شارك مع اصدقائك

14 نوفمبر 2011

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاحد 13 نوفمبر 2011 يوتيوب كاملة

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

و هى حلقة فريدة من نوعها و تحمل الكثير من المفاجات التى هى من النوع الثقيل


اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاحد 13 نوفمبر 2011 يوتيوب كاملة

آخر كلام: ٩ أشهر .. أين كنا و إلى أين انتهينا


باق من الزمن أسبوعان على أول انتخابات في مصر بعد الثورة. ثورة؟! أين كنا و إلى أين انتهينا؟ إلى نفقٍ في عيون كثيرين ينذر أكثر مما يعد.
طيب الله أوقاتكم. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر لأول مرة من زمن بعيد. لكنها ببساطة دعوة للخروج من حالة الإنكار إلى حالة من مواجهة الواقع. سيكون الأمر مؤلماً لكن ما عداه في الواقع أكثر ألماً و أكثر خطورة. من أمة بأكملها لا تزال منذ الثامن و العشرين من يناير تُحارب في أمنها و في قوتها لأنها ببساطة رفعت رأسها بعد ذل. إلى رقم قياسي في انتهاك حقوق الإنسان و في محاكمات عسكرية فاق عددها في شهور قليلة عدد مثيلها في عهدي مبارك و السادات مجتمعين. إلى وثيقة تدعو في عيون البعض إلى خلق دولة داخل الدولة، إلى انتخابات لا تعد بهيئتها هذه بالكثير إن لم تعد بالخطير، إلى أقليات تعيش في خوف و تنام في ذعر، إلى حكومة عاجزة حتى عن تقديم استقالتها، إلى فشل ذريع في التعامل مع بطن بلد فتحت من أسوان إلى دمياط و من السلوم إلى رفح. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر. لكن هذه هي مصر اليوم و هذه دعوة تشد رؤوساً من تحت الرمال.
أهلاً بكم. رأس البر و ميناء دمياط تحت الحصار لليوم السادس. فشل محاولات التحرير و نفاد مخزون الغذاء و الوقود و أنباء عن قرار بغلق المصنع، و قوات الصاعقة تفتح الطريق الدولي الساحلي بالقوة. هذه بعض من عناوين الصحف التي تنتظرنا غداً و هذا ملمح واحد من ملامح أخرى كثيرة تختلط في أرجاء وجه مصر اليوم. كيف نقرأه و من أين نبدأ؟ تركناكم قبل نحو ثلاثة أسابيع لإثبات موقف و الليلة نعود إليكم سعداء بأن أمام ناظرينا دائماً ذلك الموقف و بأن بين أيدينا ضيفينا الكريمين نفسيهما و بأن ولاءنا دائماً و أبداً للحق و للحقيقة. انتهى الأمر، فاسمحوا لي أن أرحب بهما في مستهل هذه الحلقة: الدكتور علاء الأسواني الروائي و الكاتب الصحفي، و إلى جواره الأستاذ إبراهيم عيسى الكاتب الصحفي رئيس تحرير جريدة التحرير




آخر كلام: مصير مصر في أيدي شعب مصر


باق من الزمن أسبوعان على أول انتخابات في مصر بعد الثورة. ثورة؟! أين كنا و إلى أين انتهينا؟ إلى نفقٍ في عيون كثيرين ينذر أكثر مما يعد.
طيب الله أوقاتكم. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر لأول مرة من زمن بعيد. لكنها ببساطة دعوة للخروج من حالة الإنكار إلى حالة من مواجهة الواقع. سيكون الأمر مؤلماً لكن ما عداه في الواقع أكثر ألماً و أكثر خطورة. من أمة بأكملها لا تزال منذ الثامن و العشرين من يناير تُحارب في أمنها و في قوتها لأنها ببساطة رفعت رأسها بعد ذل. إلى رقم قياسي في انتهاك حقوق الإنسان و في محاكمات عسكرية فاق عددها في شهور قليلة عدد مثيلها في عهدي مبارك و السادات مجتمعين. إلى وثيقة تدعو في عيون البعض إلى خلق دولة داخل الدولة، إلى انتخابات لا تعد بهيئتها هذه بالكثير إن لم تعد بالخطير، إلى أقليات تعيش في خوف و تنام في ذعر، إلى حكومة عاجزة حتى عن تقديم استقالتها، إلى فشل ذريع في التعامل مع بطن بلد فتحت من أسوان إلى دمياط و من السلوم إلى رفح. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر. لكن هذه هي مصر اليوم و هذه دعوة تشد رؤوساً من تحت الرمال




يسري فوده: ولاؤنا دائماً و أبداً للحق و للحقيقة


باق من الزمن أسبوعان على أول انتخابات في مصر بعد الثورة. ثورة؟! أين كنا و إلى أين انتهينا؟ إلى نفقٍ في عيون كثيرين ينذر أكثر مما يعد.
طيب الله أوقاتكم. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر لأول مرة من زمن بعيد. لكنها ببساطة دعوة للخروج من حالة الإنكار إلى حالة من مواجهة الواقع. سيكون الأمر مؤلماً لكن ما عداه في الواقع أكثر ألماً و أكثر خطورة. من أمة بأكملها لا تزال منذ الثامن و العشرين من يناير تُحارب في أمنها و في قوتها لأنها ببساطة رفعت رأسها بعد ذل. إلى رقم قياسي في انتهاك حقوق الإنسان و في محاكمات عسكرية فاق عددها في شهور قليلة عدد مثيلها في عهدي مبارك و السادات مجتمعين. إلى وثيقة تدعو في عيون البعض إلى خلق دولة داخل الدولة، إلى انتخابات لا تعد بهيئتها هذه بالكثير إن لم تعد بالخطير، إلى أقليات تعيش في خوف و تنام في ذعر، إلى حكومة عاجزة حتى عن تقديم استقالتها، إلى فشل ذريع في التعامل مع بطن بلد فتحت من أسوان إلى دمياط و من السلوم إلى رفح. هذه ليست دعوة إلى التشاؤم فمصير مصر في أيدي شعب مصر. لكن هذه هي مصر اليوم و هذه دعوة تشد رؤوساً من تحت الرمال.
أهلاً بكم. رأس البر و ميناء دمياط تحت الحصار لليوم السادس. فشل محاولات التحرير و نفاد مخزون الغذاء و الوقود و أنباء عن قرار بغلق المصنع، و قوات الصاعقة تفتح الطريق الدولي الساحلي بالقوة. هذه بعض من عناوين الصحف التي تنتظرنا غداً و هذا ملمح واحد من ملامح أخرى كثيرة تختلط في أرجاء وجه مصر اليوم. كيف نقرأه و من أين نبدأ؟ تركناكم قبل نحو ثلاثة أسابيع لإثبات موقف و الليلة نعود إليكم سعداء بأن أمام ناظرينا دائماً ذلك الموقف و بأن بين أيدينا ضيفينا الكريمين نفسيهما و بأن ولاءنا دائماً و أبداً للحق و للحقيقة. انتهى الأمر، فاسمحوا لي أن أرحب بهما في مستهل هذه الحلقة: الدكتور علاء الأسواني الروائي و الكاتب الصحفي، و إلى جواره الأستاذ إبراهيم عيسى الكاتب الصحفي رئيس تحرير جريدة التحرير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق