شارك مع اصدقائك

20 ديسمبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - جابر عصفور: لا أختلف مع الإخوان المسلمين.. الصياد: إسقاط أى مؤسسة لا يعنى إسقاط الدولة.. جمال سلامة: عدم مشاركة الإخوان فى المليونيات القادمة قد يكون من أجل الحفاظ على المكاسب

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة


"الحياة اليوم": جابر عصفور: لا أختلف مع الإخوان المسلمين.. الصياد: إسقاط أى مؤسسة لا يعنى إسقاط الدولة.. جمال سلامة: عدم مشاركة الإخوان فى المليونيات القادمة قد يكون من أجل الحفاظ على المكاسب


الأخبار
- وصول أبو مازن ومشعل للقاهرة لحضور اجتماع الفصائل الفلسطينية غدا
- بدء العظة الأسبوعية للبابا شنودة فى الكاتدرائية المرقصية بالعباسية بعد غياب 40 يوما
- جماعة الإخوان المسلمين تعلن عدم مشاركتها مليونية الجمعة القادمة
- واشنطن: يجب على "مصر" محاسبة ومساءلة الأمن على ما حدث فرنسا وروسيا ينددان باستخدام القوة مع المتظاهرين

- مصادر تؤكد وجود مخطط لإشعال البلاد وحرب أهلية فى 25 يناير
- بريطانيا: إخطار الحكومة المصرية بحجم تمويل المنظمات الأهلية وأسمائها غير ضرورى

الفقرة الرئيسية
الانتخابات البرلمانية
الضيوف
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر
المفكر جابر عصفور
جمال سلامة أستاذ العلوم السياسية

أكد أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر أن هناك صندوقا أسود يتسع كل يوم ليدخل بها تفاصيل كثيرة، ولكن هناك حقائق ثابتة على الأرض وسيتم اكتشافها على مدار لاحقا التاريخ رغم هذا الغموض، موضحا أن هناك حقيقة أساسية هى مفتاح الفهم لما يجرى على أرض الواقع.

وأضاف الصياد أن إسقاط أى مؤسسة لا يعنى إسقاط الدولة لأن إسقاط الدولة تعنى اندلاع الحرب، فلم نصل إلى درجة الانهيار، موضحا أن الانتخابات سوف تفرز الأفضل، وليس صحيحا ما يدعيه البعض بأن الثورة تم إجهاضها، ولا يمكن لأى عاقل أن يطلب من شخص فقد اِبنه أو صديقه أو شخصا كان بجانبه أن يهدأ فلكى يهدأ الجميع لابد من القصاص.

وأشار الصياد إلى أن أخطر مراحل الخطر الموجودة على ارض الواقع هى هذه المعادلة الصفيرية والاستقطاب والتى تسمى بالضد من قبل الإخوان والثوار والمجلس العسكرى، موضحا أن بعد الثورة مجموعة من القوى ليست متفقة فى كل التفاصيل ولكن هناك اتفاق هدفا واحدا وهو ما تم بنجاح الثورة، ولكن بعد الثورة اختلفت القوى مع بعضها بدون استثناء ولكل له حساباته المختلفة، متسائلا إلى أين نذهب إذا؟ فالموقف صعب للغاية اقلق جدا من الاِقتراب من أى مواد دستورية، لأنى لم أعلم نية شخص يقترب من هذه المواد وأى إجراء لا يترتب عليه إنهاء هذا الموقف هو إجراء خاطئ.

وقال الصياد إن هناك أطرافا عديدة وقوى سياسية تتحمل مسئولية ما وصلنا إليه من المأزق المشئوم للانتقال إلى المرحلة الانتقالية، موضحا أن القوى التى سيطرت على مقاعد برلمانية هو طريق يمهد إلى وضع قانون شرعى يأمله الشعب المصرى جميعا، لافتا إلى أنه ليس صحيحا أن نعلم أن هناك تحقيقات تجرى ويظهر علينا المسئولون ليقولوا إنها سرية ولا أحد يعلم عنها شيئا.

قال جمال سلامة أستاذ العلوم السياسية إنه لابد من مواجهة مجتمعة للتفريق بين ما هو من الثورة وما هو خارج الثورة، موضحا أن عدم مشاركة الإخوان فى المليونيات القادمة قد يكون من أجل الحفاظ على المكاسب.

توقع المفكر جابر عصفور الصعود العالى للتيارات الإسلامية بعد ثورة يناير لأن القوى المدنية لا تعرف التواصل مع الشارع ولا أختلف مع الإخوان المسلمين آو أى تيار دينى، موضحا أن التيارات الإسلامية ستدخل فى امتحان صعب بعد فوزها فى هذه الانتخابات، فأصحاب الشرعية الحقيقية هم من فى الميدان، فالدولة المدنية لا تعنى انتزاع الدين منها، لافتا إلى أن المظاهرات لن تنتهى لأنها تريد تغيير الأوضاع جذريا، الشعب المصر فى حالة فقر شديد ثقافيا وعلميا لرؤية العالم والوعى المجتمعى والأفكار، وهناك مشكلة معقدة منها إصرار على عدم تثقيف الشعب المصرى، وبالتالى لم نصل إلى الطريق الصحيح بانتقال المرحلة الانتقالية من تعليم وإعلام بخلاف الجزائر وتونس وتركيا إلى تريد الوصول إلى مرتبة النمور الأسيوية، فـتجربة تونس تختلف عن تجربة مصر.

أضاف عصفور أنه لو كانت مصر بها ثقافة ما كانت النتائج فى الانتخابات بهذا الشكل، فكبار المثقفين والكتاب كانوا ممنوعين من الكتابة فى عهد مبارك، وأن المثقفين المصريين التواصل مع الجماهير والشارع المصرى، عدا الكاتب عبد الرحمن الأبنودى هو الوحيد من الكتاب الذى يقوم بالنزول إلى الشارع، فمن يحكمنا لا يعرف قيمة المجمع العلمى الثقافى، موضحا أن إنشاء المجمع العلمى كان بدايته بالإسكندرية ثم تم انتقاله إلى القاهرة، وكتاب وصف مصر يوجد منه 6 نسخ أصلية فى مصر، وزهير الشايب هو من قام بترجمة كتاب وصف مصر فى القرن الماضى، موضحا أن حرق المجمع العلمى تم نتيجة مؤامرة مدبرة لقبض الأموال وهناك تواطأت مختلفة لإعدام التراث المصرى، وإعادة بناء المجمع العلمى يحتاج إلى سنوات عديدة ليعود كما كان منبرا للثقافة.

واعترف عصفور أنه من المهزلة أنه تم عرض وزارة الثقافة مرة أخرى لتوليها فى الوقت الذى كان عدد الشهداء يتزايد، مطالبا القوات المسلحة بحماية الجمعية الجغرافية حتى لا يكون مصيرها مصير المجمع العلمى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق