شارك مع اصدقائك

09 أغسطس 2011

برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الثلاثاء 9/8/2011 كاملة - "سعد الدين إبراهيم": أفضل البسطويسى ثم نور والعوا وأبو الفتوح والبرادعى والقانون لا يمنع تلقى أموال خارجية

برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الثلاثاء 9/8/2011 كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة




بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الثلاثاء 9/8/2011 كاملة

"90 دقيقة": "سعد الدين إبراهيم": أفضل البسطويسى ثم نور والعوا وأبو الفتوح والبرادعى والقانون لا يمنع تلقى أموال خارجية



الفقرة الرئيسية
"حوار عن الثورة وإقرار الديمقراطية فى مصر"
الضيوف:
الدكتور سعد الدين إبراهيم، أستاذ علم الاجتماع، ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية

قال الدكتور سعد الدين إبراهيم، أستاذ علم الاجتماع، ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، إنه يستهويه الكثير من المرشحين، منهم هشام البسطويسى، وأيمن نور، وسليم العوا، وعبد المنعم أبو الفتوح، وهؤلاء جعلوه مذبذبًا فى الاختيار، وعن عمرو موسى قال إنه لن يكون الاختيار الأول والبرادعى الأول بعد من ذكرهم.

أشار إلى أنه منذ بداية الثورة كان موقنًا بما سيحدث، ولكنه لم يكن متأكدًا من التفاصيل التى حدثت، لدرجة جعلته يوقن بأن المحاكمة ستحقق أهدافها فى حق كل من اقترف جرائم، لأن هذه عدالة السماء.

وأضاف إبراهيم، إنه إذا مر على الرئيس أكثر من عشر سنوات، فإنه يتدرج فى الاستبداد، وهو ما حدث، مشيرا إلى أنه لما واجه النظام السابق بذلك اعتبر ذلك خيانة للعيش والملح، خاصة أن الرئيس مبارك بعثه فى رحلات خارجية لدراسة إمكانية تطبيق الديمقراطية فى مصر، والتى يرى إبراهيم أنه من خلال هذه الجولات كان أقرب نموذج يمكن تطبيقه بالنسبة لمصر، هو نموذج المكسيك لأن هناك ظل الأول لمدة أربعين عامًا.

وأشار "إبراهيم" إلى أن العلاقة ساءت بينه وبين النظام بعدما كتب مقالا فى مجلة المجلة، التى اختفت يوم صدورها من الباعة، وفى منتصف الليل كان وراء القضبان بسبب كلمة قالها فى المقال وهى "الجملوكية"، وهو تعبير اصطلحه "إبراهيم" وكانت تعنى الجمهورية اسمًا والملكية وصفا، ولم يكن لها وصف غير هذه الكلمة " الجملوكية "، مشيرا إلى أنه كتب هذا المقال بعد وفاة حافظ الأسد بعشرين يومًا.

وأوضح بأن زوجة حاكم قطر الشيخة موزة حينما بدأ نجمها يصعد فى الدوائر الدولية، والتى طلبت منه فى هذا الفترة المساعدة فى البناء للترويج للديمقراطية فى العالم العربى، والتى مازالت موجودة إلى الآن باسم المؤسسة العربية للديمقراطية، واعتبرت أسرة مبارك أن هذا نوع من الانتقام منه.

وقال "إبراهيم" إن القانون لم يمنع تلقى تمويل أجنبى، وخاصة أنه حوكم كثيرًا من أجل هذه النقطة التى كانت تثار بين الحين والآخر، وأنه مثل أمام المحاكم، والتى حكمت بأنه من حق المجتمع أن يتلقى تمويلاً طالما كانت هناك شفافية.

ولفت"إبراهيم" إلى أن تمويل المجتمع المدنى فى العالم 100 مليار يورو، نصيب مصر منها من جهات المجتمع المدنى العالمية قليل، ولأن الدولة كانت عاجزة فى حل المشاكل والمجتمع المدنى نجح فى علاج بعضها كان هناك نوع من العداء بينها وبين منظمات المجتمع المدنى.

وتحدث "إبراهيم" عن السلفيين وقال بأنهم يتعاملون بدون روح المرح، لذلك كان يعنى فى مقالاته الكثير عن السلفيين أصحاب الفكر الوهابى، الذى أتى من الصحراء وهو فكر جاف، واصفًا الشيخ الغزالى بأنه صحراوى قبلى وليس فيه الإسلام الوسطى، لأنه فى الفترة النفطية فى السبعينيات عمل هناك الكثير من المصريين، ثم رجع إلى مصر مشبعين بالأفكار الوهابية، بأفكار محافظة فيها نوع من الرجعية، وكانت عندهم عبارة شهيرة " حاكم غشوم أفضل من فتنة تدوم.

وبين "إبراهيم" أنه ضد التوريث، ولكنه سئل فى إحدى المرات هل من حق جمال أن يرشح نفسه، فقلت لهم كمواطن نعم، لكنى لن أنتخبه، لأن هناك فرقاً بين الاتجاهات والميول والاختيار، وبين المبدأ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق