شارك مع اصدقائك

19 ديسمبر 2011

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الاحد 18 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - والد مفجر أحداث مجلس الوزراء: لا أستطيع دخول المستشفى منذ يومين لرؤية نجلى.. ومنصور حسن: مصر لن تكون رهينة لمجموعة من الشباب.. الملط: الوسط أنفق 200 ألف جنيه فى الدعاية الانتخابية.. والأزهرى: أحداث مجلس الوزراء هدفها تشويه الانتخابات

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الاحد 18 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"مصر تقرر": والد مفجر أحداث مجلس الوزراء: لا أستطيع دخول المستشفى منذ يومين لرؤية نجلى.. ومنصور حسن: مصر لن تكون رهينة لمجموعة من الشباب.. الملط: الوسط أنفق 200 ألف جنيه فى الدعاية الانتخابية.. والأزهرى: أحداث مجلس الوزراء هدفها تشويه الانتخابات


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة



قال إبراهيم العبودى، عضو مجلس الشعب سابقا عن الحزب الوطنى المنحل، والد العبودى مفجر أحداث مجلس الوزراء:"ابنى العبودى فى مستشفى القوات المسلحة وبقالى يومين لا أستطيع الدخول أنا ووالدته لنراه"، موضحا أن ابنه متواصل مع شباب الثورة منذ 25 يناير.

وأضاف العبودى خلال مداخلة تليفونية: "أنه لف بابنه فى العديد من المستشفيات بعد الاعتداء عليه حتى وافقت مستشفى القوات المسلحة على قبول حالته"، مشيرا إلى أنه لا يستطيع معرفة أسباب الاعتداء على نجله إلا بعد الاستماع إليه، لافتا إلى أن العبودى نجله لم يقف معه فى انتخابات 2011، لكن كان يسانده فى انتخابات 2005 و2010.

وأوضح أنه لم يرَ نجله منذ نحو شهر تقريبا وهو كان رافض الوضع الحالى، مؤكدا أنه نجح فى الانتخابات البرلمانية فى 2005 و2010 بواسطة أهالى دائرته وليس بسبب تدخل الحزب الوطنى المنحل.

وقال منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى: "إن المجلس العسكرى قبل جميع توصيات المجلس الاستشارى، لذلك كان اجتماعنا تشاوريا"، موضحا أنه إذا كانت المصلحة الشخصية تقتضى الاستقالة فمصلحة مصر أهم وأكبر، لافتا إلى أنه لا يفكر فى الاستقالة من المجلس الاستشارى وبعض المستقلين حضروا الاجتماع التشاور.

وأضاف منصور قائلا: "إنهم سيتابعون من خلال المجلس الاستشارى كافة المجريات خلال الفترة المقبلة لاتخاذ موقف محدد"، مشيرا إلى أنهم اجتمعوا مع المجلس العسكرى وأخذوا وعود بالوقف الفورى لأعمال العنف، وتابع: "نحن لا نقر العنف بأى صورة ولكن لماذا نستفز عناصر الجيش"، وأكد أنه لن يقبل أن تكون مصر رهينة لمجموعة من الشباب، وعلى المتواجدين فى التحرير أن يذكرونا بشباب 25 يناير.

وقال مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب عن حزب العدل: "إنهم يسعون من خلال المبادرة التى أطلقها العديد من الشخصيات العامة إيقاف حمام الدم بين المعتصمين وقوات الشرطة العسكرية"، موضحا أن هناك اجتماعات للعديد من القوى السياسية لاتخاذ موقف موحد تجاه الأحداث الأخيرة.

وقال الدكتور عمرو حمزاوى، عضو مجلس الشعب: "إن خطوات مبادرة وقف العنف هى الوقف الفورى له، وتشكيل لجنة للتحقيق حول انتهاكات حقوق الإنسان وحرق وتخريب المنشآت العامة، ووقف الدعوة ضد المعتصمين فى وسائل الإعلام، ودعوة كافة النواب المنتخبين للتضامن مع أصحاب هذه المبادرة"، موضحا أن وزير الداخلية وعد بوقف العنف.

وقال طارق الملط، المتحدث باسم حزب الوسط: "إنه يدعو الثوار الحقيقيين إلى العودة لمنازلهم لمعرفة العناصر المخربة لنرى كيف يتعامل الجيش معهم إذا كانوا بلطجية"، موضحا أن حزب الحرية والعدالة قام بتجاوزات فى بنى سويف وقام بنزع بعض اللافتات فى المحافظة واستخدم أنصاره اللاب توب أمام اللجان يوم الانتخابات، وكشف عن أن حزب الوسط أنفق 200 ألف جنية فى الدعاية الانتخابية لمرشحيه، وقال خالد الأزهرى، مرشح حزب الحرية والعدالة بدائرة شمال الجيزة: "إن أحداث مجلس الوزراء هدفها تشويه صورة عرس الانتخابات". وأضاف:"أن استخدام أنصار الحزب اللاب توب أمام اللجان لمساعدة الناخبين وليس دعاية أمامها".

وقال جورج إسحاق، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان: "إن أبرز تجاوزات المرحلة الثانية استخدام الشعارات الدينية ووجود البيانات المكفرة لمن ينتخب أى أحد غير المسلمين إضافة إلى وجود فوضى فى عملية الفرز". وأضاف:"أن أكرم الشاعر دخلنى فى قضايا صغيرة بعد نجاحه وأنا لا أريد أن أذكرها"، موضحا أن تقديمه طعن ضد الانتهاكات التى تعرض لها فى الانتخابات لرغبة مؤيديه فى ذلك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق