برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا
الساعة العاشرة مساءا
تقديم الاعلامية منى الشاذلى
يوميا من السبت الى الاربعاء
بث مباشر
على قناة دريم 2
Watch live video from tasaali.com on Justin.tv
برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
فوز ممدوح الولي بمقعد نقيب الصحفيين
استعدادات لصفقة تبادل الاسرى المصريين بالجاسوس جرابيل ومحاولة العيسوي لفض اعتصام امناء الشرطة
السجن 7 سنوات للمتهمين فى قضية خالد سعيد والتحقيق مع القس فلوباتير بتهم التحريض فى احداث ماسبيرو
جلسة محاكمة سامح فهمي فى قضية تصدير الغاز لاسرائيل
حوار حول اسباب الفوضى الموجودة فى مصر الان
ج1
ج2
تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 26/10/2011 يوتيوب كاملة
"العاشرة مساء": حلمى النمنم: إضراب أمناء الشرطة الثورة المضادة "بعينها".. ونبيل عمر: تفكيك الدولة المصرية قد بدأ عندما ظهرت على السطح إضرابات السلطة القضائية
أهم الأخبار:
- الولى نقيبا للصحفيين بفارق 247 صوتًا عن قلاش
- تسليم أيلان جرابيل خلال ساعات عبر منفذ طابا
- العيسوى يفشل فى فض اعتصام أمناء الشرطة
- استمرار المباحثات حول قانون دور العبادة الموحد بمجلس الوزراء
- السجن المشدد 7 سنوات للمتهمين بقتل خالد سعيد
- تأجيل محاكمة المتهمين فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل لـ24 نوفمبر
قالت هناء أبو العز، الصحفية بجريدة "اليوم السابع" فى مداخلة هاتفية، إنه عقب إصدار المستشار موسى النحرواى، رئيس محكمة الجنايات بالإسكندرية، الحكم بمعاقبة فردى الشرطة المتهمين بقتل خالد سعيد بالسجن المشدد 7 سنوات شهدت قاعة المحكمة حالة من الهرج والمرج، وقام المتهمون بسب القاضى كما حطم أهاليهم مقاعد القاعة وحاولوا الاشتباك مع أفراد الأمن بداخلها إلا أن القوات المسلحة تمكنت من السيطرة على الموقف فيما اعترض الحضور من أنصار خالد سعيد على الحكم لأن التقرير الشرعى أكد بالأدلة والبراهين أن لفافة البانجو حشرت عنوة داخل فم الشهيد أثناء فقده الوعى بعد تكرار التعدى عليه بالضرب بما يعنى ضرورة تعديل القيد والوصف من خطأ إلى قتل عمد، والذى تكون أقل عقوبة فيه 15 سنة.
الفقرة الرئيسية:
الضيوف
الدكتور يحيى الرخاوى أستاذ الطب النفسى
الكاتب الصحفى نبيل عمر
الكاتب الصحفى حلمى النمنم، رئيس مجلس إدارة دار الهلال
أكد الدكتور يحيى الرخاوى، أستاذ الطب النفسى، أن مصر تعيش أوضاعًا غير طبيعية بكافة المقاييس، وذلك بسبب عدم اكتمال مشروع ثورتها ناصحا بانتخاب حاكم بشكل فورى وإنهاء الحالة الانتقالية التى تسببت فى كل المشاكل الحالية قائلا "بقالنا60 سنة ملناش معالم وكان الشعب ذكى وبيمشى حاله بالحداقة دلوقتى مطلوب منه ممارسة ديمقراطية والأخطر أنها مستوردة ومضروبة".
وأضاف الرخاوى أن المسئولين عن تسيير شئون البلاد عندما قالوا 50% عمال وفلاحين فى مجلس الشعب أيقن أن "التهريج" قد بدأ حيث حدث ثقب فى الثقة فى قراراتهم لأن السلسلة تقاس بأضعف حلقة فيها، مؤكدا أن ما يحدث غير مفهوم بتفكير تآمرى للبقاء متسائلا "كيف تترك بعض الجمعيات الأهلية تتلقى تمويلات من جهات غريبة لأغراض سياسية وبأمارة إيه أمريكا تيجى تبقشش علينا"؟
من جانبه يرى الكاتب الصحفى حلمى النمنم، رئيس مجلس إدارة دار الهلال أن المصريين هم أكثر شعب ثار وفشلت ثورته لأن مطالبها تكون وظيفية وليست فى اتجاه الإصلاح والبناء، كما قال سعد زغلول وجميعها من عينة الرئيس المخلوع ونظامه التى مازالت عقليته باقية تحكم مصر حتى الآن قائلا "لسنا فى حالة ثورة مكتملة لأنها تسير على طريق الفشل وإضراب أمناء الشرطة هو الثورة المضادة بعينها".
فيما أضاف الكاتب الصحفى نبيل عمر أن تفكيك الدولة المصرية قد بدأ عندما ظهرت على السطح إضرابات السلطة القضائية حيث تضرب الدولة فى مقتل وتعد كارثة كبرى أما السلطة التنفيذية فقد انهارت بالفعل أولا بامتناع العسكر عن أداء عملهم وانعدام الأمن، مشيرا إلى أن استمرار الانفلات الأمنى متعمد بمسئولية المجلس العسكرى الذى تعهد بإدارة شئون البلاد حيث يعانى من مشكلة فى التعامل والإدارة.
واستنكر النمنم انتهاء أحداث ماسبيرو بجلسة بين البابا شنودة والمشير طنطاوى، كما كان يحدث فى النظام السابق دون سيادة القانون، مضيفا أن هذا ينال من استقرار الدولة الذى يعنى وجود قانون قوى وفاعل قائلا "المجلس العسكرى يحكم بطريقة الترانزيت".
ووجه الرخاوى حديثه إلى كل المضربين والمعتصمين قائلا "أنت فاكر وأنت بتعمل ده إن فى حاجة اسمها مصر واقتصاد وتعليم بينهاروا جميعا؟" مشيرا إلى أن الحل الأمثل أن تنتهى المرحلة الانتقالية غدا لأن ما يحدث هو فرقعة العاب نارية والدولة تتفكك والاقتصاد ينهار من وراءها والمسئولين لا يفعلون شيئنا سوى "الرشوة والتأجيل" فقط مستنكرا دور الإعلام الذى يرى أنه أقتصر على الأغانى فقط ليوصل معنى مصر فى هذه المرحلة الخطيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق