شارك مع اصدقائك

04 أغسطس 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الخميس 4/8/2011 كاملة - "السادات": يجب أن يقود البلد رجل عسكرى.. ونقابة المحامين هى النقطة الحصينة لقلعة مصر أتمنى عودة دورها.. والأفضل للعوا تولى وزارة الأوقاف.. وصفوت حجازى: لابد من قرار موافقة أسر الشهداء للعفو عن مبارك

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الخميس 4/8/2011 كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv طلعت السادات : مبارك اتفضح والعادلي استيفان روستي



تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الخميس 4/8/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": "السادات": يجب أن يقود البلد رجل عسكرى.. ونقابة المحامين هى النقطة الحصينة لقلعة مصر أتمنى عودة دورها.. والأفضل للعوا تولى وزارة الأوقاف.. وصفوت حجازى: لابد من قرار موافقة أسر الشهداء للعفو عن مبارك


الأخبار
ننشر حركة المحافظين كاملة لبيب لقنا والمهدى للوادى الجديد والفولى للإسكندرية وعزازى للشرقية وبيبرس لبنى سويف وعزت للأقصر والروبى للمنيا والحملاوى للبحيرة
- ثانى جلسات محاكمة العادلى ومساعديه اليوم وفض الأحراز
- السكر يقفز إلى 7 جنيهات ومنتجون يتهمون التجار بالتلاعب
- مبارك يقضى الليلة الأولى فى المركز الطبى وسوزان تزوره لمدة ساعتين
- مقتل 2 وإصابة 53 فى 6 معارك بالأسلحة النارية فى عدد من المحافظات
- الأرصدة المصرية المجمدة فى سويسرا فى انتظار أدلة إثبات قانونية لاستردادها
- مصدر أمنى: المشير طنطاوى مستعد للإدلاء بشهادته فى قضية مبارك
- انتخابات مكتب إرشاد الإخوان المسلمين علنية للمرة الأولى
- مسئول أمريكى: إعدام مبارك سيكون خطأ فادحاً.

تناول الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى مجموعة من سيناريوهات الشارع المصرى، منها مشكلة البطالة التى يعانيها الأغلبية العظمى من الشعب المصرى، ومحاولة وضع حلول للمشكلة الاقتصادية، والاستثمار والعمل فى محاولة إعادة حركة الإنتاج، وتطوير التعليم والمستشفيات، والتوجه للعمل، ووضع طاقة للاقتصاد المصرى لإنقاذ الوطن، ومحاولة وضع خطط لسير العملية السياحية وعودة الأمن للشارع المصرى، ومحاولة تطبيع العلاقات لعودة التسامح والديمقراطية، ومحاولة تنظيف شوارع القاهرة، وإعادة المواصلات وتشجير الحدائق المصرية، لتكون صورة جمالية للوطن، ووضع صورة نظيفة أمام العالم الخارجى، ومحاولة وضع القوانين المنظمة.. وعن حركة المحافظين الجديدة يجب البدء فى وضع خطط العمل وسرعة مصارحة المواطنين، ووضع جدول زمنى لحل مشاكل المحافظات وإيجاد خطط معلنة بسيطة لتجاوز الأزمات.

الفقرة الأولى
الضيوف:
طلعت السادات المرشح المحتمل كنقيب المحامين ومؤسس حزب مصر القومى
قال السادات عن ترشحه لنقابة المحامين إن النقابة هى النقطة الحصينة لقلعة مصر وهى فى الوقت الحالى تمر بظروف عصيبة لعدم وجودها على الساحة القانونية والإدارية والسياسية وخلو الوزارات من رجال القانون والنقابة محتاجة فى الوقت الحالى للعمل مستطردا إن مهنة المحاماة هى مهنة الصفوة وبها ما يرب من 400 ألف قائد يرتدون زى موحد وهو الروب الأسود لدى سلاحى إلا وهو القانون ومكان عمل موحد ألا وهو المحكمة فسيكون لى الشرف أن أكون قائدا لـ 400 ألف جندى.

وأشار إلى أنه لا يقبل الدفاع عن رموز النظام السابق مثلما فعل فريد الديب وأعوانه، منتقدا ما فعله المدعون بالحق المدنى عن الشهداء والمصابين، والذى بدا واضحا حب ظهورهم أمام الكاميرات، وحب الاستعراض، فكان يجب التنسيق بين المدعين بالحق المدنى حتى يحدث تنسيق بينهم، فضلا عن وجود بعض العناصر التى تريد القفز وتظهر للناس وتقفز على قضية الشهداء، خاصة مع قرب انتخابات نقابة المحامين.

وفيما يتعلق بالمرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، قال السادات إن الدكتور البرادعى محسوب على نظام حسنى مبارك، وكان يتعامل معه، أما أيمن نور فهو حبيبى وصديقى بشكل شخصى، وعن الدكتور محمد سليم العوا قال الأفضل له أن يتولى وزارة الأوقاف أو منصبا تابعا للأزهر الشريف، وحول عمرو موسى قال أنا أحبه على الصعيد الشخصى، والشرف الوحيد له هو أنه افتتح جامعة الدول العربية وتولى رئاستها، لكنه كان مقصرا فى الدور المنوط بها مع الدول العربية، وعن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح قال إنه سعيد به وليست بيننا أى عداوة، وما يهمنى الآن هو مصلحة الوطن التى أعشق ذرات ترابها.

الفقرة الثانية
الضيوف
الداعية الإسلامى صفوت حجازى

أكد الشيخ صفوت حجازى الداعية الإسلامية أن فى حالة العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك يجب على أولياء الدم جميعاً الإقرار بالموافقة على العفو، لأن هذا الدم ليس دم أولياء الشهداء فقط، بل دم الشعب المصرى بأكمله، وأن هناك قواعد فى الشريعة الإسلامية للعفو عن المتهم.

ورد حجازى على أسئلة المشاهدين، قائلا: "المحاماة هى مهنة للوصول إلى الحق، ولكن إذا دافع المحامى عن مدان وظالم ويحاول إخراجه من القضية فهو حرام شرعا مثل الدفاع عن تاجر مخدرات".

وقال حجازى إن مهنة ضابط الشرطة شريفة وواجبة لما لها من أهمية خدمة المواطنين والمجتمع، لقول النبى عليه الصلاة والسلام "عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية وعين باتت تحرس فى سبيل الله"، والأصل فيها أنها شريفة وما يخل بها فهى حرام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق