تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
أكاديمية التغيير بالدوحة ولسة في تدريب ! طب الثورة القادمة هتبقي ضد مين ؟؟
مبادرة حمزاوى والنجار لتسليم السلطة من العسكري لرئيس منتخب فى إبريل 2012
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاثنين 26 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم".. مصطفى السيد: ثورة يناير زلزال ولابد له من توابع.. حمزاوى: نرفض وصاية الاستشارى على لجنة كتابة الدستور ودعم الإخوان لمرشح رئاسى ليس سببا لنجاحه
عرض الإعلامى عمرو أديب فيلما وثائقيا بعنوان سلاح خيوط العنكبوت خلال برنامج القاهرة اليوم، عن أكاديمية التغيير والتى أنشئت عام 2006 فى لندن، وكان الفرع الثانى بعده مباشرة فى قطر، مشيرا إلى أن تلك الأكاديمية تدرب الآن نشطاء مصريين على كيفية القيام بثورة وتنظيم مظاهرات، واستغرب "أديب" من عرض الفيلم لوسائل متقدمة لكيفية التصدى لقوات الأمن والكلاب البوليسية، على الرغم من أن الثورة قد قامت، ونجحت فى إسقاط النظام، ومع ذلك تقوم الأكاديمية بجذب نشطاء مصريين من خلال الإنترنت ليدربوهم، على الرغم من أن هناك انتخابات نزيهة تجرى وجاء نتيجتها نجاح السلفيين والإخوان المسلمين.
وأشار "أديب" إلى أن قطر لها علاقات متميزة مع جماعة الإخوان المسلمين ومع ذلك تقوم "الأكاديمية" بتدريب النشطاء على القيام بثورات فى الوقت الذى من المتوقع أن يكون للجماعة الكلمة العليا فى حكم مصر فى المرحلة المقبلة.
الفقرة الرئيسية
الضيوف:
الدكتور مصطفى السيد أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية للتكنولوجيا
الدكتور حسن أبو العينين رئيس جمعية عصر العلم
قال الدكتور مصطفى السيد أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية للتكنولوجيا، ومخترع علاج السرطان عن طريق جزيئات الذهب، أن ما حدث فى مصر مع ثورة 25 يناير يعتبر زلزالا أدى إلى تغيير كامل، ولكن أى زلزال لابد له من توابع وهو ما تشهده مصر الآن من اضطرابات.
وأضاف أنه متفائل بالمستقبل، وأنه متفائل وليس مستغربا من الأغلبية الإسلامية فى مجلس الشعب، مفسرا انتخاب الشعب لأنه لم يكن يعرف سواهم.
وعن انطباعه عن الرئيس السابق حسنى مبارك عند لقائه أنه رجل كبير السن ومحترم وتكلم معه وقتها عن حصار غزة عام 2009 والذى أعقبه العدوان الإسرائيلى على غزة، وأخبره أنه مضطر لغلق الحدود مع غزة بسبب أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية عرضت عليه وقتها ما وقع عليه الرئيس أنور السادات والذى يقتضى غلق الحدود وإلا ستتدخل إسرائيل فى سيناء لحماية أمنها.
وعن مصير جامعة النيل قال "السيد" إنه فى الاجتماع الأخير مع مجلس أمناء مدينة زويل العلمية قال "زويل" إن جامعة النيل ستكون جزءا من مدينة زويل، وستمنح الفرصة لطلبة الجامعة أن يقرروا أن تكون شهادتهم من جامعة النيل أو من مدينة زويل حسب إرادتهم.
كما طالب "السيد" بالاستفادة من تجربة الصين، لحل معضلة تمويل البحث العلمى مع وجود فقر واحتياجات مجتمعية تحتاج إلى إنفاق من الدولة، قائلا: إنه يفضل أن تمنح الأولوية للعلم، مشيرا إلى بداية مصر الآن أفضل من بداية التجربة الصينية، والتى بدأت فى ظل معاناة الصين من الفقر، ففكرت أن تخترع أشياء لكى تبيعها للناس بسعر رخيص، واستفادت من الأيدى العاملة الرخيصة هناك وقتها، وقاموا بعمل صناعات صغيرة غزت العالم لرخص ثمنها، مثل فانوس رمضان وسجادة الصلاة ولعب الأطفال، وهو ما يمكن تطبيقه فى مصر الآن، مشيرا إلى أنه من الممكن أن نطلب مساعدة الصين فى تنفيذ تجربة مشابهة فى مصر.
وأشار "السيد" إلى أن نظام التعليم فى مصر كى يتغير يحتاج إلى نفقات وعلى مصر النظر إلى تجربة الصين، التى نظمت مؤتمرات لكيفية تدريس الكيمياء الطبيعية هناك، ومؤتمر منهم عقد خصيصا لدراسة كيفية تدريسها بأى لغة بالصينى أم بالإنجليزى لكى يستطيع الطلاب الاستفادة من العلم بأقصى شكل، وأضاف أن تحسن الأحوال المعيشية للمصريين سيساعد على تحسين بيئة البحث العلمى لكى لا يلهى الناس فى مشاكلهم الحياتية وينصرفوا عما يجعلهم يتقدمون إلى الأمام.
كما أوضح السيد أن راتبه 300 ألف دولار فى العام ويعيش بشكل جيد، مشيرا إلى أن المعيشة فى مصر ليست رخيصة بالمقارنة بالولايات المتحدة.
وشرح "السيد" فكرة اختراعه والذى يعالج السرطان عن طريق جزيئات الذهب، مشيرا إلى أنها أثبتت بفعالية القضاء على الخلايا السرطانية فى أجساد الحيوانات، وأنها الآن فى طور التجربة على الآثار الجانبية لها فى حال الاعتماد عليها فى علاج الإنسان.
وقال الدكتور حسن أبو العينين رئيس جمعية عصر العلم إن مصر بها العديد من المواهب والكفاءات وأنه اكتشف أن صغار السن يحبون العلم لو توفرت البيئة المناسبة لهم، مشيرا إلى أن جمعية عصر العلم نظمت ثلاثة معارض للعلم خلال السنين الماضية، وكان هناك 77 اختراعا من أطفال مصريين سنهم ما بين 7 إلى 14 سنة، وعرضت مشروعاتهم على علماء، ووجد أن لديهم طريقة علمية فى التفكير، وفاز أكثر من 7 منهم فى المسابقة الأخيرة فى الشارقة.
وقال إنه من الواجب أن يبتعث الشباب الطموحين لفترات ليست بطويلة للدراسة بالخارج لكى يعودوا إلى مصر، وذلك يتطلبه مشروع متكامل يضمن لمصر الاستفادة من أبنائها، لأن أغلب من يبتعثون من مصر إلى الخارج لا يرجعون ويذهبون إلى أماكن أخرى، بالإضافة إلى ضرورة إعادة هيكلة المنظومة العلمية فى مصر لكى تستطيع أن تستفيد من كوادرها العلمية فى المجالات الإنتاجية.
وعن تمويل البحث العلمى قال إن هناك تجربة ناجحة وهى إنشاء مركز الكلى بالمنصورة والتى مولت بالجهود الذاتية من المجتمع عن طريق دفع رسوم بسيطة على فواتير المياه والكهرباء والخدمات، وهو ما أتاح جمع 17 مليون جنيه، مطالبا أن تطبق التجربة فى تمويل مشروع قومى للبحث العلمى والتعليم .
الفقرة الأخيرة
"مبادرة حمزاوى والنجار لانتقال السلطة"
الضيوف
الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب
الدكتور مصطفى النجار عضو مجلس الشعب
قال الدكتور عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب إن دفع جماعة الإخوان المسلمين لمرشح رئاسى لن يكون داعيا لنجاح المرشح، مشيرا إلى أن معركة الرئاسة تختلف تماما عن انتخابات مجلس الشعب لأنها مواجهة بين أشخاص وليس أحزابا، مشيرا إلى أن الشعب فى المواجهات الفردية يختار دائما صاحب الكفاءة دون النظر إلى خلفيته الأيديولوجية.
وأضاف أنه يرفض طرح المجلس الاستشارى لقانون اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور، مشيرا إلى أن الاستشارى يهدف إلى تقديم رؤيته للمجلس العسكرى ليفرض بها قانونا يقلص بقدر الإمكان نفوذ مجلس الشعب فى اختيار اللجنة التأسيسية، والتى من المتوقع أن يسيطر التيار الإسلامى عليها، وهو ما يرفضه "حمزاوى" ويرى أن الأقلية التى ستمثل التيار المدنى فى المجلس قادرة على إقناع الأغلبية الإسلامية على وضع دستور توافقى، مبديا أمله على التيار المعتدل من الإسلاميين.
وحول المبادرة التى قدمها مع الدكتور مصطفى النجار عضو مجلس الشعب حول انتقال السلطة، قال إن الهدف منها هو إرضاء المعسكرين الرئيسيين فى مصر الآن وهم الفصيل الذى يتظاهر فى ميدان التحرير، والفصيل الآخر الذى يريد الاستقرار بأقصى سرعة ويرفض المظاهرات ضد المجلس العسكرى، مشيرا إلى أن المبادرة تهدف إلى نقل السلطة فى منتصف شهر أبريل القادم، وهو ما سيؤدى إلى الاستقرار ويمنع المواجهة المحتملة بين الثوار والمجلس العسكرى، مع إعطاء المجلس العسكرى نوعين من الضمانات، أولها هو طمأنة المجلس العسكرى على عدم مناقشة أية قوانين خاصة به إلا بالتوافق بينه وبين البرلمان ورئيس الدولة وبشكل يحافظ على الأمن القومى المصرى مع إعطائه حق الاعتراض على أية قوانين تخص المؤسسة العسكرية، ونفس الحال بالنسبة لمناقشة الميزانية الخاصة به، أما الضمانة الثانية فهى وضع وثيقة تطمئنه بعدم ملاحقته قانونا على إدارته للمرحلة الانتقالية.
وقال الدكتور مصطفى النجار إن الهدف الأساسى من المبادرة هو منع الصدام بين المؤسسة العسكرية والشعب والحفاظ على صورة المؤسسة العسكرية والاستقرار الذى لن يأتى إلا بعد استقرار سياسى، مشيرا إلى أن المبادرة تنص على وضع الدستور خلال شهرين، وهما كافيان فى نظره وزيادة إذا صلحت النوايا، مشيرا إلى أن دساتير العالم كلها متشابهة ولكن الخلاف على أمور قليلة مثل نظام الحكم من حيث كونه رئاسيا أم برلمانيا أم مختلطا.
وقال "النجار" إن الشعب المصرى لن يسمح لطرف واحد بوضع الدستور منفردا، لأن الدستور لا يكتب إلا بشكل توافقى، مشيرا إلى أن الاغترار بالأغلبية البرلمانية لن يفيد أى طرف، ضاربا المثل بحركة حماس فى فلسطين والأزمات التى لحقت بفلسطين" من وجهة نظره "بعد وصولها للأغلبية فى المجلس التشريعى الفلسطينى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق