شارك مع اصدقائك

20 ديسمبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - "صباحى": العسكرى أخفق فى إدارة البلاد.. وإذا كان للجنزورى صلاحيات فلماذا لم يستخدمها فى أحداث مجلس الوزراء؟! وأدعو إلى فتح باب الترشح للرئاسة 14 يناير لإثبات الجدية فى تسليم السلطة

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي وفقرة الاخبار برنامج 90 دقيقة





عمرو الليثي وقيادات الاحزاب






عمرو الليثي وحمدين صباحي





عمرو الليثي ودكتور سعد الهلالي



تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": "صباحى": العسكرى أخفق فى إدارة البلاد.. وإذا كان للجنزورى صلاحيات فلماذا لم يستخدمها فى أحداث مجلس الوزراء؟! وأدعو إلى فتح باب الترشح للرئاسة 14 يناير لإثبات الجدية فى تسليم السلطة


الفقرة الأولى
الضيوف
دكتور حلمى الجزار عضو حزب الحرية والعدالة
دكتور فريد زهران المتحدث باسم الكتلة المصرية
حاتم عزام عضو مجلس الشعب عن حزب الحضارة

قال حلمى الجزار هناك شباب على مستوى العالم متحمس، ولكنه فى النهاية لا يصل إلى درجة العنف والجنوح إلى استخدامه، وأن التيارات الإسلامية تقدم آراء تعود إلى مرجعيتهم.

وأضاف الجزار أن حزب الحرية والعدالة لم يجرِ استطلاعا لتسليم السلطة لرئيس مجلس الوزراء ولابد من احترام ترتيب السلطات، وأشار إلى أن الشعب المصرى يشعر أن الانتخابات ستقوده إلى بر الأمان وأن الشعب المصرى يرى الخروج بأسرع وقت للوصول إلى البرلمان.

وأكد الجزار أن التهدئة والمبادرات مازالت مستمرة لتهدئة الموقف، وقال فريد زهران المتحدث باسم الكتلة المصرية إن المجلس العسكرى يتحمل مسئولية المرحلة الانتقالية بما فيها وقوع هذه الأحداث وتساءل لماذا يتم التحدث ووكأن هناك أشباحا، وأضاف زهران أن المجلس العسكرى هو المسئول والمهدأ والمصعد للأحداث وفى يده تهدئة الموقف كما يعتقد أن هناك طرفا ثالثا مسئولا عن التخريب وطالب زهران بالعمل على تحقيق الوحدة الوطنية فى الفترة الحالية.

ومن جانبه قال حاتم عزام، عضو مجلس الشعب عن حزب الحضارة، إن البرلمان المنتخب هو الذى سيطالب بمطالب أسر الشهداء وأن هناك أزمة فى نقل السلطة، مشيرا إلى أنه كلما تقدمنا مرحلة يتم افتعال أزمة نرجع بها إلى الوراء، وأكد أنه مع حق الاعتصام ولكن بعيدا عن المنشات العامة كما أنه ليس مع فض الاعتصام بالقوة.

وأشار عزام إلى أن الناس مضغوطة وتعبانه ولهم مطالب مشروعة ورغم ذلك اندس بينهم بلطجية وأتباع فلول كما أكد أنه مع فكرة حق الاعتصام ولكن بعيدا عن المؤسسات الحيوية مثل مجلس الوزراء.

وأوضح عزام أنه يتم حاليا إقامة كرنفال من المبادرات لتهدئة الأجواء وأنه ليس شرطا أن يكون التطرف فى التيارات الدينية سواء كان مسلمين أو مسيحيين، موضحا أن التطرف هو فرض وجه نظر بعينها على الناس.

الفقرة الثانية
حوار مع حمدين صباحى المرشح المحتل لرئاسة الجهورية

قال حمدين صباحى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن أول أزمة واجهت الجنزورى أثبتت أنه لا يمتلك صلاحيات رئيس الجمهورية ويرى أن الجنزورى لن ينجح فيما فشل فيه شرف، لأنه جاء كسرا لإرادة التحرير، ولأنه وضع فى مهمة بدون رغبة جميع الإطراف، وأن هناك أطرافا فى البلد تتعالى عن الاعتراف بالخطأ، مشيرا إلى أن مصر أكبر من المجلس العسكرى وميدان التحرير.

وطالب صباحى المجلس العسكرى بالكف عن توجيه الاتهامات وأن يترك الاتهامات لجهات التحقيق، موضحا بأن الجيش فى الدستور الجديد سيكون مثل الدستور القديم أهم أولوياته حماية البلاد بما يتفق مع عقيدته القتالية ويكون بعيدا عن التجاوب السياسى وأنه يجب أن يسحب الجيش جنوده والاكتفاء بحماية المنشآت الحيوية.

وأضاف صباحى أننا محتاجون للجيش، ولا يجوز أن يعود لثكناته اليوم، كما طالب المجلس العسكرى أن يرتقى إلى قيمته العسكرية والمعنوية، وأنه كمواطن صاحب مصلحة فى كشف أى عناصر تخرب فى هذا البلد أو تحرض على العنف، وطالب صباحى فتح باب الترشح للرئاسة يوم 14 يناير وغلقه 24 يناير لإثبات الجدية فى إجراء الانتخابات فى موعدها مؤكدا على أن المجلس العسكرى أخفق فى إدارة البلاد.

وأشار صباحى إلى أننا إجراءات حازمة لوقف العنف قبل 25 يناير القادم والذى يمثل لحظة حرجة وخطره على البلاد كما أشار صباحى إلى أنه من أنصار السعى الجاد للتوافق الوطنى، وأنه لابد من إنشاء نصب تذكرى لشهداء 25 يناير فى ميدان التحرير، مبينا أن ما حدث أمام مجلس الوزراء إهدار للدم والكرامات ولابد من رد المظالم، وأنه كان هناك إفراط فى استخدام القوة دون سبب مقبول وللخروج من هذه الأزمة صرف تعويضات لأهالى الشهداء والجرحى والإيقاف الفورى للقتل. وأوضح صباحى أن مصر مستهدفه وهناك قوى إقليمية لا تريد لمصر خيرا وأيا كانت هذه المخططات فمصر أكبر من أى مخطط ولن تدار من الخارج وشعبها أكبر من أى مؤامرة.

كما أكد صبحى أن مصر دولة عربية دينها الرسمى الإسلام، مشيرا إلى أن مصر ستضع دستور يليق بذاتها ولا يعرف التميز بثقافة عربية تجمع بين المسلم والمسيحى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق