شارك مع اصدقائك

08 أكتوبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 8/10/2011 يوتيوب كاملة - "مصطفى النجار": تسهيلات المجلس الأعلى للقوات المسلحة للأحزاب الشبابية يراها البعض "رشوة مقنعة".. وشروط تأسيس الأحزاب مرهقة جداً

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 8/10/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 8/10/2011 يوتيوب كاملة

الاحتفالات بذكرى حرب اكتوبر



انفصال حزب الوفد وحزب الحرية والعدالة والمجلس العسكري يتحمل تكاليف اشهار الاحزاب الشبابية



استدعاء اسماء محفوظ ونور ايمن نور للتحقيق معهم فى الاساءة اثناء محاكمة مايكل نبيل



فوز توكل كرمان بجائزة نوبل للسلام وعلي عبد الله صالح يتخلى عن السلطة خلال ايام



استكمال جلسات موقعة الجمل واجنحة الغضب فيلم عن حرب اكتوبر والاستعداد لانتخابات نقابة الصحفيين



حوار خاص مع نماذج من المصريين الذين يقومون بدورهم فى خدمة الوطن والمواطنين

ج1



ج2



ج3



تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 8/10/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساءً": "مصطفى النجار": تسهيلات المجلس الأعلى للقوات المسلحة للأحزاب الشبابية يراها البعض "رشوة مقنعة".. وشروط تأسيس الأحزاب مرهقة جداً


أكد الدكتور مصطفى النجار، عضو اللجنة التأسيسية لحزب العدل، أن المناخ العام السائد الآن هو التخوين الجماعى، ولذلك القرار الذى أصدره المجلس الأعلى بتحمل القوات المسلحة كافة تكاليف النشر بالصحف لإشهار وتأسيس الأحزاب الشبابية الجديدة وتوفير كافة التسهيلات الإدارية بما يمكنهم من خوض الانتخابات البرلمانية يثير أقاويل كثيرة بأنه رشوة مقنعة لأحزاب الشباب.

وقال النجار فى مداخلة هاتفية: "الشروط الصعبة لتأسيس الأحزاب مرهقة وتكلف كثيرا، ولكن لا يجوز دعم الأحزاب الشبابية وترك الآخرين، وما هى التسهيلات الإدارية التى يعنيها المجلس، هل ستكون فى الدعاية وتوفير المقرات أم شئون أخرى؟".

الفقرة الرئيسية
الضيوف
جلال عبد الفتاح مهندس بمحطة مياه المعادى
على زين مهندس بمحطة كهرباء شمال القاهرة
د. حازم الحداد طبيب عظام بمستشفى القصر العينى

أكد جلال عبد الفتاح، مهندس بمحطة مياه المعادى، أنه مستمر فى الإنتاج والانتظام فى العمل، رغم الظروف التى تمر بها البلاد، لأن قطرة المياه تساوى حياة، حيث يعتبر مهنته عمل إنسانى يثيبه عليه الله، مشيراً إلى أن الإضرابات مشروعة ولكن يعترض على توقيتها، حيث يرى أن المطالبة بالحقوق يجب أن تتم بشكل تدريجى مع مواصلة الإنتاج فى وقت واحد.

فيما أشار على زين، مهندس بمحطة كهرباء شمال القاهرة، إلى أنه ملتزم بعمله من أجل مصر وحبه فى مهنته التى يخدم من خلالها الشعب ونفسه، باعتباره أحد مستهلكى الكهرباء. مضيفا أنه يعمل فى أهم مؤسسة استراتيجية فى مصر إذا ما تعطلت ستعود الحياة 100 سنة إلى الوراء، مطالباً بعمل اعتصامات جزئية دون توقف الإنتاج أو تعطيله، فيما يرى أن إدارة المجلس العسكرى للبلاد فاشلة وتتسم بالتباطؤ والتعالى، كما أن حكومة "شرف" لا تتواصل مع الشعب ولا تستمع لمطالبه.

وقال حازم الحداد، طبيب عظام بمستشفى القصر العينى، إنه يعمل فى قسم الاستقبال الذى تحفه المخاطر من كل الجوانب منذ اندلاع الثورة، حيث انعدام الأمن والهجمات المتكررة من البلطجية واعتداء أهالى المرضى على الأطباء والممرضين، مؤكدا أن الشرطة فى حالة اختفاء دائم، وكذلك الجيش الذى ظهر أياما معدودة ثم انسحب ولم يتبق إلا شركات الأمن المدنى التى تهرب فى حالة وجود أى مشكلة خوفا على أرواحهم، موضحا أنه رغم كل هذه الأحداث يستمر فى عمله اتقاءً لله ولإنقاذ الأرواح قائلا: "معظم الأطباء يستخدمون صواعق كهربائية وأجهزة دفاع عن النفس، والمستشفيات الأخرى وضعها أسوأ من القصر العينى الذى يتميز عن غيره بوجود نقطة شرطة، ولكنها مثل العرائس فقط لا جدوى منها.

وطالب الحداد بالاستمرار فى العمل لضمان نجاح الثورة التى لم تنته بعد، حيث لم يسقط النظام حتى الآن، لأن المجلس العسكرى مفوض بإدارة البلاد من الرئيس المخلوع وليس باختيار الشعب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق