شارك مع اصدقائك

18 أكتوبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة - الشاذلى وعيسى يحاوران "المجلس العسكرى" فى حلقة خاصة اليوم.. الطبيب المختطف: تلقيت تهديدات كثيرة أيام الإضرابات من أرقام خاصة.. غرفتى ببنى سويف تم تفتيشها أثناء وجود والدتى فى القاهرة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv


برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة

غضب فى اكاديمية اخبار اليوم عقب فصل 10 طلاب واشتباكات بين طلبة جامعة المنصورة



خالد عودة يعلن عن وجود نهر مائي جديد فى مصر



تنفيذ المرحلة الاولى من صفقة تبادل الاسرى الفلسطينين



د احمد عاطف يروي تفاصيل اختطافه وعودته

ج1



ج2



بيان المحامي فريد الديب ومتابعة لاحداث قسم روض الفرج ومؤتمر للعاملين بالمصرية للاتصالات



عدد من اللقاءات مع الاسرى الفلسطينين المستبعدين



تنويه عن حلقة خاصة غداً مع ممثلين للمجلس العسكري وابراهيم عيسى




تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الثلاثاء 18/10/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": الشاذلى وعيسى يحاوران "المجلس العسكرى" فى حلقة خاصة اليوم.. الطبيب المختطف: تلقيت تهديدات كثيرة أيام الإضرابات من أرقام خاصة.. غرفتى ببنى سويف تم تفتيشها أثناء وجود والدتى فى القاهرة

تستضيف الإعلامية منى الشاذلى، والكاتب الصحفى إبراهيم عيسى مجموعة من أعضاء المجلس العسكرى فى حلقة خاصة من برنامج "العاشرة مساء" اليوم، الأربعاء، بين المصارحة وطرح الأفكار تحت عنوان "بدون خطوط حمراء" حيث يتناول الحوار أحداث ماسبيرو وكيفية تسليم السلطة فى ظل الظروف الحالية وأسباب الانفلات الأمنى وتأثيره على الانتخابات القادمة.

يتلقى البرنامج أسئلة المشاهدين على الهواء مباشرة من خلال الرسائل النصية على الموبايل، وأيضًا على الصفحة الرسمية الخاصة بهذه الحلقة على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" بعنوان "مصارحة مع المجلس العسكرى فى العاشرة مساء".

الفقرة الرئيسية:
"حوار مع أحمد عاطف الطبيب العائد من الاختطاف ومنسق إضراب الأطباء"

قال أحمد عاطف، الطبيب العائد من الاختطاف ومنسق إضراب الأطباء، "ألوم على وسائل الإعلام المختلفة التى بادرت مسرعة بعد ظهورى للتسجيل معى أنها لم تلتفت لإضراب الأطباء ولا لمطالبهم مثلما فعلوا معي"مضيفا أنه اكتشف تفتيش غرفته الخاصة بمنزله فى بنى سويف أثناء وجود والدته فى القاهرة بحثًا عنه حيث وجدوا الأنوار مضاءة والأبواب مفتوحة تدل على اقتحام أحد الأشخاص للمنزل.

وروى عاطف قصة اختطافه حيث تعرض له شخص أثناء وجوده بالشارع يسأله هويته ويطلب منه المساعدة فى إسعاف ابنته التى قطعت يدها فذهب معه إلى السيارة، حيث وجد أشخاصاً مسلحين وأحدهما وضع سكينة فى ظهره قائلا له "اسكت ولا كلمة ولا سؤال وعاوزينك نسألك سؤالين وهنرجعك تانى".

وأضاف عاطف أن السيارة سارت بهم ما يقرب من نصف ساعة وتم تعصيب عينيه ووضع لاصقة على فمه ونقله لسيارة أخرى سارت 4 ساعات ثم توقفت ونقل إلى غرفة فارغة بها حصيرة ومخدة وملحق بها دورة مياه صغيرة وتركوه الليلة الأولى ثم نقلوه إلى غرفة أخرى للتحقيق معه وتم استجوابه حول إضرابات الأطباء والانتخابات وعن علاقته بأحداث ماسبيرو، وحينها تذكر قيام أحد الأشخاص ويدعى ناجى أبو النجا كان قد أجرى مداخلة هاتفية مع الإعلامية ريم ماجد اتهمه فيه بالتحريض على الإضرابات ثم قام زملاء عاطف طبقا لما أكده بتقديم بلاغ للنائب العام ضد هذا الشخص.

واستكمل عاطف قائلا "الذين استجوبونى عاملونى باحترام وقوة فى الوقت ذاته وشعرت أنه تحقيق روتينى أو شكلى وصوت المحقق كان سلطويا وبه هيبة ثم تم احتجازه أربعة أيام بعد التحقيق وعندما استعاد وعيه صباح الأحد الماضى وجد نفسه فى منطقة صحراوية وجبل ليكتشف أنه المقطم مضيفا أنه وجد بجواره كافة متعلقاته ونقوده والتليفونات المحمولة الخاصة به فسارع لمكالمة والدته التى وجدها منهارة تبحث عنه ثم التقاها فى منطقة رمسيس، ومنها إلى المستشفى الذى يعمل به ليروى على زملائه قصة الاختطاف.

وأشار عاطف إلى أن زملاءه أكدوا له أنهم بحثوا عنه كثيرا وسألوا كافة الجهات ومنها وزير الصحة الذى شعروا من حديثه أنه محتجز فى مكان ما من قبل جهة سيادية، مضيفا أن أحد المسئولين رافضاً ذكر اسمه قال لهم "سيعود خلال يومين" مؤكدا أنه تلقى من قبل العديد من التهديدات أيام الإضرابات من أرقام خاصة وتم استدعاؤه أمس، الاثنين، أمام النيابة العامة ولم يتهم أحدا باختطافه قائلا "طرف الخيط عند الشخص الذى ظهر على التليفزيون واتهمنى بالتحريض وأتمنى كشف الحقيقة ولو أنى أشك فى ذلك".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق