شارك مع اصدقائك

28 سبتمبر 2011

برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية لميس الحديدى على قناة CBC و حلقة الثلاثاء 27/9/2011 يوتيوب كاملة - "لميس الحديدى": تفجير خط الغاز يستهدف زعزعة استقرارها الداخلية.. "حتاتة": المجلس الأعلى للقوات المسلحة صادق وينفذ ما يقوله وميزانية الجيش يجب أن تناقش فى البرلمان القادم

برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية لميس الحديدى على قناة CBC و حلقة الثلاثاء 27/9/2011 يوتيوب كاملة



يستضيف برنامج هنا العاصمة مع لميس الحديدي الفريق/مجدي حتاته المرشح المحتمل لرئاسة الجمهوريه




تقرير برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية لميس الحديدى على قناة CBC و حلقة الثلاثاء 27/9/2011 يوتيوب كاملة

"هنا العاصمة": "لميس الحديدى": تفجير خط الغاز يستهدف زعزعة استقرارها الداخلية.. "حتاتة": المجلس الأعلى للقوات المسلحة صادق وينفذ ما يقوله وميزانية الجيش يجب أن تناقش فى البرلمان القادم




قالت الإعلامية لميس الحديدى أن تفجير خط الغاز لتفجير موجه إلى مصر، ويستهدف زعزعة استقرارها الداخلية ويهدف إلى خرابها وليس الهدف منه منع وصول الغاز لإسرائيل لأن منذ التفجير الخامس والغاز لا يصل إلى إسرائيل.

وأضافت الحديدى متسائلة من أين أعطت الحكومة هؤلاء العمال مطالبهم؟ أو أن تحقيقهم لمطالب عمال النقل دليل على أن الحكومة كانت بتضحك علينا.

وأشارت الحديدى إلى أن هذا التفجير موجه إلى مصر ويستهدف زعزعة استقرارها الداخلية ويهدف إلى خرابها وليس الهدف منه منع وصول الغاز لإسرائيل لأن منذ التفجير الخامس والغاز لا يصل إلى إسرائيل.

وفى مداخلة هاتفية قال عبد الحليم سالم مدير مركز "اليوم السابع" فى شمال سيناء: إذا أرادت إسرائيل أن تحصل على الغاز من مصر عليها أن تحصل عليه بالسعر العالمى، وأن محطات الغاز بعد التفجير الخامس كان يتوجب عليها التأمين على المحطة بشركة غازكو، مشيرا إلى أن إسرائيل ذهبت إلى المحاكم الدولية وتطالب بتعويض 8 مليارات دولار، والمصابون جاءت إصابتهم نتيجة للنيران وليس بسبب إطلاق النار.

الفقرة الرئيسية

"حوار مع الفريق مجدى حتاتة المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال الفريق مجدى حتاتة المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن المجلس العسكرى سوف يقوم بتنفيذ وعده بتسليم السلطة إلى حكم مدنى يتسلم السلطة لأن من خلال معرفتى لأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة هم أشخاص صادقون وينفذون ما يقولون.


وأضاف حتاتة، أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يريد تسليم السلطة فى أقرب وقت، لأن القوات المسلحة ليس مكانها الطبيعى داخل المدن بل مكانها الطبيعى بداخل سكناتهم.

وعن رؤيته للمشير بشوارع مصر، أوضح حتاتة، أن مثله مثل المواطنين رأى صور المشير أمس فى شوارع القاهرة وفى التلفزيون، وأعتقد أنه كان فى زيارة خاصة ولا أعلم ما إذا كان وراء هذه الجولة أهداف سياسية أم لا، موضحا أنه لا يعلم شيئا عن الإعلان الدستورى الجديد ولا يعلم متى صدر.

وقال حتاتة، إن أيام ثورة يناير كل القوى السياسية كانت متوحدة على قلب رجل واحد وهدفها كان إسقاط النظام وإسقاط مبارك وكان من المفروض أن لا يتركوا الميدان إلا بعد تشكيل أو ترشيح مجموعة منهم لكى تتولى إدارة شئون البلاد مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة، مشيرا إلى أنه يجب أن تتوحد القوى السياسية لصالح مصر، والقوى السياسية تركت الوقت يداهمنا حتى فوجئت بمواعيد انتخابات مجلسى الشعب والشورى.

وذكر حتاتة، أن المجلس العسكرى لم يعلن أنه سوف يقدم مرشح لانتخابات الرئاسة وبالتالى أنا لست مرشح الجيش، مشيرا إلى أنه لم يخبر أحد من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة قبل ترشحى للرئاسة ومنذ يناير الماضى حدث اتصالين هاتفيين فقط بينى وبين المشير، ولم يتم دعوتى إلى اجتماعات المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

وأشار حتاتة، أنه لم يضايقه الاستفتاء الذى فعله المجلس الأعلى للقوات المسلحة على صفحته على الفيس بوك والذى حصل به على أصوات قليلة لأن مجتمع الفيس بوك لها فئة معينة، وأنا لدى قناعاتى بالترشح، وكل مرشحى الرئاسة منافسين لى ولا يوجد شخص بعينه، وأرد على كل من يقول بأننى لن أنجح بسبب تاريخى العسكرى لكم رأيكم ولى رأيى والانتخابات النزيهة هى التى سوف تحكم بيننا.

ونوه حتاتة، أن هناك تجارب ناجحة للقادة العسكريين وليس كل العسكريين سيئين، وليس كل الحكام المدنيين جيدين، فأنا عاصرت الحكم المدنى قبل ثورة 52 ونحن جميعا نعلم ما الذى كان يحدث وقتها.

وأوضح حتاتة، أنه لا يوجد أى ضابط أو جندى فى الجيش المصرى يستطيع أن يطلق رصاصه واحدة ضد مصرى، ولا أعلم شيئا عما حدث بين مبارك والمشير قبل التنحى، وانه الآن فرصة لإعادة الترتيبات الأمنية مع إسرائيل وسوف نستطيع تعديل اتفاقية كامب ديفيد عندما تصبح مصر قوية فى جميع المجالات.

وقال حتاتة، إن الإضرابات الموجودة الآن سببها سوء إدارة من جميع الجهات المسئولين ولا أقبل أن يقال فى مصر بلطجية والانفلات الأمنى الذى نعيشه الآن سهل السيطرة عليه، كما أن الجيش يتولى حماية مصر من الخطر الخارجى فإن الشرطة تحمى البلاد من الخطر الداخلى.

وأوضح حتاتة، أنه لا تغيير فى المادة الثانية من الدستور طالما تكفل الدولة حرية ممارسة العقيدة والشعائر، ولا يجب أن يخاف الشعب المصرى من شخص ما أو تيار ما، لأن الشعب المصرى أكثر وعيا من حكامه.

وقال إن وثيقة الدكتور البرادعى مأخوذة من دستور عام 54، وأتطلع إلى مصر دولة وطنية موحدة ديمقراطية حديثة كما جاء فى وثيقة الأزهر.

وطالب حتاتة بترك القوات المسلحة لمهامها الخارجية، والنموذج التركى غير مقبول فى مصر، وأقبل أن أكون رئيس لدولة مؤسسات وأتقاسم السلطة، ولا أكون رئيسا محللا، لأن الفترة الحالية تحتاج إلى الخبرة، لأننا فى مرحلة بناء، وكنت أول من نادى بضرورة مشاركة الشباب فى الوزارة الحالية حتى يكونوا مشاركين فى مطبخ إدارة شئون البلاد لكى يكونوا مستعدين لتولى أمور الحكم فى المستقبل والجميع قابل للنقض والمساءلة بعد ثورة 25 يناير.

وأكد حتاتة، أن ميزانية الجيش المصرى يجب أن تناقش كاملة فى البرلمان وكذلك مناقشة الدعم العسكرى الأمريكى للجيش المسرى، وغيرها من الأمور المتعلقة بالجيش مثل كل الدول المتقدمة والمحترمة فى العالم، وأن هذا أمر بديهى بعد الثورة، لأننا نريد أن نكون دولة تحترم القانون والشعب.

وأضاف حتاتة أنه منذ خروجه من رئاسة الأركان عام2001 ليس له علاقة مباشرة بالقوات المسلحة، ونفى ما يتردد عن كونه مرشح الجيش.

واعترف حتاتة أنه يملك برنامجا كاملا لإعادة الأمن وتطوير عجلة الإنتاج فى مصر، وأنه مستعد للجلوس مع كل التيارات والقوى السياسية للتحاور حول مستقبل مصر.

وأشار حتاتة إلى أنه كان يجب على المجلس العسكرى تعيين الشباب فى الحكومة من 6 أشهر ليعرفوا معنى المسئولية، ولكى يكون عندهم الخبرة ونشاط الشباب الذى تحتاجه مصر فى المرحلة القادمة من أجل قيادة مصر للمستقبل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق