالاتنا لأنهم يرفضون المشاركة من باب التسامح الدينى، مشيرا إلى أننا أمام فصيل سياسى يرفض الآخر وأنه جاء للانتقام من الأقباط.
وقال فرنسيس، إن النور السلفى أعلن على صفحته الرسمية أنهم لم يهنئوا الأقباط فى عيدهم، وبالتالى فنحن نرفضهم ونرفض مشاركتهم معنا.

وردا حول سؤال الإبراشى بأن حزب النور قرر مشاركة الشباب فى تامين الكنائس، رد فرنسيس، يا أستاذ وائل إحنا مش عاوزينهم، فشباب الأقباط قادر على حماية كنائسه، وبالتالى فالأقباط ضد فصيل سياسى لا يؤمن بالتسامح الدينى حتى فى مشاركة غيرهم احتفالاتهم.

وعاد بكار ليرد أن هانى فرنسيس يدعى عليه كلاما لم يقله، وأنه ارتكب مغالطات كثيرة وافتقد لغة الحوار وطالب بكار الإبراشى أن يتدخل لوقف مغالطات فرنسيس إلا أن الإبراشى رد عليه، أستاذ نادر أنت تحدثت ثلاثة أضعاف ما تحدث به هانى فرنسيس.

واختتم بكار حواره بأن المعتدلين من المسيحيين يعلمون أن حزب النور يعرف الاعتدال والحوار المتسامح.

الفقرة الأولى
حوار مع على المصيلحى وزير التضامن الاجتماعى السابق

قال الدكتور على المصيلحى، وزير التضامن السابق، إنه فشل فى الانتخابات التى خاضها فى 3 دوائر بمحافظة الشرقية، بسبب الدعاية الدينية والشعارات التى استخدمها خصمه المهندس محمد فياض، مرشح حزب الحرية والعدالة الذى فاز بالمقعد رغم عدم أحقيته به لافتا إلى أنه لولا التلاعب بمشاعر الناس وعواطفهم لما نجح فياض بالمقعد.

وقال المصيلحى، إن حزب الحرية والعدالة استخدم الألاعيب وشعارات دينية لإسقاطه حيث وزعوا منشورا على المواطنين بأن من ينتخب على المصيلحى سيدخل النار ومن الكفار ومن ينتخب محمد فياض سيدخل الجنة بالمخالفة لشروط الدعاية.
وقال المصيلحى إن الإخوان المسلمين أطلقوا شائعة بأننى توفيت حتى يؤثروا على الأصوات، وهو ما دعانى لأن أتجول بين كافة القرى والنجوع لأنفى هذه الشائعة.

إلا أن محمد فياض، مرشح حزب الحرية والعدالة الفائز بالمقعد رد فى مداخلة هاتفية قائلا، إن ما يقوله الدكتور المصيلحى لهى الشائعات ذاتها لافتا إلى أنه لأول مرة يسمع هذا الكلام وأنه يتعجب كيف لمسئول سابق أن يردد كلاما ليس له أساس من الواقع.

وقال فياض موجها كلامه لـ"المصيلحى" أنت من "الفلول" والناخبين فى الدائرة كانوا يرددون هذا الشعار.. فأنت واحد من الذين أفسدوا الحياة السياسية لمصر وأنك أحد المشاركين فى خراب مصر وتدميرها باعتبارك أحد أركان النظام السابق إلا أن المصيلحى قاطعه قائلا، أنا لم انضم للوطنى إلا بعد أن أصبحت وزيرا فكيف لك أن تتهمنى بذلك وأنت الذى نجحت بفارق بسيط.

وناشد فياض وسائل الإعلام النزول لأرض الواقع والتحرى عن المعلومات التى يرددها المصيلحى من خلال سؤال الناس ولتعلم وسائل الإعلام كيف استخدم الدكتور المصيلحى أنابيب البوتاجاز ورجال التموين فى الانتخابات، فرد المصيلحى، وأنتم استخدمتم اللحمة والزيت والسكر فى الدعاية لأنفسكم فهل هذا حلال.





الفقرة الثانية
أحداث منظمات المجتمع المدنى
الضيوف
دولت عيسى مدير برامج الحملات الانتخابية السابقة بالمعهد الجمهورى
عصام النظامى عضو المجلس الاستشارى

كشفت دولت عيسى، مدير برامج الحملات الانتخابية السابقة بالمعهد الجمهورى التابع للولايات المتحدة الأمريكية عن أسرار كثيرة تتعلق بعلاقة الكونجرس الأمريكى وحقيقة تدخله فى الشئون الداخلية لمصر عن طريق الجمعيات ومنظمات المجتمع المدنى وبعض الأحزاب المصرية بمنحها معونات هائلة مقابل جمع معلومات عن مصر.

وقالت دولت ـ مصرية وتحمل الجنسية الأمريكية ـ خلال حوارها مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "الحقيقة" الذى تبثه فضائية دريم 2، إنها بصفتها المديرة السابقة للحملات الانتخابية بالمعهد الجمهورى، اكتشفت قيام الكونجرس الأمريكى بمنح معونات ومنح هائلة لجمعيات حقوقية وأحزاب مصرية مقابل تنفيذ أجندات مشبوهة فى مصر.

وقالت دولت إن المنظمات كانت تجمع معلومات خاصة بالأسرة المصرية كاللبس والأكل والانطباعات السياسية ومعرفة آراء الناس فى طبيعة الحكم الذى يرغبون فيه.

وكشفت دولت أنها علمت بمخطط الكونجرس أثناء تعاطى بعض الأمريكان ممن يعملون بالمعهد للخمور وأصبحوا بعد فاقدين للوعى وتحدثوا معها عن مخطط المعهد وأنه فى حالة كشف الحقيقة من جانب الأمن المصرى فإن المصريين فقط هم من يتحملون المسئولية، أما هم فيحملون جوازات سفر أمريكية وسيغادرون البلاد على الفور.

وأشارت دولت إلى أن الكونجرس الأمريكى كان يشرف بنفسه على عمل المنظمات والأحزاب التى كانت تتلقى دعما منه مقابل تنفيذ خطته الموضوعة، لافتة إلى أن الكونجرس قرر زيادة المعونات لتلك الجمعيات قبل الثورة بشهر واحد للعمل على تنفيذ المطلوب منها حسب الأجندة.
وقالت دولت للأسف الشديد المنح الأمريكية كانت تستهدف الأقباط وتميز بينهم وبين المسلمين.

من جهته قال عصام النظامى، عضو المجلس الاستشارى، وصاحب البلاغ المقدم للنائب العام ضد جمعيات حقوقية أساءت لمصر، حسب ما تضمنه البلاغ، حيث قال النظامى إن المخابرات الأمريكية استخدمت منهجا مختلفا للتعامل مع مصر والمنطقة بعكس ما كان متبعا، حيث إنها استبدلت الحبر الفسفورى بالجمعيات والمنظمات الأهلية وأصبحت تلك الجمعيات تحل محل الحبر الفسفورى فى نقل المعلومات التى تريدها المخابرات الأمريكية والأعداء عن مصر.

وقال النظامى، إن هناك أكثر من 37 جمعية حقوقية تعمل فى الخفاء وتتلقى معونات مشبوهة دون علم السلطات المصرية، مشيرا إلى أن حالة التدخل فى الشأن المصرى وصلت بأحد المسئولين بالمعهد الجمهورى لأن يطلب من أحد المواطنين فى الأقصر فتح حساب له فى البنك وحصل منه فيما بعد على معلومات منه عن مرشحى الرئاسة وطبيعتهم الدينية.

وكشف النظامى أن المعهد الجمهورى يجمع معلومات عن مصر قبل حلول عام 2015 تتعلق بآراء المواطنين حول الحكم العسكرى ومخاوفهم وأيضا آرائهم فى الأحزاب الدينية، واصفا ما يحدث بأنه مخطط لإشعال البلاد وإحداث الفوضى العارمة فى البلاد، موضحا أنهم يرصدون كل شىء فى مصر حتى الأمراضى وأنواعها وأن حالة الانفلات الأمنى وصدام الشعب مع الجيش كانت من نتائج تلك المنظومة.

وقالت دعاء العمروسى، المنسقة السابقة لاستطلاعات الرأى بالمعهد الجمهورى، إن المعهد كان يطلب من المشاركين عدد من المطالب الغريبة والمحيرة فى ذات الوقت لافتة إلى أنه فى بعض المحاضرات كانت توجه إليهم أسئلة تتعلق بمعرفة شكل المواطن المصرى، وملابسه سواء كان يلبس جلابية أو ملابس مدنية، وكذلك الملابس التى يرتديها السيدات وهل هن محجبات أو ملابس عادية ونوع الحجاب هل هو كامل أم الحجاب العادى وكانوا يسألوننا عن شكله.

وقالت العمروسى، إن هناك أسئلة أخرى من عينة.. هل تفضلون الحكم المدنى أم الحكم العسكرى، وهل توافقون على تسيير الأعمال من خلال مجلس عسكرى أم من خلال حكومة مدنية؟، وأشارت إلى أنهم قدموا استقالاتهم من المعهد بعدما علموا بحقيقته.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق