نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم
البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا
على قناة الحياة
من السبت الى الخميس اسبوعيا
الساعة التاسعة مساءا
و الجمعة الساعة الثامنة مساءا
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
على قناة الحياة
Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الثلاثاء 6/9/2011 كاملة
"الحياة اليوم":"نقيب الفلاحين": 5 ألف جنيه من الجمعيات الزراعية لكى يقام الاحتفال بعيد الفلاح.. "المالح": النظام السورى ارتكب جرائم ضد الإنسانية يندى لها الجبين.
قال ناصر الهيفى، رئيس وفد المحامين الكويتيين المتطوعين للدفاع عن مصابى وشهداء ثورة 25 يناير، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج ليس رد فعل لدفاع بعض المحامين الكويتيين عن مبارك، لذلك سنحضر جلسة الغد من محاكمة مبارك.
وأضاف الهيفى أنا لم أقل إننا نمثل الشعب أو الحكومة الكويتية إنما نعبر عن و جهة نظرنا الخاصة، وعلى العتيبى أن يراجع القانون الذى يتيح لأى محام التضامن مع المجنى عليهم، لذلك الشعب الكويتى لا يقبل الامتحان أو الفساد، ولذلك نتضامن مع المصريين.
وقال فيصل العتيبى رئيس فريق المحامين الكويتيين المتطوعين للدفاع عن المخلوع مبارك خلال مداخلة هاتفية للبرنامج بأن الهيفى، رئيس اتحاد للمحامين تم إلغاء إشهاره ولا يمثل المحامين الكويتيين، وحصلنا على التصاريح لحضور جلسة محاكمة مبارك غدا.
وأضاف العتيبى إن القانون لا يتيح التضامن مع المدعين بالحق المدنى ولكن مع المتهمين فقط.
وقال الدكتور صلاح يوسف، وزير الزراعة، إن الفلاح ظل مهملا لسنوات طويلة ولا بد من إعادة الاهتمام به، وإن سياستنا تعتمد على إعادة التقدير للفلاح وزيادة كفاءته الإنتاجية وتحسين أوضاعة ولم نسمح بالإساءة لهذا الاحتفال.
وأضاف يوسف، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، إن اختيار وزارة الزراعة ليوم 9 سبتمبر للاحتفال بعيد الفلاح تم مسبقا ولا يرتبط بالدعوة للمليونية.
وقال محمد عبد القادر، نقيب الفلاحين، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، بأنه تم جمع 5 آلاف جنيه من الجمعيات الزراعية لكى يقام الاحتفال بعيد الفلاح فى استاد القاهرة، وذلك كل من اتفق عليه فى متحف الزراعة.
من جانبه قال الدكتور سعد الكتاتنى، أمين حزب الحرية والعدالة، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، لم نجتمع بالمجلس العسكرى لبحث مشروع قانون تقسيم الدوائر، لأن القائمة النسبية غير المشروطة هى النظام الانتخابى الأمثل من وجهة نظرنا، ولذلك تقسيم الدوائر بين الفردى والقائمة شوه قانون الانتخابات.
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع هيثم المالح السياسى السورى"
قال هيثم المالح السياسى السورى، بأنه يناشد الدول العربية أن تحل المشكلة السورية فى إطار الأسرة العربية دون تدخل أجنبى، لذلك أتوقع أن يعود نبيل العربى من دمشق بخفى حنين، الأسرة العربية تستطيع أن تحل المشكلة السورية بمفردها وأنا واثق من ذلك.
وأضاف المالح بأنه يقترح على الدول العربية اتخاذ إجراءات إستراتيجية ضد النظام السورى مثل سحب السفراء من سوريا مثلما فعلت السعودية والبحرين، لذلك يجب أن تعمل الدول العربية على طرد السفراء السوريين لأنهم فى النهاية أياد للمخابرات السورية فى تلك البلاد.
وأوضح المالح أن النظام السورى نظام ظالم ويكفى أن قبل قيام الثورة كان هناك ما يزيد على 5 آلاف سجين سياسى فى السجون السورية، وعلى الشعب السورى حزم أمره تمامًا أنه لن يعود إلى بيته إلا بعد زوال هذا النظام بالكامل، لأن النظام السورى ارتكب جرائم ضد الإنسانية يندى لها الجبين.
الفقرة الثانية:
"جدل حول اتفاقية كامب ديفيد"
الضيوف:
الكاتب على سالم
المحامى سامح عاشور نقب المحامين الأسبق
قال الكاتب على سالم بأن من مصلحة إسرائيل أن تكون مصر مستقرة
ولا علاقة لإسرائيل بإثارة التوتر فى سيناء لأن فى ذلك خطر على أمنها، ولكن أى محاولة منى لتوضيح الموقف الإسرائيلى أو محاولة شرح ما يحاولون فعله سيفُهم على أنه محاولة منى لدعم إسرائيل.
وأضاف سالم أن شائعات تصدير إسرائيل للبان جنسى ومنتجات متسرطنة أو مشعة لا دليل عليها، واستمرار التجسس الإسرائيلى على مصر شىء طبيعى، وهو يحدث فى كافة العلاقات بين الدول.
وأشار سالم إلى أن مصر وصلت إلى السلام مع إسرائيل عبر الحروب ولابد أن نحافظ على السلام معها، لذلك أعتقد أن وجود تعاون حقيقى مع "المصريين" و"العبرانيين" من شأنه أن يحدث نقلة فى المنطقة العربية.
وأوضح سالم أن الأمن المصرى نجح فى حماية السفارة الإسرائيلية من عنف المتظاهرين، ولذلك الهدف من مواقف تركيا من إسرائيل هو السيطرة على المنطقة العربية.
وقال سالم إن الإسرائيليين حتى الآن لم يستطيعوا قراءة ما يحدث فى مصر، وهناك احتمال لوجود خطأ مصرى إسرائيلى مشترك أدى إلى قتل 5 جنود مصريين على الحدود.
وقال المحامى سامح عاشور، نقيب المحامين الأسبق، إن على سالم
"زعلان أوى" على إسرائيل ولكن اللصوص فقط هم من يكسبون من اتفاقية الكويز.
تساءل عاشور ماذا لا تنتقد الحكومة الإسرائيلية التى استقبلت الجاسوس الإسرائيلى عزام عزام استقبال الفاتحين، ولذلك لابد أن نحيى الموقف التركى الشجاع من إسرائيل.
وأضاف عاشور أن الغضب السياسى من إسرائيل يقل كثيرًا عن كم الغضب الشعبى، لذلك لا يوجد محام يقبل التطبيع مع إسرائيل فى مصر، لأن الدولة الإسرائيلية تستهدف إسقاط الثورة المصرية لأن ليس من مصلحتها أن تكون مصر قوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق