شارك مع اصدقائك

18 ديسمبر 2011

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد و بلال فضل من قناة النهار حلقة السبت 17 ديسمبر 2011 كاملة - المفتى: شهيد الأزهر كان شافعى المذهب ومات فى سن الإمام الشافعى.. وقنديل: الشباب ضبطوا جنديًا مندسًا بينهم عندما تم اختطاف "عبودى"

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد و بلال فضل من قناة النهار حلقة السبت 17 ديسمبر 2011 كاملة

"آخر النهار": المفتى: شهيد الأزهر كان شافعى المذهب ومات فى سن الإمام الشافعى.. وقنديل: الشباب ضبطوا جنديًا مندسًا بينهم عندما تم اختطاف "عبودى"


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

قال الإعلامى محمود سعد، إننا نريد أن نعلم ما يحدث الآن، وهو أن الجيش يضرب الشعب ولكننا لا نعلم لماذا؟، مضيفا "أننا سنقول لرئيس الوزراء مرة أخرى أن هناك من تم ضربه وقتله بالأمس"، متسائلا إذا كان هناك طرف ثالث فأين هو قائلا: "أين هو الطرف الثالث فالطرف الأول بالأعلى يرتدى ملابس الجيش والطرف الثانى بالأسفل يتم ضربه وسحله".

ووجه سعد سؤاله للسيد كمال الجنزورى قائلا: "هل يجب على كل صحفى أن يرى الشهداء بنفسه، وإن كان الوضع هكذا فلماذا صنعوا الصور والفيديو التليفزيون؟"، أقول للسيد كمال الجنزورى إننا جميعا كاذبون وهو صادق، فهل نزل إلى القصر العينى ورأى بنفسه كل ما قاله اليوم فى المؤتمر الصحفى، مشيرا إلى أن الوضع فى القصر العينى لن يستقر إلا بنزول الموجودين فوق سطح مجلس الوزراء.

وخلال مداخلة هاتفية المفتى قال الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية، إن الشيخ عماد عفت، أمين دار الإفتاء الذى قضى نحبه مساء الأمس، أفضى إلى ربه شهيدا، مشيرا إلى تقواه وصلاحه قائلا: "أنه قد كان عبدا صالحا ومات فى نفس سن الإمام الشافعى وهو 52 عاما"، لافتا إلى أن شهيد الأزهر كان شافعى المذهب.

وأضاف مفتى الديار المصرية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج" آخر النهار"، الذى يقدمه الإعلامى محمود سعد، ويذاع على قناة النهار، أنه لم يقل أبدا أن دم الشيخ عماد "مش هيروح هدر" قائلا: "لا أعلم من قال هذا على لسانى فنحن كدار إفتاء لدينا موقع ننشر عليه التصريحات"، لافتا إلى أن المشكلة لدينا فى كثرة التصريحات، فكل من شاء يقول ما يريد متى يريد.

"الفقرة الرئيسية"
الفقرة الرئيسية
متابعة لأحداث القصر العينى

الضيوف
أحمد العش ناشط سياسى
عماد الدريدى مشرف عام على المجامع العلمية بأروقة الأزهر

قال أحمد العش الناشط السياسى، إنه فى كل دول العالم معروف إنه إذا اعتدى مدنيين على جنود أمن، فإنه يجب على الجنود التحلى بالصبر وأن يستدعوا عقلاء بين هؤلاء المدنيين لتهدئة الوضع، لافتا إلى أن جنود الجيش كانوا يتعمدون إيقاع أكبر عدد من الضحايا، قائلا: "جنود الجيش كانوا يتعاملون معنا بنوع من العنف والغل الشديد ولا نعلم ماذا يقولون لهم عنا ليفعوا بنا هذا".

وتابع العش قائلا: "أؤكد أن الجيش استخدم ضد المعتصمين زجاجات مولوتوف وعندما اشتد الأمر قام بعض المتظاهرين بقذف مولوتوف على الجيش"، مشيرا إلى أن دور الجيش هو حماية حدود البلاد وليس سحل المواطنين فى الشوارع.

وأكد العش، على أن الجيش لديه مخالفات جسيمة ولا يريد أن تتم محاسبته عليها، خاصة فى ظل غياب أى رقابة أو محاسبة مالية على ميزانية الجيش.

من جانبه قال عماد الدريدى، مشرف عام على المجامع العلمية بأروقة الأزهر، إن الشيخ عماد كان يتصف بالهدوء واللين وكان أحد تلاميذ الشيخ على جمعة وكان دائما يقول "بينى وبينكم الجنازات".

وفى نفس السياق قال وائل قنديل الكاتب الصحفى، إنه عندما تم اختطاف عبودى كان الشباب قد ضبطوا أحد الجنود المندسين بينهم، قائلا ولنرى كيف تعامل الشباب مع الضابط وكيف تعامل الجيش مع عبودى، مشيرا إلى أن وجه عبودى هو نفس وجه خالد سعيد مرة أخرى.

وأوضح قنديل أن المجمع العلمى بالأمس كان مغلقا بشكل جيد جدا ويصعب جدا دخول هذا المبنى، كما أن نوافذ المبنى تكاد تكون مصفحة، متسائلاً: "الموجودون أعلى الأسطح كانت معهم خراطيم مياه فلماذا لم يطفئوا الحريق فى المبنى المجاور لهم؟!".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق