شارك مع اصدقائك

30 نوفمبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاثنين 28/11/2011 يوتيوب كاملة - الزند: نجاح الانتخابات مصدر فخر لمصر .. عصام سلطان: الإخوان ينتهجون نهج الحزب الوطنى .. ياسر على: نحتاج لتحقيق قضائى منفصل قبل الحكم على واقعة تصوير دعاية شباب الإخوان أمام مقار اللجان .. أبو المجد: الانتخابات ستنقل مصر إلى بر الأمان وأطالب بإعطاء الداخلية الثقة حتى تستعيد هيبتها

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاثنين 28/11/2011 يوتيوب كاملة

"محطة مصر": الزند: نجاح الانتخابات مصدر فخر لمصر .. عصام سلطان: الإخوان ينتهجون نهج الحزب الوطنى .. ياسر على: نحتاج لتحقيق قضائى منفصل قبل الحكم على واقعة تصوير دعاية شباب الإخوان أمام مقار اللجان .. أبو المجد: الانتخابات ستنقل مصر إلى بر الأمان وأطالب بإعطاء الداخلية الثقة حتى تستعيد هيبتها



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة




قال الدكتور احمد كمال أبو المجد، أستاذ القانون الدستورى، إن الانتخابات ما هى إلا بداية مشرقة لمصر بعد أن كان الناخبون يحتجبون عن الانتخابات، ويكفى أن نرى الطوابير الطويلة، حيث إن الناخبين فى حالة رضا تام.

وقال أبو المجد، فى مداخلة هاتفية ، إننا فى مرحلة انتقال غير عادية ستنقل مصر إلى بر الأمان، وإن أداء الجيش فى الفترة السابقة لم يكن على ما ينبغى، بل إن العبء الأكبر والهجوم كان على الشرطة وهو ما أدى إلى انكسار ضباط الداخلية، إلا أننا نطالب الجيش بأن يضع الثقة فيهم ونشركهم فى الحياة العامة.

وقال أحمد الزند، رئيس نادى القضاة، إن اليوم يستحق أن نقول عليه إنه مصدر الفخر لمصر، مؤكدا أن ما حدث من بعض المتاعب لايمثل إلا نسبة محدودة، حيث أُثبتت 18 مطالعة فقط من 11 ألف لجنة، وانتهت بسهولة وهو أمر طبيعى أن تحدث بعض التوترات.

وأضاف الزند، خلال مداخلة هاتفية، إن تقاعس بعض الأجهزة اليوم لم يكن ظاهرة، وقد تحدثنا مع المسئولين، وحصلنا على وعد بأن الأمور ستسير على ما يرام غدا.


قال المفكر اليسارى سيد عبد العال: إن المجلس القادم سيكون مرضيّا عنه، حتى إذا جاء ببعض الأشخاص غير المرضى عنهم من فلول الحزب الوطنى؛ لأن المرحلة القادمة ستكون أفضل بالتأكيد؛ لأنها فرصة تاريخية لاستعادة مصر مرة أخرى.

وقال عبد العال، خلال مداخلة هاتفية، إننا فى الكتلة المصرية نرفض التدخل الدينى فى العملية السياسية، حيث ستسعى بعض التيارات السياسية إلى استغلال هذه النغمة على الناخبين، مشيرا إلى أن الورقة التى دعت لانتخاب الأقباط لم تؤثر على وضع الكتلة المصرية فى الانتخابات.

وأضاف أن الإخوان المسلمين ابتدعوا طريقة جديدة فى المنافسة الانتخابية، عندما أعلنوا وفاة مرشح حزب التجمع للقضاء عليه، رغم أنه على قيد الحياة، مشيرا إلى إن حزب الوفد وضع نفسه فى موقف حرج، عندما دخل فى تحالف سياسى مع الإخوان المسلمين ثم الانسحاب، ثم ضم بعض فلول الوطنى إلى قوائمه، وهو ما أضر بموقفه فى الانتخابات الحالية.

الفقرة الرئيسة
الانتخابات البرلمانية

الضيوف
عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط
ياسر على المتحدث الإعلامى باسم الحرية والعدالة

معركة كلامية وتشابك بالألفاظ وقعت بين كل من عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، وياسر على ،المتحدث الإعلامى لحزب الحرية والعدالة، بعد أن تم التقاط فيديو يصور شبابا من الإخوان وهم يحملون بطاقات انتخابية خارج اللجان الانتخابية بالمخالفة للقانون، حيث اتهم سلطان جماعة الإخوان المسلمين بانتهاج نهج الحزب الوطنى فى تزوير الانتخابات.
وقال عصام سلطان: إن الإخوان يتعاملون مثل الحزب الوطنى، حيث قام بنشر عدد كبير من شباب الإخوان أمام أبواب اللجان، وهم يحملون اللاب توب بدعوى أنهم يقومون بترشيد الناخبين، وهى حجة قديمة استخدمها الحزب الوطنى، ويستخدمها الآن الإخوان المسلمين حيث تداولوا ورقة خارج اللجان، وهى جريمة يجب التحقيق فيها، وهى موجودة فى يد رجال الحرية والعدالة.

وأضاف لبرنامج محطة مصر، الذى يقدمه معتز مطر على قناة مودرن حرية، نريد أن نمارس العملية الانتخابية بأخلاق عالية، ومن المفترض أن يكون الإخوان أكثر من يتمتعون بهذه الأخلاق، ولكن هذا لم يحدث بل إن هناك فيديو صريحا، يوضح أن شباب الحرية والعدالة يحملون البطاقات خارج اللجان الانتخابية.

وقال: إننى سأنشر فيديو لأحد كبار القيادات الإخوانية فى دمياط، وهو يشتم بأفظع الألفاظ وهو سلوك لا يليق إلا بشخص " شوارعى" .

من جانبه قال ياسر على، المتحدث الإعلامى باسم الحرية والعدالة، إن ما يحدث من وجود ورقة انتخابية فى يد شباب الإخوان غير صحيح، فنحن لا نحمل هذه الأوراق، بل إن البعض ربما يكون قد حصل عليها من المصريين الموجودين فى الخارج، ونحن فى حاجة إلى تحقيق قضائى منفصل قبل الحكم على هذه الواقعة، مطالبا ترك الأمر للقضاء، خاصة وأن الفيديو لا يمثل دليلا على تورط الإخوان فى حمل بطاقات انتخابية خارج اللجان الانتخابية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق