شارك مع اصدقائك

20 نوفمبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاحد 20/11/2011 يوتيوب كاملة - شفيق: ليس لمخلوق كان أن يعترض على ترشحى للرئاسة ولم أكن عضوا فى لجنة السياسيات بالوطنى وليس من التوفيق أن يذهب مرشحو الرئاسة إلى ميدان التحرير لأنه يعتبر نوعا من التعبئة الشعبية وإثارة الجماهير

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاحد 20/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاحد 20/11/2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": شفيق: ليس لمخلوق كان أن يعترض على ترشحى للرئاسة ولم أكن عضوا فى لجنة السياسيات بالوطنى وليس من التوفيق أن يذهب مرشحو الرئاسة إلى ميدان التحرير لأنه يعتبر نوعا من التعبئة الشعبية وإثارة الجماهير



الأخبار
- النتائج الأولية تؤكد اقتراب فوز سامح عاشور من منصب نقيب المحامين
- وفاة النائب السابق طلعت السادات رئيس حزب مصر القومى بأزمة قلبية
- شيخ الأزهر أحمد الطيب يؤكد أن وثيقة السلمى هى السبب فى هذه الأحداث التى نشهدها الآن
- محمود عزب مستشار شيخ الأزهر فى مداخلة هاتفية: وثيقة الأزهر لاقت قبولا يفوق وثيقة السلمى

طالب عمرو موسى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة فى مداخلة هاتفية بعدم استخدام العنف مع المتظاهرين، مشيرا إلى وجود بعض مرشحى الرئاسة فى التحرير إما أن يكون تأييدا للمتظاهرين أو دعما لهم وفى النهاية هم مواطنون مصريين ذهبوا للميدان من أجل التعبير عن وجهه نظرهم.
من جانبه، قال اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى فى مداخلة هاتفية، إنه لابد من مواجهة العنف بالعنف والقوة بالقوة، ومن الطبيعى عندما تتعرض الداخلية والشرطة لعنف أن ترد على ذلك مما يغضب جموع الشعب المصرى، مشيرا إلى أن الأوضاع الحالية ترجع بالبلاد إلى الخلف.

الفقرة الأولى
"أحداث ميدان التحرير"
الضيوف:
اللواء أحمد الفولى الخبير الأمنى ومساعد وزير الداخلية الأسبق
عبد الحليم قنديل الكاتب الصحفى

قال اللواء أحمد الفولى الخبير الأمنى ومساعد وزير الداخلية الأسبق، إن الإعلام لم يذكر لماذا استخدمت الشرطة هذا الأسلوب فى التعامل مع المتظاهرين، ولماذا لم يعلن أن هناك 97 مصابا من الشرطة منهم 3 جنود أحدهم مصاب بطلق نارى، والثانى بطلق خرطوش والثالث بكسر فى الجمجمة.

وأضاف الفولى أن جهاز الشرطة لا آدمية فى تشغيله، وأن به بعض القيادات العفنة، وأن أكثرهم تعرض للكثير من الظلم، وقال إن العسكرى معه سلاح فلماذا يلجأ إلى الطوب ليلقيه على المتظاهرين، مشيرا إلى أن الوزير الذى يقبل الوزارة فى مثل هذه الأوقات فهو بطل والعسيوى بتحمله المسئولية بطل، موضحا أن هناك حلقة مفقودة وهى أين القيادات والزعماء ومرشحى الرئاسة، موضحا أن آراءهم مفتقدة وبعيدة عن الواقع.

وأضاف عبد الحليم قنديل الكاتب الصحفى أن تطور الحوادث حمل وزرها المسئولون عن ذلك لأن المعتصمين كانوا فى تظاهر سلمى، وأن جهاز الأمن عاد كسابق عهده، كان هناك عمد مرتب لإحداث انفلات أمنى، وقال إن هذه الأحداث لم تكن الأخيرة، لأن هناك ثورة لم تحكم والمجلس العسكرى كسلطة سياسية تحول إلى مجلس لقيادة الفلول.
وأضاف قنديل أن عصام شرف كان عضو لجنة السياسات فى الحزب الوطنى والحكومة الحالية مجرد قناع يتلقى ضربات المعارضة والنظام الانتخابى أسوأ نظام فى التاريخ، حيث جمع السوءات جميعا.

الفقرة الثانية
"حوار مع الفريق أحمد شفيق المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال الفريق أحمد شفيق إنه ينوى الترشح لرئاسة الجمهورية، مشيرا إلى أنه ليس لمخلوق الاعتراض على ترشيح عسكرى للرئاسة، وأنه لم يكن على أقل تقدير عضوا فى لجنة السياسات بالحزب الوطنى مثل مسئولين كثيرين الآن، منبها على أن القوات المسلحة هى التى قامت بحماية الثورة وإنجاحها، وأنه من غير المعقول أن يعمل المجلس العسكرى مثل الغفير.

وأوضح شفيق أن زيارته لسوق العبور رفعت من معنوياته، وأن أحداث التحرير الأخيرة لا ترضى أحدا ولا تمثل شعب مصر، مشيرا إلى أن مصر هى الخاسرة الوحيدة من تلك الأحداث، مشيرا إلى تعجبه واندهاشه من اتهام البرادعى له بحبس مؤيديه، ومؤكدا على أنه لا دخل له بذلك لأن أمن الدولة سألت مؤيدى البرادعى بعض الأسئلة وأفرجت عنهم، وأنه يلتمس العذر لحكومة شرف.

وأضاف شفيق أن المجلس العسكرى غير باق على الحكم وليس لديه نية الاستمرار فيه، موضحا أن هناك مهاما خاطئة لأمن الدولة والشرطة تستحق الدعم للعودة بالانضباط.

وأشار شفيق إلى أن الأمور غير مستقرة فى الداخل وموقفنا صعب للغاية، والمطلوب منا النظر إلى مستقبل مصر، منتقدا القوى الداخلية التى تأخذ تمويل من قوى خارجية، وأنه عيب ونحن قادرون على إصلاح أنفسنا.

وطالب شفيق المخلصين أن لا يحجبوا آراءهم فى الانتخابات البرلمانية القادمة قائلا: هل يعقل أن يحرك مصر أقل من خمسة ملايين وباقى الشعب يكتفى بالمشاهدة، وليس من التوفيق أن يذهب مرشحو الرئاسة إلى ميدان التحرير لأنه يعتبر نوعا من التعبئة الشعبية وإثارة الجماهير.

وعن وثيقة السلمى قال شفيق: إن وثيقة السلمى تحتاج للنقاش ولا يعقل أن يقول البعض اسحبوا الوثيقة لأن ليس لأحد منا فرض آرائه على الآخرين.

الفقرة الثانية
الضيوف :
الدكتور سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
المفكر السياسى أسامة الغزالى حرب
اللواء عبد المنعم كاطو الخبير العسكرى

قال الدكتور سيف عبد الفتاح إن أى مظاهره لابد أن يسبقها حشد، وأكد على أن هناك أدوات تعمل لتشويه مثل هذه الوقفات المليونية، موضحا أنه من حق الشعب أن يعبر عن مطالبه.

وأضاف سيف أن هناك قوانين مثل الإفساد السياسى تتسكع فى الطرقات ولا تعرف أين تذهب، ويبدو أن مثل هذه القوانين قد تاهت وأن هناك كما كبيرا من لجان تقصى الحقائق إلى الأحداث الراهنة لا نعرف عنها شيئا، وتساءل أين الشفافية من أحداث السفارة الإسرائيلية وماسبيرو، وعلق ساخرا عن اللهو الخفى الذى يتحكم فى الأمور، وكيف أن دولة بأكملها لم تعرف ما هو ذلك اللهو، وأوضح سيف أن البلطجية هم من يسيرون البلد حاليا.

وأضاف أسامة الغزالى حرب المفكر السياسى أن المصريين تغيروا بعد الثورة فى مواجهة مثل هذه الأزمات، وأن قوات الأمن ليست مضربة بالقدر الذى يسمح لهم بالتعامل مع سلمية مثل هذه الوقفات، وأنه على الجيش أن يتعامل بعقلية السياسى وليس عقلية الميدان، وأن يتم التحقيق للأحداث الأخيرة التى حدث فيها إفراط للتعامل الأمنى.

وأشار أسامة إلى أن المجلس العسكرى بدأ رصيده ينفد عند الشعب، وأن الجيش مسئول عن تنفيذ أهداف الثورة، وأن هناك بطئا شديدا فى الإجراءات التى تتم بمنطق النظام القديم والمطلوب إنجاز المهام بسرعة.

وأوضح اللواء عبد المنعم كاطو الخبير العسكرى أن هذه المظاهرات مدبرة ومخطط لها وأن حركة 6 إبريل مشتركة فيها، وأن هناك تخطيطا منظما لإضعاف الشرطة بعد أن (شمت نفسها) لصالح بلطجية السياسة الذين يعملون لأجندات خارجية والبلطجية الذين خرجوا من السجون.

وأضاف أن أسوأ ما فى الثورة هم النخبة والتشكيك فى المجلس العسكرى وأن المجلس العسكرى متواجد حاليا لأمن مصر فى ظل الكثير من الآراء المتعارضة، موضحا أن من قبض عليهم أمام السفارة الإسرائيلية كانوا جزأين، جزء حكم عليه بالسجن لمده 6 أشهر، وجزء تم تحويله للنيابة العسكرية ولم يحاكم حتى الآن، وأشار كاطو إلى أنه يجب أن تجتمع القوى السياسية على خارطة طريق واحدة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق