شارك مع اصدقائك

22 نوفمبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة - جدال موسع حول خطاب المشير طنطاوى.. نعمان جمعة: محاولات اقتحام مديريات الأمن ووزارة الداخلية يقضى على هيبة الدولة.. وصباحى: أحداث التحرير الجولة الثانية من ثورة 25 يناير

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 22/11/2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": جدال موسع حول خطاب المشير طنطاوى.. نعمان جمعة: محاولات اقتحام مديريات الأمن ووزارة الداخلية يقضى على هيبة الدولة.. وصباحى: أحداث التحرير الجولة الثانية من ثورة 25 يناير


قال المستشار زكريا عبد العزيز فى مداخلة هاتفية إن بيان المشير الذى أعلنه للشعب مخيب للآمال ولا يغنى من جوع، بينما قال اللواء فؤاد علام، الخبير الأمنى، فى مداخلة هاتفية رغم أن البيان عبر عن ما يحدث، ولكنه كان يتمنى أن يكون من خلال شباب ميدان التحرير وليست القوى السياسية التى تسعى لتحقيق مصالح شخصية، مطالبا بحوار وطنى واسع مع شباب التحرير حتى يكون هناك نتيجة فعلية على أرض الواقع.

من جانبه قال محمود غزلان، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، فى مداخلة هاتفية إن البيان لم يذكر الشهداء من قريب أو بعيد ولم يتقدم بوعد للشعب لتقديم المتهمين فى الأحداث للمحاكمة وإنه كان يجب على المشير أن يقدم المتهمين بقتل الثوار للمحاكمة واحترام عقولنا.

وأشار غزلان إلى أنه يوافق على تحديد موعد لانتخابات الرئاسة كما جاء فى البيان.

وأوضح عبد الله الأشعل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، فى مداخلة هاتفية أن البيان لم يخاطب ميدان التحرير، وكان يخاطب القوى السياسية وأصبح الوضع حاليا تسليم السلطة ضرورة حتمية لأن الشعب تعرض لإبادة عن طريق الغازات التى تلقى فى الميدان.

وأشار إلى أن مصر تنهار على يد المجلس العسكرى الذى لم يحقق مطالب الثورة وأنه ربما التقارير الأمنية التى تصل إلى المشير مزيفة.

وأضاف محمد سليم العوا مرشح الرئاسة أن بيان المشير كان نتيجة للأحداث والذى أكد أنه خلال الساعات القادمة ستصدر قرارات مهمة سوف يعلنها سامى عنان وأن هناك مطالب منها تحديد موعد السلطة وقف العنف بجميع أشكاله الإفراج عن المعتقلين.

الفقرة الأولى:
"حوار مع الدكتور نعمان جمعة الرئيس السابق لحزب الوفد"

قال الدكتور نعمان جمعة، الرئيس الأسبق لحزب الوفد، إن بيان المجلس العسكرى تقليدى وقد يكون معقول وأن المرحلة الحالية غاب فيها العقل.

وأضاف نعمان أن الاعتصام فى ميدان التحرر يعطل حركة المرور ويعد مساسا بالأمن القومى كما أن قطع الطريق يعد جريمة ولابد من الرد عليها بالقوة.

وأشار إلى أن محاولات اقتحام مديريات الأمن ووزارة الداخلية يقضى على هيبة الدولة وان مصر 90 مليون وليس التحرير فقط وتساءل قائلا من الذى يستطيع تحمل المسئولية إذا كان الجيش لم يستطع تحقيق الأمل والأمن وعلينا أن نحمد الله على أن عندنا جيش قوى تحمل المسئولية وأن هناك جهودا كبيرة لحازم الببلاوى وزير المالية مع وجود احتقان الشعب وشعوره بالألم.

الفقرة الثانية
الضيوف
جورجيت قلينى عضو مجلس الشعب السابق
أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط
مصطفى الجندى عضو تحالف الثورة

قالت جورجيت قلينى إنها توقعت أن يبدأ المشير بيانه بالاعتذار وأنه كان على المشير أن يطمئن الشعب بتحقيقات مع المتورطين فى الأزمة وأضافت أن الوضع أصبح بدل الغياب الأمنى خصومه مع الأمن وللخروج من الأزمة لابد من تحقيقات، كما طالب بحكومة ذات صلاحيات مطلقه فى الفترة القادمة وعلى المجلس العسكرى أن يؤمن الحدود وأن يساعد فى تامين البلاد من الداخل، كما أنه على التوحد من أجل مصلحة البلد.

ومن جانبه قال أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، إن صياغة بيان المشير ناقصة وغير كافيه وأن بيان المشير لا يعبر عما اتفقنا عليه فى اجتماع المجلس العسكرى.

وأضاف ماضى أن المطلوب جدول زمنى محدد لنقل السلطة وأنهم حريصون على سرعه إجراء الانتخابات، كما أكد على أنه سال الفريق عنان عن إمكانية استعدادهم لتامين الانتخابات فقال عنان له نعم.

وأوضح ماضى أن الوضع الأمنى لن يستقر إلا بوجود حكومة منتخبة قوية وأن الذى سيحسم الانتخابات هو التجمعات الحالية وإذا لم يقتنع بذلك فكل شىء مفتوح فى الانتخابات للاحتمالات.

وأضاف مصطفى الجندى أن الدعوة لاجتماع عنان تمت قبل الاجتماع بنصف الساعة وأن القوى السياسية الحالية تقطع مصر.

وأشار الجندى إلى أن الأمور ترجعت إلى الخلف لأن الناس تموت فى التحرير لأنها لم ترى جديد على مدار ثمانية أشهر وعدم تحقق الوعود وطالب بقانون العزل منذ 9 أشهر ولم يتم الاستجابة له إلا فى الآونة الأخيرة.

الفقرة الثالثة
"حوار مع حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال حمدين صباحى، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، إن ما يحدث فى التحرير حاليا يعد الجولة الثانية من ثوره 25 يناير من خلال ميدان التحرير الذى يستمد قوته منه ومن خلال التجمعات وإرجاء السبب إلى أحداث التحرير الأخيرة إلى غيرة الناس على كرامتها بعد شعورهم بأن دمهم أصبح رخيصا.

وأشار صباحى إلى أن ما حدث خطأ سياسى واضح أدى إلى تصعيد الأمور، مشيرا إلى أن هناك ضحايا والسبب إدارة سياسية سيئة غشيمة وغاشمة لم تتعلم من ثورة يناير أن الشعب أكبر من كل قوه وأن الأحداث سببها خطا سياسى وليس امنى وعلى المجلس العسكرى الاعتذار على كل ما حدث منه.

وأكد صباحى على أنه يريد حكومة يرضى عنها ميدان التحرير وأنه يجب على المجلس العسكرى أن يعطى للحكومة الجديدة كافة الصلاحيات وأن تكون بعيدة عن المصالح وأن يكون الأمن يقظا، مشيرا إلى أن موعد الانتخابات الذى حدده المشير للرئاسة مرض بالنسبة له لأنه يفضل إتمام الانتخابات بسرعة حقنا للدماء لأن الدم المصرى أغلى من أى سياسة، مشيرا إلى أن المشير مسئول حتى هذه اللحظة والمسئولين فى المرحلة الحالية ادارو البلاد بروح غير ثورية وأنه ستواجهنا مشكلة إذا رحل المجلس العسكرى، كما طالب المتظاهرون بإخلاء شارع محمد محمود، وطالب المشير بتشكيل لجنة تقصى حقائق لأحداث التحرير وأنه لو كان رئيسا للجمهورية لاعتذر عن وقوع ضحايا شهداء التحرير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق