شارك مع اصدقائك

07 سبتمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء7/9/2011 كاملة - "سامح عاشور": شهادة طنطاوى وعنان وسليمان ووجدى والعيسوى تمثل الجولة الأخيرة فى المحاكمة.. لم أنزعج من تراجع الشهود فى أقوالهم لأنهم لا يمثلون أعمدة الدعوة

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء7/9/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء7/9/2011 كاملة

"العاشرة مساء": "سامح عاشور": شهادة طنطاوى وعنان وسليمان ووجدى والعيسوى تمثل الجولة الأخيرة فى المحاكمة.. لم أنزعج من تراجع الشهود فى أقوالهم لأنهم لا يمثلون أعمدة الدعوة

الفقرة الرئيسية للبرنامج:
"حوار مع سامح عاشور نقيب المحامين السابق"

قال سامح عاشور، نقيب المحامين السابق، إن قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها مبارك ونجلاه والعادلى وأعوانه كبيرة الحجم سواء فى عدد الضحايا أو المصابين أو الشهود والمحامين الذين تجاوز عددهم 150 محاميا، مشيرا إلى أن كثرة عددهم دون وجود أجندة موحدة تجمعهم نتج عنه إضراب كبير وفوضى لاحظها الجميع.

وأضاف عاشور أن هناك بعض الأشخاص الذين حسبوا ضمن المحامين بسبب جلوسهم فى المنطقة المخصصة للمحامين كالذى طالب القاضى بتحليل dna لإثبات أن الشخص الموجود فى القفص ليس مبارك الذى توفى منذ 4 أعوام قائلا "هؤلاء الأشخاص موجودون بسبب الفوضى وحسبوا على المحامين أخطاء لا تخصهم".

وأكد عاشور أن الوئام والوفاق بدأ فى صفوف هيئة المحامين المدعين بالحق المدنى خلال آخر جلستين حيث اتفقوا على ترتيب أنفسهم وإعطاء كل محام الحق فى المرافعة عندما يحين دوره، وذلك بتقسيم أنفسهم إلى مجموعات، ساعين لوضع إستراتيجية يسير عليها الجميع مع تنازل كل منهم عن بعض من ذاتيته.

وأنكر عاشور الشائعات التى تشير إلى أن تمسكهم بالدفاع عن أسر الضحايا هدفه الدعاية لانتخابات المحامين القادمة قائلا "لو تخلينا عن دورنا فى هذه القضية نسيب هيئة الدفاع لمين ولابد أيضا أن نكون أصحاب مبادرات.

وأوضح عاشور عدم انزعاجه من تراجع شهود الإثبات فى أقوالهم حيث لا يمثلون أعمدة الدعوة قائلا "الشاهد الأول هو الذى أفسد شريط الاتصالات التى تمت بين قيادات الأمن المركزى والتى تحمل كافة الأدلة عن عمد وليس عن خطأ، كما يدعى، وليس من مصلحة المدعى بالحق المدنى أن يسأل شاهد الإثبات كثيرا حتى لا يرهقه أو يدخله فى مناطق جديدة لم يتطرق لها من قبل قد تأتى فى صالح المتهم".

وعن موقفه من المحامين الكويتيين أبدى عاشور ترحيبه بهم للدفاع عن أى مصرى حتى وإن كان الرئيس السابق، ولكن دون تبنيهم أى مواقف سياسية أو عمل مؤتمرات صحفية يقولون فيها إن مبارك هو الرئيس الشرعى قائلا "اتصل بى كثيرا من المحامين الكويتيين ليبدوا انزعاجهم من الوفد المؤيد لمبارك من زملائهم مطالبين بالحضور لمساعدة الشعب المصرى ورافضين مساندة شخص ظلم مصر".

وقال عاشور "توقعت قدوم كافة القيادات المطلوبة للشهادة فهم الذين سيحسمون القضية جنائيا وشهادتهم بصفتهم كانوا فى أعلى مستويات المسئولية والعلم بما جرى فى مصر حينها والحكم سيتأثر بإجمالى نتيجة شهاداتهم وشهادة طنطاوى وعنان وسليمان ووجدى والعيسوى تمثل الجولة الأخيرة فى المحاكمة ويمكن أن تحسم القضية مبكرا إذا صدرت إجابات حاسمة منهم وحينها لن يكون هناك حاجة لشهود إثبات أو نفى آخرين".

وعن أقوال عمر سليمان فى تحقيقات النيابة التى لم يتهم فيها أحدًا قال عاشور "اطلعت بنفسى على التحقيقات وهذه الشهادة لن تنفع أمام المحكمة وإن أدلى بها من حقه الإنكار ومن حق المحكمة والرأى العام ألا يصدقوه".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق