برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة
Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
دفاع عمرو اديب على منتقدى برنامج القاهرة اليوم وعمرو اديب
اسماء شخصيات مصرية ستؤثر فى الحياة السياسية فى مصر .. مثل البرلمان والوزارة .. سواء وجودها فى مراكز سياسية او لا .. مثل المشير طنطاوى و د. البرادعى و د. محمد بديع و عبود الزمر
موسم الحج ومشاكل الحجاج ولقاء مع .. ناصر الترك نائب رئيس غرفة شركات السياحة واشرف شيحة صاحب احدى شركات السياحة
هرمون التستوستيرون وكيف تجعل صحتك افضل وتعيش حياة اطول "باذن الله" واهميته للرجال والنساء مع .. الدكتور محمد منيسى استشارى الكبد والجهاز الهضمى والدكتور بهجت على مطاوع استشارى امراض الذكورة والدكتورة مها رداميس اخصائى الامراض الباطنية وعلاج السمنة
حقيقة حرق سيارة عمرو أديب وإغلاق القاهرة اليوم
حقائق تكشف لإول مرة وماقاله عمر سليمان لسيد بدوي حول عمرو أديب ؟؟ والجهة الأمنية التي كانت وراء حرق سيارة عمرو عام 2007 وما كان يتعرض له البرنامج من ضغوط وسبب إغلاق البرنامج 6 شهور ولم يعاد بثه إلا بحدوث الثورة وأنهيار النظام.
تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": أديب يروى ذكرياته مع أمن الدولة.. ومنسق ائتلاف دعم المشير للرئاسة: إذا رفض المشير الترشح لمنصب رئيس الجمهورية فسنقوم بدعم أحد القيادات العسكرية الأخرى لتولى قيادة البلاد لفترة رئاسية واحدة
عرض الإعلامى عمرو أديب، فيديو للحادث الذى تعرضت له سيارته عام 2007، حيث تعرضت السيارة لإلقاء ماء نار عليها خلال وجود أديب فى ميدان أسوان بالمهندسين، وكان يجرى حواراً مع الناشط السياسى خالد مشعل، وكشف أديب عن فيديو آخر لأحد أمناء الشرطة المعتصمين أمام وزارة الداخلية، كشف فيه عن أن اللواء طارق الموجى، الذى نفذ عملية حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية، هو نفسه من قام بتنفيذ الحادث المدبر مسبقاً ضد سيارة عمرو أديب.
وكشف أديب، عن أن أمن الدولة لم يدن منهم أى شخص حتى الآن وهذا شىء غريب كما فجر بعض الأسرار لأول مرة والمشاكل التى واجهت البرنامج ومنها قضية عماد الكبير.
وأعلن أديب، بعض الأسرار الخطيرة عن الحلقة التى سجلها مع البرادعى فى برنامج القاهرة اليوم قبل الثورة وتحذيرات أمن الدولة له لمنع إذاعة الحوار، بعض الحقائق الأخرى عن معاداة أمن الدولة للبرنامج ومحاولاتهم المستمرة لإعاقة البرنامج أكثر من مرة بالإضافة للتهديدات الأخرى.
كما عرض أديب بعض الشخصيات المصرية القوية التى ستؤثر فى مستقبل مصر فى السنوات القليلة القادمة، سيكون لها سلطة لتكوين الوزارة والبرلمان.
وتضمنت هذه الشخصيات، المشير طنطاوى، والدكتور البرادعى، وأسماء محفوظ، وعصام العريان، والشيخ محمد حسان، ونجيب ساويرس، وأحمد ماهر منسق حركة 6 أبريل، والدكتور محمد بديع مرشد الإخوان المسلمين، والمستشار محمود الخضيرى، وعبود الزمر رمز الجماعات الإسلامية والسلفيين، والناشط السياسى جورج إسحاق، والدكتور السيد البدوى، والدكتور ممدوح حمزة، وعمر حمزاوي، والدكتور مصطفى النجار، والدكتور عبد المنعم الشحات المتحدث الرسمى باسم الجماعات الإسلامية، الدكتور سعد الكتاتني، والدكتور جمال حشمت، والدكتور أحمد أبو بركة، والمهندس أبو العلا ماضى، والسيد عمرو موسي.
قال محمود عطية، منسق ائتلاف مصر فوق الجميع، فى مداخلة هاتفية إن هناك فرقا بين دعم المشير ليكون رئيساً للجمهورية، أو طلب المشير نفسه الترشح للانتخابات، لافتاً إلى أن تمويل حملتهم يأتى من خلال جمع التبرعات من الأعضاء، وذلك لإيمانهم العميق بأهمية ترشح المشير خلال الفترة القادمة، ولمدة فترة انتقالية واحدة لا تزيد على 4 سنوات، مشيرا إلى أنه إذا رفض المشير الترشح لمنصب رئيس الجمهورية فسنقوم بدعم أحد القيادات العسكرية الأخرى لتولى قيادة البلاد لفترة رئاسية واحدة.
وأضاف عطية، أن الائتلاف أنشئ منذ أكثر من 4 أشهر، وشعار هذا الائتلاف، هو الشرعية ودعم المجلس الأعلى للقوات المسلحة من أجل الاستقرار، مشيرا أنهم قاموا بعمل هذا الائتلاف، لما رأوه من تملق بعض الأشخاص من المرشحين، ومزايداتهم على مواقف المجلس العسكري، حتى يلقوا بعض القبول لدى الناس.
وأوضح عطية، أن الهجوم الذى جاء ضده على موقعى التواصل الاجتماعى، تويتر والفيس بوك، لا يرضى الله ولا الناس، أن حملتهم لدعم المشير هى فكرة يؤمنون بها ويرونها هى السبيل الأفضل لعودة الاستقرار والأمان إلى البلاد، كما أنه فى القابل هناك من يرفض فكرة تولى أحد العسكريين تولى رئاسة الجمهورية، لافتاً إلى أن هذه هى الديمقراطية بعينها والتى ينشدها جميع المخلصين لهذا الوطن.
وأشار عطية، إلى أن هدف الائتلاف فى أن يكون المشير هو الرئيس القادم لمصر، يأتى ضمن قناعة أعضاء الائتلاف، فى أنه لن يستطيع قيادة البلاد والسيطرة على مجريات الأمور فى الفترة القادمة، إلا من يملك أدوات القوة والسيطرة، وهو مالا يتوفر سوى فى قيادات المجلس العسكري، متمثلاً فى المشير طنطاوي.
وتابع عطية، أن كل أعضاء الائتلاف، أصحاب مهن محترمة وشريفة من أطباء ومحامين وعمال شرفاء، ولا يوجد بينهم أى أحد ينتمى للمجلس العسكرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق