شارك مع اصدقائك

16 سبتمبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاحد 11/9/2011 يوتيوب كاملة - "سيف الدولة": مكالمة أوباما وراء عودة قانون الطوارئ فى دقائق.. "البرعى": سأقاضى مرتضى منصور وغلق "الجزيرة مباشر مصر" صدمة

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاحد 11/9/2011 يوتيوب كاملة



"محطة مصر".. "سيف الدولة": مكالمة أوباما وراء عودة قانون الطوارئ فى دقائق.. "البرعى": سأقاضى مرتضى منصور وغلق "الجزيرة مباشر مصر" صدمة



قال عبد الملاك شحاتة والد المجند السادس الذى استشهد على الحدود المصرية فى مداخلة هاتفية، أن ابنه روى له ما حدث، حيث قال له إنهم كانوا يسيرون فى سيارة واحدة وفاجئوا بقناصة إسرائيليين يطلقون عليهم النار، رغم أنهم كانوا يسيرون داخل الحدود المصرية، ثم بدأت القوات الجوية الإسرائيلية بضربهم داخل حدودنا، وهو ما جعلهم يفرون ويختبئون، وبعدها خرجوا من مخبأهم بقناصة آخرين اقتحموا الحدود ثم قام أحد أصدقائه برفع يده مستسلما وأنه لن يضرب عليهم إلا أن قناصة إسرائيليين قاموا بإطلاق النار عليهم.

من جانبه قال أحمد زين مدير مكتب الجزيرة مباشر مصر، إن غلق القناة هو خطوة أولى لغلق 16 قناة أخرى يخطط جهاز الأمن الوطنى لغلقها.

وأشار زين فى مداخلة هاتفية أنه تم غلق مكتب الجزيرة بحجة أن أصحاب العقار يتضررون من وجود القناة بالعقار، رغم أنه فى ذات العقار يوجد مكتب لقناة الـ bbc، وتبث مباشر من ذات العقار، ورغم هذا لم يتم غلق مكتبهم الذى لم يزعج سكان العقار.

وأكد زين أن ضباط من جهاز الأمن الوطنى "أمن الدولة سابقا" هم الذين اقتحموا القناة، وقاموا بغلقها، ولم يطلعونا على أى ورقة خاصة بقرار الغلق وكشف زين إن إدارة القناة سبق وأن خاطبت مكتب وزير الإعلام ورئيس هيئة الاستعلام إذا كان هناك أوراق خاصة أو التراخيص اللازمة وكانت الإجابة، أنه لا توجد أى أوراق وأن قناة الجزيرة معروفة لجميع المسئولين، وسبق وأن استضافت فى مقرها رموز من أعضاء المجلس العسكرى وعدد من الوزراء.

وأرجع زين سبب غلق القناة هو القلق الإعلامى من الفضائيات الخاصة، وهى نفس نظرية النظام السابق.

قال الدكتور طارق عبد الغفار أستاذ القلب المعروف فى مداخلة هاتفية والذى يقطن فى عمارة السفارة الإسرائيلية، أن الأمن المركزى قام بضرب المتظاهرين بالعصا، وقام بسحل المتظاهرين وهو نفس أسلوب وزارة الداخلية فى العهد السابق، وأن المتظاهرين لم يعتدوا على قوات الشرطة ألا بعد أن تم سحل العديد منهم.

من جانبه نفى نجاد البرعى الناشط الحقوقى ما قاله مرتضى منصور أثناء محاكمته وعدد كبير من رموز النظام السابق، فيما سمى موقعة الجمل، كان مرتضى منصور قد قال أثناء كلمته أمام المحكمة فى قفص الاتهام أن نجاد البرعى وأمير سالم حصلا على 2 مليون دولار.

وأكد البرعى، أن كل ما يمتلكه شقة تمليك و800 ألف جنيه فى البنك، مؤكد انه سيقاضى مرتضى منصور فيما قاله عنه مضيفا أنه لو امتلك 2 مليون دولار فلن أعمل.

ومن ناحية أخرى وصف نجاد البرعى غلق مكتب الجزيرة مباشر مصر بالصدمة، وهو عودة لسياسة النظام السابق، وأن أسامه هيكل وزير الإعلام الحالى يسير على نفس نهج أنس الفقى وزير إعلام نظام مبارك فى غلق القنوات الفضائية.

الفقرة الرئيسية..
"حوار المفكر السياسى محمد عصمت سيف الدولة"

قال المفكر السياسى محمد عصمت سيف الدولة تعليقا على بناء الجدار العازل حول السفارة الإسرائيلية، إن إسرائيل أدمنت بناء الحواجز الأمنية، وهذا يعنى أن كل القرارات الدولية والمساندة الكبيرة، لم تعط لهم القدرة على العيش فى سلام.

وأكد سيف الدولة، أن الجدار كان رسالة من الإدارة المصرية لأمريكا وإسرائيل بأنها تسعى لحمايتهم، بل وربما كانت الإدارة المصرية تسعى لاستفزاز المصريين لسبب غير معروف.

وأضاف عصمت، أن المشروع الصهيونى غش للعالم كله ليعيش فى فلسطين، لذلك قامت أوروبا (العنصرية) بتجميع اليهود وإلقائهم فى الشرق.

وأكد بأن الوقائع الحقيقية أن نتينياهو هدد بأن الحادث لن يمر مرور الكرام، ولكن الجريمة الحقيقية هى المصريون الذين استشهدوا.

وقال ردا على تصريح وزير الإعلام بأن اقتحام السفارة الإسرائيلية جريمة، فهو تصريح غير وطنى، وأقول له اصمت ولا تتكلم إلا على المصريين القتلى الذين لقوا حتفهم على الحدود، ولن احترم من يقول غير ذلك.

وأضاف سيف الدولة، إذا تحدثنا عن كامب ديفيد فإنها الكتالوج الذى تسير عليه أغلبية لا تحب إسرائيل، فسيقومون بتهديدنا بسيناء، وإذا اعترضت على عدوان إسرائيل على فلسطين فسيهددوننا بسيناء.

وقال، إنه بعد يومين من بيان الجيش بعدم التدخل الأمريكان فى مصر فوجئنا بعملية سيناء، حتى يدخلوا سيناء، وهو ما يعنى أنه لو كانت سيناء تحت أيدينا كنا نستطيع الرد بسهولة، وهو ما يعنى إننا نتوقع ازدياد شهدائنا فى سيناء طالما أنها ليست تحت أيدينا.

وأشار إلى أن مكالمة صغيرة من أوباما لجهة ما فى مصر، أصدرت تعليمات لتفعيل قانون الطوارئ، وتغيير الخريطة الأمنية المصرية، وهو ما يعنى أن كل شهداء مصر لا يساوون إلا مكالمة تليفون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق