برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ON TV حلقة السبت 1/10/2011 يوتيوب كاملة
مساء السبت: نتائج اجتماع رؤساء الأحزاب بالفريق عنان
اجتماع رؤساء الأحزاب والقوى السياسية بالفريق سامي عنان وما نتج عن هذا الاجتماع من بيان
مساء السبت: صوت الجماهير .. الناخب يتكلم
على مدار الشهور التي تلت سقوط مبارك ونظامه انشغل المجلس العسكري والقوى السياسية ورجال القانون والسياسة بحديث عن دستور وتعديلات دستورية وقانون انتخابات وقانون دواير وتفصيلات كثيرة عن القايمة والنسبة والبند 5 وقرار لعزل السياسي.. إعلان دستوري.. وإعلان عن إعلان دستوري سري...
ولم يفكر أحد في الذهاب إلى المواطن... الناخب..صاحب القصة ومفجر الثورة..
انشغل الكل بحوار نخبوي لم يؤخذ فيه رأي من سيذهب في النهاية ليضع صوته في الصندوق ويفتح الباب أمام النواب الجدد لدخول مجلس الشعب.
في مساء السبت هذه الليلة اختارنا نترك المساحة للمواطنين.. للجماهير.. للناخب القادم.. عايزين نسمع منه كيف ينظر للجدل السياسي الدائر.. وماذا يفهم منه.
المواطن- الناخب المرة دي مش زي أي مرة... دوره أخطر.. اخياره هذه المرة... صوته هذه المرة.. هايرسم شكل مستقبل مصر.. واداء البرلمان القادم... يا ترى الناس عايزه ايه من المجلس الجاي؟
المواطن اللي عنده مطالبات وتوقعات من مجلس الشعب الأول بعد الثورة عنده مسئولية... عنده مسئولية أولى انه يروح ينتخب.. انه ميضيعش صوته.. وعنده مسئوليه تانية.. وهو بيختار المرشح اللي هايدخل يقعد تحت القبة... هل هو مستعد لهذه المهمة؟ في مبادرات عديدة، صغيرة في معظمها بدأت بجهود بسيطة بتنزل للناس في الشارع.. بتسيب الفيس بوك وتويتر وتنزل في تويت شارع... الفكرة بدأت بعد أحداث العباسية... عندما قاد الشباب مسيرة الى وزارة الدفاع وحدثت اشتباكات كلنا عارفينها وتم تشويه الثوار بعده.. أصحاب المبادرة بدأوا يصححوا الحقائق وبعدها قرروا النزول للشارع يطلبوا من الناخب.. طلب أساسي... يروح ينتخب..
هل هذه المبادرات بتأثر فعلا على المواطن.. ما الذي يحكم مزاج الناخب؟ هل الثورة زي ماشوفنا من نسبة المشاركة في الاستفتاء في مارس غيرت من علاقة المواطن بالصندوق؟؟... فيه 50 مليون و300 ألف مواطن من حقهم يروحوا في نوفمبر القادم ينتخبوا ويختاروا مرشحين مجلس الشعب؟ هل فعلا هايروحوا؟ ام ان الاوضاع الحالية لا تشجعهم؟ ماذا حدث للناخبين؟
مساء السبت: ماذا حدث للناخبين؟ - د. جلال أمين
ما الذي يحكم مزاج الناخب؟ هل الثورة زي ماشوفنا من نسبة المشاركة في الاستفتاء في مارس غيرت من علاقة المواطن بالصندوق؟؟... فيه 50 مليون و300 ألف مواطن من حقهم يروحوا في نوفمبر القادم ينتخبوا ويختاروا مرشحين مجلس الشعب؟ هل فعلا هايروحوا؟ ام ان الاوضاع الحالية لا تشجعهم؟ ماذا حدث للناخبين؟ السؤال سأطرحه في مساء السبت على المفكر واستاذ الاجتماع جلال أمين
مساء السبت: القبلية والعائلات في الانتخابات
في القاهرة يتحدثون عن القائمة والفردى لكن في الصعيد وسيناء وبعض مناطق بحري الكل مشغلون بالشبكات العائلية والقبيلة.
هناك يلتف الناخبون حول ابن العائلة أوالقبيلة لمساندته في الانتخابات.
لا مكان هنا لانتماءت حزبية أو لرأي الناخب المهم هو الدفاع و بأي وسيلة عن مقعد العائلة تحت قبة البرلمان.
الصعيد هو المثال الأشهر لهذه القبلية.. «العوامرية» و«الصوادق« و«البتايته» فى الأقصر.. و«الجعافرة» و«الفادجك» و«الكنوز» فى أسوان.. و«الهوارة» و«الأشراف» فى قنا.
هنا وهناك أسماء لعائلات وقبائل هي كلمة السر فى صندوق الانتخابات.
مقعد الفئات يذهب لهذه العائلة ومقعد العمال يحمل اسم العائلة الأخرى. الشعب لهذه القبيلة والشورى لجارتها.
الأمر لا يختلف كثيرا فى الوجه البحرى، قد تختفى القبلية قليلا، لكن العائلات تلعب نفس الدور بشكل مركزى فى عدد من المحافظات.
في المنوفية تظهر عائلات مثل «موسى» و«الجروانى» و«الشاذلى» وتحكم فى اسم نائب الشعب ، بينما تظل عائلة "أباظة" ابرز العائلات الانتخابية فى الشرقية.
حتى الإسكندرية نفسها فإن العائلات تلعب دورها، خاصة مع وجود تجمعات ذات أصول صعيدية أو بحراوية.
وفى سيناء بالطبع يظل ولاء المواطن-الناخب وهو في طريقة الى لجنة التصويت الى قبائل السواركة والفواخرية والرحيلات والمساعيد والترابين والعبابدة والجبالية والقرارشة على سبيل المثال. وينسحب على مطروح حيث قبائل العميرات والمرابطين و القنيشات.
موروث من العصبية يعتبر ميزة لأي مرشح تمكنه من الفوز بأغلبية كافية.. ويصعب تجاهله في مجتمعات عدة رغم مرور أكثر من قرن على بدء الحياة البرلمانية في مصر.
على مدار سنوات سعت الاحزاب والقوى السياسية للتأقلم مع هذا الوضع بدلا من تغييره. بل كانت العائلات بوابة الحزب الوطني في الكثير من الاحوال للسيطرة على البرلمان... لكن اجراء الانتخابات بالقائمة سيعيد رسم الخريطة بل وسيعيد تقييم اهمية العائلة والقبيلة عندما يتعلق الامر بصوت المواطن
مساء السبت: الناخب يعمل إيه قبل الانتخابات؟
مساء السبت: تعامل المرشح الحزبي والمستقل مع الناخب
كيف يتعامل المرشح الحزب وكيف يتعامل المرشح المستقل مع الناخب؟ .. النائب السابق أبو العز الحريري وأنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية في مساء السبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق