شارك مع اصدقائك

23 أغسطس 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 22/8/2011 يوتيوب كاملة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 22/8/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv


برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 22/8/2011 يوتيوب كاملة

عمرو أديب وخناقة علي من أنزل العلم واتصال أحمد الشحات وصفوت حجازي

ج1



ج2



ج3



ج4



ج5





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاثنين 22/8/2011 كاملة

"القاهرة اليوم":"أديب": يجب على الليبيين التوحد وترك السلاح.. "الجندى": ليلة القدر متحركة فى العشر الأواخر من رمضان ودعاء القدر لدفع المضرات وليس لجلب المنافع

قال الإعلاميان عمرو أديب وشافكى المنيرى، إن القذافى هو أقدم حاكم فى التاريخ وقد خلعه شعبه بعد 42 عاما مر خلالها بالعديد من المواقف والمواجهات والعلاقات المتوترة مع دول وأشخاص بل وشعوب.

وأضاف أديب أنه يجب على الليبيين أن يتوحدوا حتى تكون ليبيا لؤلؤة الشرق الأوسط، لافتا إلى أن من الممكن أن تكون ليبيا من أولى الدول فى العالم سياحيا واقتصاديا، مشددا على كثافة السلاح فى أيدى الليبيين الذى يمكن أن يحول ليبيا إلى عراق أخرى، والدماء متناثرة فى أنحاء ليبيا، لافتا إلى أن ليبيا مجموعة من القبائل.

وأكد أديب أنه يجب أن تسارع الإدارة المصرية فى مساندة المجلس الانتقالى الليبى فى هذه الفترة لتعود مصر إلى دورها الإقليمى مرة أخرى وأن تعاود فتح المجال الجوى بين ليبيا ومصر مرة أخرى، وعرض البرنامج مجموعة من اللقطات والاحتفالات الليبية بسقوط النظام أمام السفارة الليبية فى مصر فليبيا مساحتها أكبر ولديها فوسفات وموارد طبيعية.

ومن جهتها قالت المنيرى نحن الآن فى مرحلة مخاض جديد لافتة إلى أننا فرطنا فى أنفسنا على مدار القرن المنصرم ويجب أن ننهض مرة أخرى لأن منطقتنا بها موارد ضخمة ويجب على العرب أن يعيشوا عيشه كريمة وتنتقل السلطة كل فترة مع تبادل الاحترام بين الحاكم والشعب.

فيما قال الإعلامى والمعلق حازم الكاديكى، خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، قد عشنا لحظة سقوط القذافى منذ 15 فبراير الماضى، وقد كنا ننتظر لحظة سقوط نظامه الذى ظل قابعا على صدور اللبيبين منذ 42 عاما، لافتا إلى أن القذافى كان يرى نفسه "نبى" ولا يستطيع أحد أن يقول "لا" للقذافى وكنا نتيقن أن ليبيا ستتحرر فى شهر رمضان.

وأضاف الكاديكى أنه سيغادر مصر إلى ليبيا قريبا للاحتفال بسقوط النظام مشيدًا بدور مصر الذى استوعب الليبيين فى الفترة العصيبة التى مرت بها ليبيا منذ اندلاع الثورة الليبية وحتى إسقاط النظام.

فى سياق آخر تقدم الإعلاميان بخالص التعازى لأسرة الفنان كمال الشناوى، الذى وافته المنية عن عمر ناهز 89 عاما وتم تشييع جثمانه اليوم من مسجد مصطفى محمود، وقد حضر الجنازة العديد من الفنانين.

وقال أديب إن السمة العامة فى مسلسلات رمضان هو شرب المخدرات وتعدد الزوجات، وربما يكون ذلك مؤشراً على وجود بعض هذه الأفعال فى المجتمع المصرى.

عرض البرنامج فقرة "أخبار ليها معنى" وفيها يتم عرض أهم الأخبار التى حدثت على مدار اليوم ويقوم الإعلاميان أديب وشردى بشرح تلك الأخبار وتوضيحها للمشاهدين.

وانتقد أديب موظفى السفارة الإسرائيلية بمصر الذين يقولون إنهم يديرون العمل من منازلهم خوفا من المظاهرات قائلا"ماذا يفعل الموظف فى السفارة الإسرائيلية"؟

الفقرة الرئيسية:
"ركن الفتوى مع الشيخ خالد الجندى"

أكد الشيخ خالد الجندى أن ليلة القدر يمكن أن تكون فى بلد ما مختلفة عن دولة أخرى، فيمكن أن تتغير من يوم لآخر، فيمكن أن تكون أيام الرسول صلى الله عليه وسلم يوم ليل 27 وتختلف الآن، وقد بين لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أنه يجب أن ننتظرها وأن نلتمسها فى العشر الأواخر من رمضان، وقد بيّن الرسول صلى الله عليه وسلم بعض العلامات التى توضح ليلة القدر.

وقال الجندى إن ليلة القدر متحركة خلال العشر الأواخر من رمضان والأصل فى ليلة القدر أن ندعو فيها لدفع المضرات وليس جلب المنافع مستشهدًا بقوله تعالى "سلام هى حتى مطلع الفجر"، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا"، لافتا إلى أن البلاء موجود ومكتوب فى اللوح المحفوظ ويمحو الله ما يشاء، وإذا نزل الأمر من اللوح المحفوظ فإن مآله التنفيذ على أرض الواقع.

لذلك ندعو الله قائلين "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا" فهنا نطالب بالعفو وتخفيف المضرات المكتوبة فى اللوح المحفوظ وفى العشر الأواخر يتم رفع الدعاء إلى الله يكون من خلال العمل الصالح الذى يقوم الإنسان به من خلال قراءة القرآن، فبعده ندعو الله بأى دعاء لأنك بذلك قمت بعمل صالح ويكون باب السماء قد فُتحت، وأيضًا وقت البلاء يحبذ الدعاء.

وفيما يتعلق "بالجهالة" قال الجندى هى عدم العلم وتطلق أيضًا على الاندفاع، وقد كان يُطلق على أبى جهل كذلك لأنه كان مندفعًا.

وأشار إلى أن الرسول كان يتوب إلى الله بشكل يومى والآن هناك أناس لا يتذكرون التوبة إلى الله إلا كل شهر، لذا يجب أن يكون الدعاء متحرك به اللسان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق