شارك مع اصدقائك

18 أكتوبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة - "سلماوى": مصر لن تشهد الاستقرار إلا بانتخاب رئيس الجمهورية.. و"حجازى" يطالب بتطبيق الحرمان السياسى لفلول الحزب الوطنى

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": "سلماوى": مصر لن تشهد الاستقرار إلا بانتخاب رئيس الجمهورية.. و"حجازى" يطالب بتطبيق الحرمان السياسى لفلول الحزب الوطنى



الفقرة الأولى:
"حوار مع الأديب والمفكر محمد سلماوى"

قال الأديب والمفكر محمد سلماوى إن إسقاط النظام ومحاكمته كانت وسيلة للوصول إلى ما نريد وإن الأحداث التى قامت من أجلها الثورة لم تبدأ بعد ولا نعرف الآن إلى أين تذهب مصر، موضحا إلى أن حالة عدم الاستقرار لن تنهى إلا بانتخاب رئيس الجمهورية.

وأضاف سلماوى أن حالة الغموض التى تسيطر على الشارع المصرى غير مطلوبة وأن مصر تعانى حاليا من انعدام ثقة وكل أزمة جديدة تزيد من الهوة بين الشعب والحكومة كما أضاف بأن أحداث ماسبيرو غير مبررة على الإطلاق، موضحا أن ما يحدث للتيارات الإسلامية هو ظهور وليس صعوداً.

وأشار سلماوى إلى أنه يتمنى ألا تجرى الانتخابات فى موعدها لأننا فى حالة استنفار وفى حالة مشاعر متأججة حاليًا والانتخابات ستضيف صراعات حزبية ودينية قد تنفجر بشكل أكثر عنف فى فترة الانتخابات مع عدم التواجد الأمنى وعدم اتخاذ القرارات الصارمة.

وأوضح سلماوى أنه للخروج من هذه الأزمة لابد من البناء من خلال وثيقة للدستور على أساس أن من يرتضى هذه الوثيقة تكون الأغلبية مثل وثيقة الأزهر والوثيقة التى نادى بها د. على السلمى.

الفقرة الثانية:
"العزل السياسى بين القبول والرفض"
الضيوف
الداعية الإسلامى د .صفوت حجازى
رئيس حزب المواطن المصرى صلاح حسب الله

طالب الداعية الإسلامى، صفوت حجازى، بقانون الحرمان السياسى، وليس العزل لفلول الحزب الوطنى من الوزراء السابقين وأعضاء المجمع الانتخابى وأعضاء الأمانة العامة للحزب الوطنى لأنه لا يوجد نائب حزب وطنى نجح بدون تزوير ولأنهم إذا لم يزوروا تم التزوير لهم ولم يرفضوا النظام السابق بكل أساليبه وأن شعب مصر قام بثورة ضدهم.

وأضاف حجازى بأنه رجل ثورى وليس له علاقة بالسياسة ومتوقع ألا تتعدى نسبتهم 5% وسيكونون منبوذين وهؤلاء سيتوارون خجلا وأنه وبعض المهتمين بهذا الشأن سيقاتلون من أجل تفعيل قانون العزل السياسى بالقانون.

وأوضح حجازى أنه عانى فى ظل النظام السابق الكثير منها قضيتان أمن دولة الأولى بسبب غزة والثانية لخلافه مع علاء وجمال أثناء مباراة مصر والجزائر لما خاطبهم على قناة الناس بقوله لهم مش أنتم اللى تتكلموا عن كرامة المصرى وكان ذلك سبب إغلاق قناة الناس لفترة.

ومن جانبه أكد صلاح حسب الله، رئيس حزب المواطن المصرى على أن حزب المواطن المصرى من الأحزاب الصريحة التى لم تخف انضمام الفلول إليها لأنه ليس كل من كان فى الوطنى شياطين ومن كان خارجه ملائكة لأن الوطنى به الكثير من المعارضين داخله مثل عضو مجلس الشورى محمد شتا وغيره كما أكد حسب الله على أن بعض قيادات المعارضة كانوا يبيعوا ضمائرهم.

وأضاف حسب الله أنه ذهب إلى أنه لم يشاهد حجازى فى ميدان التحرير قبل يوم 28 ينايرـ الذى ذهب إليه حسب الله ولكنه لم يكن بدافع ثورى وأكد على أن حجازى لم يشارك فى الثورة مشيرا إلى أن بعض الكتاب قال عنه (سوبر مان) الثورة.

من جانبه قال حجازى بأنه ليس سوبر مان الثورة المصرية، وهناك فرق بين كتابة أخبار كاذبة أو السخرية من الآخر لأن هناك فرقاً بين الاختلاف أو التجريح وبين النقد وقلة الأدب.

الفقرة الثالثة:
"حوار مع المؤرخ السياسى الفلسطينى عبد القادر ياسين"

أكد المؤرخ السياسى الفلسطينى عبد القادر ياسين على شكره لجهاز المخابرات المصرية بعد الثورة، والذى كان السبب الرئيسى فى إتمام صفقة تبادل الأسرى.

وأشار ياسين إلى أن مبارك وعمر سليمان رئيس جهاز المخابرات السابق قاما بتعذيب فلسطينيين من خلال السلطات المصرية لمحاولة انتزاع اعتراف منهم عن مكان الأسير الإسرائيلى، وأن المفاوضات كانت مستمرة منذ 5سنوات مع الجانب الإسرائيلى فى صفقة تبادل الأسرى ومبارك كان يستمهلهم على أساس أنه يمكن معرفة مكان شاليط.

وأضاف ياسين بأن إسرائيل طلبت معرفة مكان شاليط فى اللحظات الأخيرة من المفاوضات وحماس كانت متيقظة لذلك بأن خرجت أكثر من 50 سيارة حتى لا يعرفوا من جاء شاليط وأن شاليط أسر بالصدفة ولم يسعوا لأسره بل كانت عملية فدائية بين ثلاث فصائل هى المقاومة الشعبية وجيش الإسلام وحماس حيث استمروا 3 أشهر فى حفر نفق دون أن يشعر بهم أحد استعداد لعملية فدائية والنفق كان من رفح إلى منطقة كرم أبو سالم الحاجز الإسرائيلى على الحدود المصرية، حيث نفذوا العملية الفدائية وعادوا إلى النفق وأثناء عودتهم شاهدوا شاليط بعد أن وقعت منه نظارته.

وأشار ياسين إلى أن هذه العملية كلفتهم 3 آلاف شهيد وضربت حكومة حماس بانخراطها فى اللعبة السياسية بعد أن كانت ضد ذلك وتهديد إسرائيل بتصفية الكثير من قيادات حماس وطالب ياسين قادة الفصائل بأن يستحيوا بتوجه جاد للمصالحة الفلسطينية وعلى شعبنا أن يعقد مصالحة مع الذات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق