نشاهد اليوم
برنامج امساء السبت
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : عمرو خفاجى
الذى يذاع على قناة OTV
اتمنى مشاهدة ممتعة
برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ON TV حلقة السبت 5/11/2011 يوتيوب كاملة
عيد سعيد على جنود الثورة الأحرار
بكتب التدوينة دي.. وأنا مكسوف من نفسي.. اتنقلت سجن طرة تحقيق بناء على الحاحي و زني لأني لم أحتمل الأوضاع الصعبة في سجن الاستئناف.. الضلمة.. القذارة.. الصراصير اللي بتتمشى على جسمي ليل نهار، إن مفيش فسحة و ما بنشوفش الشمس، الضلمة تاني...
حتى قرار رفض التحقيق قدام النيابة العسكرية.. اللي بتحتفلوا بيه كان فيه ذرة جبن.. يوم ما أجتمعنا ناخد القرار ده مكانش عندي أي شجاعة إني أسمع رأي منال اللي هسيبها لوحدها في آخر أيام الحمل و هسيبها لوحدها تشرف على العمال اللي بتجهز أوضة خالد، اللي هتحبس و تتبهدل و هي بتجري على طلباتي و اعاشتي وتصريحات زيارتي و الحملة اللي معمولة عشان قضيتي.
نبدأ من الأول: ازيكم، أنا علاء، جندي مشاه في الثورة، فيه اللي ضحى أكتر مني بكتير، و فيه اللي أشجع مني بكتير، و فيه اللي دوره أهم مني بكتير.
وأنا كما هبدأ من الأول... مساء الخير وكل سنة وانتم طيبين...
اللي سمعتوه ده كان آخر ما كتبه الناشط والمدون علاء عبد الفتاح... في اليوم الخامس من حبسه... وفي أول ليلة في زنزانة 1/6 عنبر 4 طرة.
واحنا في ليلة العيد بنعيد على علاء وعلى كل اللي بيحلم لمصر بمستقبل أحلى حتى لو كان التمن هو حريته
صراع الإخوان المسلمون والسلفيين على ساحات العيد
اشتد الصراع بين الإخوان المسلمين والسلفيين على الساحات المخصصة لصلاة العيد. كل مجموعة منهم عايزة تجذب المصليين إلى ساحاتها... وفي المقابل هدايا وجوائز... لوتاري وسحب جوائز للمصلين :خروف والأجهزة الكهربائية ورحلات العمرة...
هل هذه تندرج تحت الرشاوى الانتخابية... أليس هذه إمعان في امتهان كرامة الناس وتحويلهم لشحاتين؟
هي شغلة النائب ايه؟ يأكل الناس أم يصدر قوانين وتلزم الحكومة بإجراءات تسمح ان يعيش المصري عيشة كريمة؟
ثم اذا كانت النية فعلا لله واذا كان الهدف الصلاة فيما تفرق الساحة؟ ام هو مجرد استعراض للقوة؟
أزمة وثيقة المبادئ الدستورية - السلمي
أزمة السلمي... أو ما عرف بوثيقة على السلمي نائب الوزراء... وثيقة المبادئ الدستورية وورقة خاصة بمعايير تشكيل اللجنة التأسيسية التي ستصيغ الدستور..
شخصيات عامة ومرشحين للرئاسة مثل عمرو موسى والبسطاويسي والبرادعي... وقوى سياسية بمن فيها جماعة الإخوان.. كانوا أصدروا أوراق مختلفة بهذه المبادئ...
لكن استمرت حملة الرفض للوثيقة بقيادة الأحزاب الإسلامية...
الانتقادات متعقلة بجزئين: الأول الصلاحيات الواسعة أو الحصانة التي تعطيها الوثيقة للقوات المسلحة... ودي نقطة تقريبا تطالب كل القوى السياسية بتعديلها...
الانتقاد التاني... واللي عبرت عنه القوى الاسلامية على استحياء خاص بالمادة الثانية في الوثيقة... المادة تضيف لنص أن الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع... أن لغير المسلمين الاحتكام لشرائعهم... وهي دي في نظر كثيرين أصل الأزمة...مع نقطة اجرائية أخرى.. تتعلق بمعايير اختيار اللجنة.. القوى التي تتصور انها ستسيطر على البرلمان تريد أن تسيطر أيضا على تشكيل اللجنة التي ستقوم بصياغة الدستور... بعد الانتخابات
عايز تعرف مين أقرب حزب لأفكارك
نروح للانتخابات... عايز تعرف مين أقرب حزب لأفكارك...عايز تعرف مين الحزب اللي تديله صوتك في الانتخابات...
المصريون بالخارج ينتظرون حقهم في التصويت
و في حاجات كتير الاعلام بيتكلم على انها ستكون تاريخية في أحداث الانتخابات القادمة فمن المؤكد ان مشاركة المصريين في رسم مستقبل البلد لأول مرة في التاريخ هو فعلا حدث تاريخي.
رغم اقتراب موعد الانتخابات فإن التصور النهائي لعملية تصويت المصريين في الخارج مازال غير واضح المعالم.. دعوات متواصلة ومطالبات محمومة على مدار سنوات ماضية ،، قررت أخيرا محكمة القضاء الاداري الزام اللجنة العليا للانتخابات بتمكين المغتربين من انتخاب اول برلمان بعد اسقاط نظام حسني مبارك. وهو حكم واجب النفاذ ولا يمكن إلغاؤه إلا بحكم آخر من المحكمة الادارية العليا في حالة الطعن عليه. وبحسب التقديرات فان ما يقرب من ثمانية ملايين مصري يقيمون في الخارج، معظمهم في الدول العربية ثم في الولايات المتحدة وكندا.. ولم يسبق على الاطلاق السماح لهم بالمشاركة في أي انتخابات سابقة.
السلطات سبق وأعلنت أنه يصعب تنظيم هذه العملية بسبب حتمية إشراف القضاة على عملية التصويت فضلا عن صعوبة توفير المواد الإنتخابية من صناديق وبطاقات انتخابية ومقار في دول عديدة. كذلك فقد يتطلب مشاركة المصريين في الخارج في الانتخابات تعديلا تشريعيا لاضافة دائرة خاصة بهم اذن بخلاف التقسيم الجغرافي الحالي. وتقول وزارة الخارجية المصرية ان "السفارات والقنصليات المصرية بالخارج أرسلت بالفعل تصورات بما تحتاجه من ترتيبات خاصة اعتماد جوازات السفر او بطاقة الرقم القومي لتحديد اللجنة الانتخابية والمصريين في الخارج ينتظرون مزيدا من التفاصيل
الأرجح أن يصدر مرسوم بقانون يضيف عبارة على المادة 39 من الإعلان الدستوري تسمح بإشراف السل
مساء السبت: خريطة مصر السياسية بعيون د. محمد المخزنجي
هو يبدو وديعا رومانسيا.. هادئ لكنه يخفي وراء ذلك كله قدرا كبيرا من الثورة.. قدرا كبيرا من المغامرة.. مغامرة في الكتابة وفي التحليل.. درس الطب النفسي وعمل صحفيا.. هو رحال وحكاء..
يذهب الى الطبيعة.. الى دنيا الحيوانات، ودنيا العلوم ليقرأ منها بعض أحوال البشر في عالم السياسة...
الجبل وسلوكه ينير له الطريق عن جبل الفساد
نطاط الصخور يذكره في سلوكه ببارك أوباما
رحالة يجوب الدنيا بعقل وعين العالـِم... وعالم يكتب عن أسرار الحياة بلغة الأدب... وأديب لا يتوقف عن الإدلاء بآراء مدهشة في عالم السياسة...
أقولكم حاجة كمان دكتور نفساني وكاتب للأطفال وصحفي... ها يحطلنا الخريطة السياسية تحت ميكروسكوب العالم. د. محمد المخزنجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق